Mohand_Zekrini
2024-02-18, 22:07
يبدو جليا أن دعوة الجزائر مجلس الأمن الدولي إلى الإنعقاد للتصويت على القرار الذي كانت قد قدمته عقب صدور قرار محكمة العدل الدولية، والرامي إلى وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية وإطلاق سراح جميع الرهائن وإحترام القانون الإنساني الدولي وإدخال المساعدات الإنسانية.
أن الضغوط الأمريكية التي مارستها على
الجزائر قد باءت بالفشل.
بحيث أن أنتوني بلينكن إتصال هاتفيا لمرتين بأحمد عطاف في ظرف وجيز بغية ثني الجزائر لسحب قرارها، بحجة أن القرار يقوض مفاوضات القاهرة بين حماس وإسرائيل بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية، للتوصل إلى هدنة إنسانية يطلق فيها سراح الرهائن وإدخال المساعدات.
وكانت المندوبة الدائمة للولايات المتحدة بمجلس الأمن قد نددت بالخطوة الجزائرية بدعوتها أعضاء مجلس الأمن للتصويت على قرارها بعد غد الثلاثاء.
بقلم الأستاذ محند زكريني
أن الضغوط الأمريكية التي مارستها على
الجزائر قد باءت بالفشل.
بحيث أن أنتوني بلينكن إتصال هاتفيا لمرتين بأحمد عطاف في ظرف وجيز بغية ثني الجزائر لسحب قرارها، بحجة أن القرار يقوض مفاوضات القاهرة بين حماس وإسرائيل بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية، للتوصل إلى هدنة إنسانية يطلق فيها سراح الرهائن وإدخال المساعدات.
وكانت المندوبة الدائمة للولايات المتحدة بمجلس الأمن قد نددت بالخطوة الجزائرية بدعوتها أعضاء مجلس الأمن للتصويت على قرارها بعد غد الثلاثاء.
بقلم الأستاذ محند زكريني