مشاهدة النسخة كاملة : فاقد الشيء حينَ يعطيه يعطي بسخاء وبصدق
السلام1
فقدتُ ثقتي ذات يوم في محطة من محطات الحياة، تركتُ كل مشاعري فيها ودّعتُها ومضيت
لكني رغمَ ذلك لازلتُ أمنح لكل من حولي الطمأنينة والسلام، مازلتُ أشعُر بالآخرين وأُراعي مشاعرهم، مازلتُ أخاف أن أجرح أحدهم بكلمات لم أقصدها، مازلتُ أمنح وقتي كله لمن يحتاجني.
أحياناً تُكسر قلوبنا بطريقة مؤلمة للغاية لكنها تظل تفيض حناناً وطيبة لكل من حولها..
فاقد الشيء حينَ يعطيه يعطي بسخاء وبصدق..لا يشعر به سواه ولا يضاهي عطاءه عطاء ..
Ali Harmal
2024-02-17, 17:44
داخلك خيتي الكريمة وعاء مليء بالورود...
وتجلسي مع ربك فيدخل في طيات قلبك
طمأنينة تحصد كل ما في داخلك من ألم...
تحياتي
داخلك خيتي الكريمة وعاء مليء بالورود...
وتجلسي مع ربك فيدخل في طيات قلبك
طمأنينة تحصد كل ما في داخلك من ألم...
تحياتي
:dj_17:
بارك الله فيك ودمت بخير وشكرا على اثرك الجميل في الرد على المواضيع
💐وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته 💐 جزاك الله كل خير على كرمك وسعة صدرك #وردة8
💐وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته 💐 جزاك الله كل خير على كرمك وسعة صدرك #وردة8
:dj_17:
جميل مرورك وكلامك اللطيف
تحياتي🥰
أمير جزائري حر
2024-02-19, 18:43
تحية طيبة / 💐😎
طرحك صحيح إلى حد ما...
يعني هو صحيح عند الأسوياء نفسيا.. فمن حُرِمَ من شيء ما فسيكون أكثر الناس إحساسا بمن يتعرضون لنفس المواقف والخبرات..
فلا يحس باليُتم إلا اليتيم ... مثلا
وبالتالي سنجد هذا الصنف من الناس يسعى للتعويض عما افتقده.. وبذله لأهله المستحقين له.. ويكون ن سعداء بذلك.. وكأنهم يمحُون ما تعرضوا له ويستعيدون ما فقدوه..❤️🌹
وبالمقابل هناك صنف غير سوي من الناس تجدينه يسعى لتكرار مآسيه على الآخرين وهو يتبنى ميكانيزمات دفاع نفسي غير سوية مثل تقمُّص المعتدي وإجبار التكرار.. ولا يكون هذا الصنف سعيدا بل يشقى ويُشقي مُحيطه..
تحياتي 😎
Ali Harmal
2024-03-05, 17:19
الجمال في الحقيقة لا يحمل ألما...
والمأساة إن وجدت في عالم الإنسان فهي من صنع الإنسان الفاسد...
الذي ينكر حق الحياة للجميع...
فالحياة لها فخامتها...
وعلينا أن ننجو مما يضع الأفخاخ أمانا...
فالزمن ينبض ويخبرنا بأن الأرزاق متوفرة...
والجميع يجب أن يكونوا متساوين في الحقوق...
أنه الحق سواء وافقت أم رفضت...
وأنت عليك أن تكون كالمنظار الذي يجسم الأشياء البعيدة أو القريبة...
ولكنه لا يخلق شيئا أبدا...
تحياتي
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir