تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أردوغان "يصفع" طفلا لم يقبل يده


الزمزوم
2024-07-28, 15:01
أردوغان "يصفع" طفلا لم يقبل يده

https://www.zamanarabic.com/wp-content/uploads/2024/07/54165416514-m7nk_cover.jpg-512x375.webp

صفع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان طفلا لم يقبل يده خلال لقاء الرئيس مع ممثلي المنظمات الأهلية في ولاية ريزة شمال شرق البلاد أمس السبت.


وبعد إلقاء كلمته، قام أردوغان بتسليم مفاتيح الشقق الجديدة إلى عائلات متضررة من الكوارث الطبيعية، وحينها صعد طفلان إلى المنصة.


وفي فيديو متداول، مد أردوغان يده إلى الطفلين لتقبيلها، وبعد أن لم يقبل أحد الطفلين، الذي يقدر عمره بحوالي 5 سنوات، يده ونظر إليه لفترة من الوقت، صفعه أردوغان بخفة.


وشرح رجل كان يقف بجانبه للطفل ما يجب القيام به، وبعد ذلك قبل يد الرئيس فأعطاه أردوغان مصروف جيب، وسط ابتسامات من الحضور.


يذكر أنه من العادات التركية، أن يقبل صغير السن يد كبير السن ويضعها على جبينه في علامة احترام وتقدير.


المصدر: Rt + وسائل إعلام تركية

عبد الله لالي
2024-08-28, 20:08
أردوغان "يصفع" طفلا لم يقبل يده

https://www.zamanarabic.com/wp-content/uploads/2024/07/54165416514-m7nk_cover.jpg-512x375.webp

صفع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان طفلا لم يقبل يده خلال لقاء الرئيس مع ممثلي المنظمات الأهلية في ولاية ريزة شمال شرق البلاد أمس السبت.


وبعد إلقاء كلمته، قام أردوغان بتسليم مفاتيح الشقق الجديدة إلى عائلات متضررة من الكوارث الطبيعية، وحينها صعد طفلان إلى المنصة.


وفي فيديو متداول، مد أردوغان يده إلى الطفلين لتقبيلها، وبعد أن لم يقبل أحد الطفلين، الذي يقدر عمره بحوالي 5 سنوات، يده ونظر إليه لفترة من الوقت، صفعه أردوغان بخفة.


وشرح رجل كان يقف بجانبه للطفل ما يجب القيام به، وبعد ذلك قبل يد الرئيس فأعطاه أردوغان مصروف جيب، وسط ابتسامات من الحضور.


يذكر أنه من العادات التركية، أن يقبل صغير السن يد كبير السن ويضعها على جبينه في علامة احترام وتقدير.


المصدر: Rt + وسائل إعلام تركية


هذه ملاطفة وليست صفعة

سندباد علي بابا
2024-08-29, 01:33
هذه ملاطفة وليست صفعة

الناس معادن وثقافات


هناك من نظر إليها من وجهة نظر إسلاماوية متطرفة تدخل في الزجر (الملاطفة)


وهناك فريق آخر نظر إليها من وجهة نظر حداثية تتعارض مع حقوق الإنسان وحقوق الطفل في دولة علمانية حداثية اسلامية تحمل قيم وأخلاق وفضيلة لكل فئات المجتمع والتي


من بينها التعامل مع الأطفال في جميع السلوكات السالبة والموجبة.


هناك حتى فرق زمني .. فأساليب التربية تغيرت وذلك بتغير طبيعة الإنسان نتيجة التقدم والتطور الاجتماعي


فما كانت تساعد الظروف في استخدامه في الماضي دون أن يؤثر في الإنسان في أنه يبقى سوي ويزيد في تقويته وبناء شخصيته


أصبح اليوم بتغير ظروف الحياة وتغير الإنسان المعاصر مع تأثير استخدام الأساليب القديمة وهو في جعل الإنسان غير سوي ويتعرض لاضطرابات نفسية


وأمراض اجتماعية مهلكة.



الموضوع نفسي تربوي بين أسلوبين قديم وحديث وبين ظرفين قديم وحديث وبين أجيال مختلفة في الطبيعة فرضها تغير أساليب الحياة.