sirin4
2009-12-31, 12:09
قلب يحب الحبيب صلى الله عليه وسلم
لا تلومونى
لا تلومـــونى فى حـبه فقد طـــــار لُبى للــقـاء
وإن كنت أُســــلم عليه فكيف بمتعة الاحضان والأعنـاق
وإن زرت مدينته فتذكـرت حمل الرسالة وصعوبة المشــاق
وهذا أحد جبل يحبنا ونحبه كما قال سيد الأســـــــياد
وذاك قباء مسجد وضــاء وأول لبنه بناها الحبيب والأصحاب
ولاتنسى البقيع ففـــيها خيـــر الأهل وأحسن الأحباب
فسلام عليك حبيب قلبـى صلاة ننــال بها أعلى الدرجات
...
يا أنت ... افتح قلبك
لا أعرف من أين أبدأ الكلام .. أو كيف سيسرد القلم المقال .. إذا كنت أمسكت هذا الكتاب ..
فانتبه .. نعم انتبه ..
أتدرى لما الانتباه ؟ ولم فُغِرت الأفواه ؟
لأنك أمسكت بين يديك تحفاً نادرة وكنوزاً متلألئة .. معبأة بأعطر السير .. وأطيب المشاعر .. وتسبر أغوار القلب وتسلك دهاليز الروح باحثة عن مركز المحبة ..وذروة سنام المودة .. ترى لمن ؟
لـ .. حبيب قلبك .. محمد صلى الله عليه وسلم ..
فانتبه .. ولا تتركه يهرب منك .. بتسرع أو بهمزة أو بانشغال ..
فإذا كنت أنت فعلت هذا .. فمن غيرك يحمله بين روحه ويطوى عليه فى صفحات قلبه ؟!..
نظرة تأملية جديدة .. ورؤية إبداعية فريدة ..
نسبح فيها بقلب شهيد وفكر سديد .. حول حمل هذه الأمانة وتطبيق الحب العملى الواقعى المنطقى ..
فيناسب عصرنا ..ويشحذ هممنا ..ويوحد صفوفنا ..ويرفع رايتنا ..وينصر أمتنا ..
فهل .. وصل المعنى .. وهل أتى المقصود .. ؟؟!!
وهل انتبهت بعد .........؟؟!!
لا تلومونى
لا تلومـــونى فى حـبه فقد طـــــار لُبى للــقـاء
وإن كنت أُســــلم عليه فكيف بمتعة الاحضان والأعنـاق
وإن زرت مدينته فتذكـرت حمل الرسالة وصعوبة المشــاق
وهذا أحد جبل يحبنا ونحبه كما قال سيد الأســـــــياد
وذاك قباء مسجد وضــاء وأول لبنه بناها الحبيب والأصحاب
ولاتنسى البقيع ففـــيها خيـــر الأهل وأحسن الأحباب
فسلام عليك حبيب قلبـى صلاة ننــال بها أعلى الدرجات
...
يا أنت ... افتح قلبك
لا أعرف من أين أبدأ الكلام .. أو كيف سيسرد القلم المقال .. إذا كنت أمسكت هذا الكتاب ..
فانتبه .. نعم انتبه ..
أتدرى لما الانتباه ؟ ولم فُغِرت الأفواه ؟
لأنك أمسكت بين يديك تحفاً نادرة وكنوزاً متلألئة .. معبأة بأعطر السير .. وأطيب المشاعر .. وتسبر أغوار القلب وتسلك دهاليز الروح باحثة عن مركز المحبة ..وذروة سنام المودة .. ترى لمن ؟
لـ .. حبيب قلبك .. محمد صلى الله عليه وسلم ..
فانتبه .. ولا تتركه يهرب منك .. بتسرع أو بهمزة أو بانشغال ..
فإذا كنت أنت فعلت هذا .. فمن غيرك يحمله بين روحه ويطوى عليه فى صفحات قلبه ؟!..
نظرة تأملية جديدة .. ورؤية إبداعية فريدة ..
نسبح فيها بقلب شهيد وفكر سديد .. حول حمل هذه الأمانة وتطبيق الحب العملى الواقعى المنطقى ..
فيناسب عصرنا ..ويشحذ هممنا ..ويوحد صفوفنا ..ويرفع رايتنا ..وينصر أمتنا ..
فهل .. وصل المعنى .. وهل أتى المقصود .. ؟؟!!
وهل انتبهت بعد .........؟؟!!