سندباد علي بابا
2024-06-02, 16:46
الإخونج يطلقون حملة للغش الواسع في البكالوريا وإلتحاق الذكور بعد الإناث (بعد حملة الحجاب) تحت غطاء دعم فلسطين وغزة (الكوفية سبيل لاخفاء البلوتوث عن الحراس في الإمتحانات)
انتشرت عبر منصات التواصل الاجتماعي منشورات تدعو الطلبة لاجتياز امتحان شهادة البكالوريا في الجزائر بتوشح الكوفية الفلسطينية نصرة للقضية.
ويسعى أصحاب الحملة إلى تعميم الفكرة كي تمس جميع الطلبة المسجلين لاجتياز الامتحان المصيري في الفترة الممتدة من الأحد 9 جوان إلى الخميس 13 جويلية 2024، ما أثار جدلا بشأن جدواها بين من يحسبها أضعف الإيمان لنصرة فلسطين ومن يراها نوعا من التمادي في مقاومة إسرائيل بالفلكلور، عوضا عن العلوم والاختراعات والاعتماد على العقل.
وقال نشطاء إن الفكرة تستحق التشجيع، خاصة وأن الحملة التي مست دولا عربية كتونس ومصر، جاءت تحت شعار “أنصر القضية بنجاحك”.
وشكك البعض في نوايا الطلبة وقال إنها ستستخدم في التغطية على الغش في البكالوريا، بينما ارتأى آخرون أنها مجرد حيلة للربح في التجارة بالشعارات.
يذكر أن الكوفية أصبحت رمزا عالميا للهوية الفلسطينية ومقاومة القمع وانتشرت خلال الاحتلال البريطاني لفلسطين، لتنتشر بعدها عبر العالم في كل المسيرات الداعمة لغزة ضد العدوان الصهيوني المستمر.
أخذت الكوفية الشكل النضالي والثوري في فلسطين، فأصبحت جزءاً من مكوّن الحياة فيها، وتحديداً منذ الثورة العربية الكبرى في فلسطين عام 1936.
المصدر: الشروق
https://i.dzs.cloud/www.echoroukonline.com/wp-content/uploads/2024/06/bac.jpg?resize=790,444.375
https://www.echoroukonline.com/wp-content/uploads/2024/06/5.jpg
https://www.swissinfo.ch/content/wp-content/uploads/sites/13/2021/08/673f7c4d997bb03c0b60d4670cba2b22-image_doc-9lb39v-data.jpg
https://img.joomcdn.net/5c0ae7bff4f7a5579114cf270667665b2916dedb_original. jpeg
انتشرت عبر منصات التواصل الاجتماعي منشورات تدعو الطلبة لاجتياز امتحان شهادة البكالوريا في الجزائر بتوشح الكوفية الفلسطينية نصرة للقضية.
ويسعى أصحاب الحملة إلى تعميم الفكرة كي تمس جميع الطلبة المسجلين لاجتياز الامتحان المصيري في الفترة الممتدة من الأحد 9 جوان إلى الخميس 13 جويلية 2024، ما أثار جدلا بشأن جدواها بين من يحسبها أضعف الإيمان لنصرة فلسطين ومن يراها نوعا من التمادي في مقاومة إسرائيل بالفلكلور، عوضا عن العلوم والاختراعات والاعتماد على العقل.
وقال نشطاء إن الفكرة تستحق التشجيع، خاصة وأن الحملة التي مست دولا عربية كتونس ومصر، جاءت تحت شعار “أنصر القضية بنجاحك”.
وشكك البعض في نوايا الطلبة وقال إنها ستستخدم في التغطية على الغش في البكالوريا، بينما ارتأى آخرون أنها مجرد حيلة للربح في التجارة بالشعارات.
يذكر أن الكوفية أصبحت رمزا عالميا للهوية الفلسطينية ومقاومة القمع وانتشرت خلال الاحتلال البريطاني لفلسطين، لتنتشر بعدها عبر العالم في كل المسيرات الداعمة لغزة ضد العدوان الصهيوني المستمر.
أخذت الكوفية الشكل النضالي والثوري في فلسطين، فأصبحت جزءاً من مكوّن الحياة فيها، وتحديداً منذ الثورة العربية الكبرى في فلسطين عام 1936.
المصدر: الشروق
https://i.dzs.cloud/www.echoroukonline.com/wp-content/uploads/2024/06/bac.jpg?resize=790,444.375
https://www.echoroukonline.com/wp-content/uploads/2024/06/5.jpg
https://www.swissinfo.ch/content/wp-content/uploads/sites/13/2021/08/673f7c4d997bb03c0b60d4670cba2b22-image_doc-9lb39v-data.jpg
https://img.joomcdn.net/5c0ae7bff4f7a5579114cf270667665b2916dedb_original. jpeg