سندباد علي بابا
2024-08-01, 20:25
منذ وصول الباديسية إلى السلطة دشنوا مرحلة الصحيفة والحصار معنا؟!
بعد صعود الباديسية إلى السلطة غيروا من معاملتهم معنا، فبعدما كانت المعاملة تميل إلى النفاق في ظل "التمسك حتى اليوم، ازدادت شرستهم، وبدأوا يعبرون عن وجههم الحقيقي الذي أخفوه لثماني سنوات.
بدأوا ينتقلون إلى الخطة –ب- وهي تهديد كل شخص يتعامل معنا بطريقة طبيعة ولائقة كما يتعامل مع أهله في المدينة بدون عقدة عنصرية.
هناك أمثلة كثيرة لكن أخطرها تهديدهم لشخص طيب متدين واغلاق محله لا لسبب إلا لأنهم اكتشفوا أنه باع لنا دراجة هوائية ملكه.
لقد كنت ألاحظ علامات الخوف ظاهرة على هذا التاجر كلما دخلت أتبضع من عنده السلع في حضور مشترين من أهل المدينة فكان يرفع نظره نحوهم خائفاً، وكانت نقاشاتنا في عديد المواضيع المختلفة في محل البيع ونحن لوحدنا مع بعضنا البعض في المحل مختلفة تماماً في وجود أهل المدينة في المحل.
لقد أغلقوا له المحل بعدما وطردوه من تلك الجهة وهو يفكر في الرحيل عن مدينته الأصلية إلى مدينة أخرى.
أنا أقدم اعتذري لذلك الشخص وأنا شاكر له حسن المعاملة الاسلامية الطيبة التي أشهد بها له، عملة نادرة في هذه المدينة لن تجد شخص من هذا النوع الطيب الذي يرفض عقلية العنصرية المقيتة.
بقلم: سندباد علي بابا
بعد صعود الباديسية إلى السلطة غيروا من معاملتهم معنا، فبعدما كانت المعاملة تميل إلى النفاق في ظل "التمسك حتى اليوم، ازدادت شرستهم، وبدأوا يعبرون عن وجههم الحقيقي الذي أخفوه لثماني سنوات.
بدأوا ينتقلون إلى الخطة –ب- وهي تهديد كل شخص يتعامل معنا بطريقة طبيعة ولائقة كما يتعامل مع أهله في المدينة بدون عقدة عنصرية.
هناك أمثلة كثيرة لكن أخطرها تهديدهم لشخص طيب متدين واغلاق محله لا لسبب إلا لأنهم اكتشفوا أنه باع لنا دراجة هوائية ملكه.
لقد كنت ألاحظ علامات الخوف ظاهرة على هذا التاجر كلما دخلت أتبضع من عنده السلع في حضور مشترين من أهل المدينة فكان يرفع نظره نحوهم خائفاً، وكانت نقاشاتنا في عديد المواضيع المختلفة في محل البيع ونحن لوحدنا مع بعضنا البعض في المحل مختلفة تماماً في وجود أهل المدينة في المحل.
لقد أغلقوا له المحل بعدما وطردوه من تلك الجهة وهو يفكر في الرحيل عن مدينته الأصلية إلى مدينة أخرى.
أنا أقدم اعتذري لذلك الشخص وأنا شاكر له حسن المعاملة الاسلامية الطيبة التي أشهد بها له، عملة نادرة في هذه المدينة لن تجد شخص من هذا النوع الطيب الذي يرفض عقلية العنصرية المقيتة.
بقلم: سندباد علي بابا