Mohand_Zekrini
2024-02-19, 21:02
كثر الكلام في المدة الأخيرة أن مصر لن تسمح للنتن ياهو بغزو رفح التي يتكدس بها
1.4 مليون فلسطيني وبالتالي الدفع بالفلسطينيين إلى التهجير قسريا نحو الأراضي المصرية.
إلا أن الحقيقة هي غير ذلك، فمصر ودول أخرى مطبعة هي مع العصابات الصهيونية في حربها لهزيمة حماس.
ويتجلى ذلك من خلال إجابات وزير الخارجية المصري سامح شكري على سائليه ومنهم عميلة الموساد وزيرة خارجية إسرائيل السابقة تيسيبي ليفني -حماس خارج الإجماع الفلسطيني والعربي، في حالة نزوح الفلسطينيين نحو أراضيها، مصر ستقدم الدعم الإنساني-
وما يدعم ما ساقه شكري من كلام، شروع مصر في بناء منطقة عازلة على الحدود بين غازة وسيناء تستوعب نحو 200.000 شخص.
وبذلك فإن سقطة شكري في جلسات
مؤتمر ميونخ للأمن تعري الموقف المصري.
بقلم الأستاذ محند زكريني
1.4 مليون فلسطيني وبالتالي الدفع بالفلسطينيين إلى التهجير قسريا نحو الأراضي المصرية.
إلا أن الحقيقة هي غير ذلك، فمصر ودول أخرى مطبعة هي مع العصابات الصهيونية في حربها لهزيمة حماس.
ويتجلى ذلك من خلال إجابات وزير الخارجية المصري سامح شكري على سائليه ومنهم عميلة الموساد وزيرة خارجية إسرائيل السابقة تيسيبي ليفني -حماس خارج الإجماع الفلسطيني والعربي، في حالة نزوح الفلسطينيين نحو أراضيها، مصر ستقدم الدعم الإنساني-
وما يدعم ما ساقه شكري من كلام، شروع مصر في بناء منطقة عازلة على الحدود بين غازة وسيناء تستوعب نحو 200.000 شخص.
وبذلك فإن سقطة شكري في جلسات
مؤتمر ميونخ للأمن تعري الموقف المصري.
بقلم الأستاذ محند زكريني