سندباد علي بابا
2023-12-21, 17:56
منظمة آسيان هي منظمة أمنية اقتصادية تُشكل هلال يحيط بالصين من جهة الجنوب الغربي لها
https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/5e/Association_of_Southeast_Asian_Nations_%28orthogra phic_projection%29.svg/800px-Association_of_Southeast_Asian_Nations_%28orthogra phic_projection%29.svg.png
تتكون من دول ودول جُزرية تخدم الولايات المتحدة لتطويق الصين واِحتوائها
هذه قائمة الدول الأعضاء وسنة الانضمام:
إندونيسيا (1967) - دولة ذات أغلبية مسلمة
ماليزيا (1967) - دولة ذات أغلبية مسلمة
الفلبين (1967) - بها إقليم به أغلبية مسلمة وجماعة انفصالية أبو سياف
سنغافورة (1967) -بها نسبة كبيرة من المسلمين
تايلند (1967) - بها نسبة كبيرة من المسلمين
بروناي (1984)
فيتنام (1995)
لاوس (1997)
بورما (1997) بها نسبة كبيرة من المسلمين
كمبوديا (1999)
***
المملكة العربية السعودية (2023)
المغرب (2023) (شريك الحوار القطاعي)
فيها دولة الفلبين القاعدة الأمامية للولايات المتحدة لخنق الصين وهذه الدولة تضم عدد كبير من القواعد العسكرية ولها خلافات بحرية على الحدود
ويجمعها عداء كبير للصين وتخدم الولايات المتحدة منذ الرئيس الراحل ماركوس.
هل تُريد أمريكا والأنجلوساكسون اِستخدام المُسلمين كما دأبت عليه في الماضي الاتحاد السوفياتي - أفغانستان للإطاحة بالصين هذه المرة
ألا يُؤكد وجود أغلبية من الدول الإسلامية المنضوية في هذه المنظمة على علاقة ما لتركيا وعلاقة ما لعملاء تُركيا في سلطة البطحة للدفع بهذا الاتجاه؟
هل من الحكمة الانضمام إلى هذه المنظمة؟
ألا يشكل ذلك خطراً على الشراكة التي تجمعنا بالصين؟
بقلم: المناضل الرفيق سندباد علي بابا
https://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/5e/Association_of_Southeast_Asian_Nations_%28orthogra phic_projection%29.svg/800px-Association_of_Southeast_Asian_Nations_%28orthogra phic_projection%29.svg.png
تتكون من دول ودول جُزرية تخدم الولايات المتحدة لتطويق الصين واِحتوائها
هذه قائمة الدول الأعضاء وسنة الانضمام:
إندونيسيا (1967) - دولة ذات أغلبية مسلمة
ماليزيا (1967) - دولة ذات أغلبية مسلمة
الفلبين (1967) - بها إقليم به أغلبية مسلمة وجماعة انفصالية أبو سياف
سنغافورة (1967) -بها نسبة كبيرة من المسلمين
تايلند (1967) - بها نسبة كبيرة من المسلمين
بروناي (1984)
فيتنام (1995)
لاوس (1997)
بورما (1997) بها نسبة كبيرة من المسلمين
كمبوديا (1999)
***
المملكة العربية السعودية (2023)
المغرب (2023) (شريك الحوار القطاعي)
فيها دولة الفلبين القاعدة الأمامية للولايات المتحدة لخنق الصين وهذه الدولة تضم عدد كبير من القواعد العسكرية ولها خلافات بحرية على الحدود
ويجمعها عداء كبير للصين وتخدم الولايات المتحدة منذ الرئيس الراحل ماركوس.
هل تُريد أمريكا والأنجلوساكسون اِستخدام المُسلمين كما دأبت عليه في الماضي الاتحاد السوفياتي - أفغانستان للإطاحة بالصين هذه المرة
ألا يُؤكد وجود أغلبية من الدول الإسلامية المنضوية في هذه المنظمة على علاقة ما لتركيا وعلاقة ما لعملاء تُركيا في سلطة البطحة للدفع بهذا الاتجاه؟
هل من الحكمة الانضمام إلى هذه المنظمة؟
ألا يشكل ذلك خطراً على الشراكة التي تجمعنا بالصين؟
بقلم: المناضل الرفيق سندباد علي بابا