sohayb 355
2023-08-20, 09:51
https://www.aps.dz/ar/media/k2/items/cache/e7be66ad6516551b03899b076677ad03_M.jpg
الصحف الجزائرية تنقل الرسالة التي كتبها رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون
تناقلت مختلف الصحف الجزائرية (https://algerien-press.blogspot.com/p/algerian-newspapers.html) ليوم الأحد تفاصيل الرسالة التي ألقاهاالسيد عبد المجيد تبون، رئيس الجمهورية، رسالة. تمحورت هذه الرسالة حول الذكرى المزدوجة للأحداث التاريخية المهمة، وهي هجمات الشمال القسنطيني وإنعقاد مؤتمر الصومام في الفترة بين 20 أغسطس 1955 و20 أغسطس 1956.
واستهلت الصحف الجزائرية قائلة "بدأ السيد تبون كلمته بتسليط الضوء على الأهمية الخاصة لهذه الذكرى، حيث تعكس هذه الأحداث البطولية جزءًا من مسيرة الوطن نحو الحرية والاستقلال. وأشار إلى أن هذه الفترة الزمنية شهدت تضحيات كبيرة من قبل المجاهدين، الذين قاوموا بشجاعة وتحدّي الاستعمار، وسعوا جاهدين إلى تحقيق العدالة والكرامة لشعبهم".
واصلت الصحف الجزائرية هذه الرسالة حيث كتبت"وأعرب رئيس الجمهورية عن امتنانه العميق للمجاهدين ولمساهمتهم الكبيرة في بناء وتعزيز وحدة الوطن وتقويته. وأكد على أهمية التعريف الدائم بتاريخ الجزائر الوطني ونضالها، لأنها تشكل مصدر إلهام للأجيال الصاعدة وتعزز من قيم الوطنية والانتماء".
وفي ختام كلمته، دعا السيد تبون إلى العمل المشترك لبناء مستقبل واعد للجزائر، مستمدّين القوة والحكمة من تاريخهم العظيم ومناضليهم الشجعان. وجدد التزامه بتوجيه الجهود نحو تحقيق التنمية والازدهار للشعب الجزائري، مستندًا إلى تلك الروح العظيمة التي رسمها المجاهدون في أرض الوطن.
الصحف الجزائرية تنقل الرسالة التي كتبها رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون
تناقلت مختلف الصحف الجزائرية (https://algerien-press.blogspot.com/p/algerian-newspapers.html) ليوم الأحد تفاصيل الرسالة التي ألقاهاالسيد عبد المجيد تبون، رئيس الجمهورية، رسالة. تمحورت هذه الرسالة حول الذكرى المزدوجة للأحداث التاريخية المهمة، وهي هجمات الشمال القسنطيني وإنعقاد مؤتمر الصومام في الفترة بين 20 أغسطس 1955 و20 أغسطس 1956.
واستهلت الصحف الجزائرية قائلة "بدأ السيد تبون كلمته بتسليط الضوء على الأهمية الخاصة لهذه الذكرى، حيث تعكس هذه الأحداث البطولية جزءًا من مسيرة الوطن نحو الحرية والاستقلال. وأشار إلى أن هذه الفترة الزمنية شهدت تضحيات كبيرة من قبل المجاهدين، الذين قاوموا بشجاعة وتحدّي الاستعمار، وسعوا جاهدين إلى تحقيق العدالة والكرامة لشعبهم".
واصلت الصحف الجزائرية هذه الرسالة حيث كتبت"وأعرب رئيس الجمهورية عن امتنانه العميق للمجاهدين ولمساهمتهم الكبيرة في بناء وتعزيز وحدة الوطن وتقويته. وأكد على أهمية التعريف الدائم بتاريخ الجزائر الوطني ونضالها، لأنها تشكل مصدر إلهام للأجيال الصاعدة وتعزز من قيم الوطنية والانتماء".
وفي ختام كلمته، دعا السيد تبون إلى العمل المشترك لبناء مستقبل واعد للجزائر، مستمدّين القوة والحكمة من تاريخهم العظيم ومناضليهم الشجعان. وجدد التزامه بتوجيه الجهود نحو تحقيق التنمية والازدهار للشعب الجزائري، مستندًا إلى تلك الروح العظيمة التي رسمها المجاهدون في أرض الوطن.