سندباد علي بابا
2023-04-28, 08:44
عن انتخابات البطحة القادمة.
رداً على عقبة في حصة المجاري صرف صحية بتاريخ: 27/4/2023 والذي حاول أن يجعل من مُقاطعة مناطق "قابيل" للانتخابات 21/21 حادثة مروحة جديدة لتوفير استعمار الجُواف والقابيليست على الحُكم والسّلطة والجيش في البطحة، التي غزاها المجهولون القادمون من المشرق وسكنوا بقرب سكانها ببيوت القصدير وهم اليوم يبحثون عن هويتهم، عكس من يسكن البنايات والسكنات من عمارات وبيوت وفيلات اِلتصقت بها بيوت قصدير "القهويين" "مجهولي النسب"! فيلم البطحة برعاية سي في بال.
يجب أن نعترف أن جماعة القابيليست ترفض اعادة انتخابات الحاكم الحالي وهي تُريد حاكم من القابيليست أو الجُواف أو في أقل الأحوال شخص من غير تلك الجهة لكنه عبد للجُواف والقابيليست.
يجب أن نعترف أن جماعة الجُواف في السّلطة أزاحت آخر بقايا قائد الجيش الأخضر من على نقابة العمال، وجاءت بشخص مُقرب منها وهي تُهيئ الأرضية لواحد من الجُواف لتسلُّم مقاليد النّقابة.
يجب أن نُؤكد أنّ الحاكم الحالي هو آخر ما تبقى من إرث الفريق.
الشّعب الكنعاني العظيم أمامه خيارين لا ثالث لهما:
الخيار الأول، الوُقوف إلى جانب الحاكم الحالي وإجهاض مشروع القابيليست والجُواف سواءٌ من هو في خارج السّلطة أومن هو داخل السّلطة في سعيها للقضاء وإنهاء على ما تبقى من إرث الرجل الأخضر الراحل وذلك بالخروج في مسيرات عفوية تدعُو إلى ترشح الحاكم الحالي والوُقوف معه وإلى جانبه الكتف بالكتف في الانتخابات القادمة وتوفير نسبة عالية في الاقتراع بما يوفر له فُرصة في كنس الجُواف [المانكيست] من السّلطة الحالية والقابيليست، بمعنى توفير شرعية شعبية للحاكم الحالي عكس خطأ الكنعانيون في الانتخابات الماضية نتيجة المُقاطعة القياسية التي جعلت من الحاكم الحالي حاكماً أعرج أو مثل البطة العرجاء الأمر الذي سهل عودة القابيليست والجُواف إلى السّلطة وإحكام قبضتهم على رقبته وعلى الشّعب الكنعاني.
الخيار الثاني، هو السّير على نهج القابيليست الّذين قاطعوا انتخابات 21/21 وبالتالي وضع السّلطة والحكام الفعليين في مأزق الشرعية داخلياً وخارجياً وأمام الأمم المتحدة، والاستفادة من المناصب ومن السّلطة بعد ذلك والّذي حصل عليه الجُواف والقابيليست بعدما بدأت السّلطة في اِسترضائهم والّتي انتهت بإعادة الانتخابات في المُدن والبلدات المُقاطِعة من مناطق "قابيل".
نحن أمام مُنعرج خطير ولذلك كلا الخيارين يخدمان الكنعانيين ويُعيد لهم الاِعتبار وعلى الكنعانيين التفكير ملياً في ما قلناه، واتخاذ الموقف المناسب وآياً كان الخيار الذي يختاره الشّعب الكنعاني فإنّ ما سيقُوم به الشّعب الكنعاني عمل ديمقراطي حر 100 بـ 100 [مئة بالمئة] ليس فيه ما يتعارض مع الدستور أو القانون وهو ليس أكثر من سيادة الشّعب في مُمارسة سُلطته وفي اختيار من يحكمه.
الجُواف والقابيليست و"المانك" قالوا أنهم أصحاب الأرض الحقيقيين وأننا غُرباء على المنطقة، هذا الكلام يكفي ليترُك لهم الكنعانيون كل شيء أي الجمل بما حمل وليذهبوا وحدهم للانتخابات لاختيار من يمثلهم من الجُواف نحن لن نذهب.
خذوا السُّلطة ويا يليت تسرحون شبابنا من كل المؤسسات وعمروها أنتم فقط.
الخمسة مليون شهيد الّذين سقطوا إبان الاحتلال هل كانوا من الجُواف والقابيليست حصراً؟ أو حتى من البر- بر؟
أو المليون ونصف شهيد الذين قضوا في الثورة هل كانوا من الجُواف والقابيليست فقط؟ أو حتى من البر - بر؟
مجانين جنوا على أنفسهم كما جنت براقش على نفسها وقومها.
بقلم: الرجل الأخضر [أحمد قايد صالح]
رداً على عقبة في حصة المجاري صرف صحية بتاريخ: 27/4/2023 والذي حاول أن يجعل من مُقاطعة مناطق "قابيل" للانتخابات 21/21 حادثة مروحة جديدة لتوفير استعمار الجُواف والقابيليست على الحُكم والسّلطة والجيش في البطحة، التي غزاها المجهولون القادمون من المشرق وسكنوا بقرب سكانها ببيوت القصدير وهم اليوم يبحثون عن هويتهم، عكس من يسكن البنايات والسكنات من عمارات وبيوت وفيلات اِلتصقت بها بيوت قصدير "القهويين" "مجهولي النسب"! فيلم البطحة برعاية سي في بال.
يجب أن نعترف أن جماعة القابيليست ترفض اعادة انتخابات الحاكم الحالي وهي تُريد حاكم من القابيليست أو الجُواف أو في أقل الأحوال شخص من غير تلك الجهة لكنه عبد للجُواف والقابيليست.
يجب أن نعترف أن جماعة الجُواف في السّلطة أزاحت آخر بقايا قائد الجيش الأخضر من على نقابة العمال، وجاءت بشخص مُقرب منها وهي تُهيئ الأرضية لواحد من الجُواف لتسلُّم مقاليد النّقابة.
يجب أن نُؤكد أنّ الحاكم الحالي هو آخر ما تبقى من إرث الفريق.
الشّعب الكنعاني العظيم أمامه خيارين لا ثالث لهما:
الخيار الأول، الوُقوف إلى جانب الحاكم الحالي وإجهاض مشروع القابيليست والجُواف سواءٌ من هو في خارج السّلطة أومن هو داخل السّلطة في سعيها للقضاء وإنهاء على ما تبقى من إرث الرجل الأخضر الراحل وذلك بالخروج في مسيرات عفوية تدعُو إلى ترشح الحاكم الحالي والوُقوف معه وإلى جانبه الكتف بالكتف في الانتخابات القادمة وتوفير نسبة عالية في الاقتراع بما يوفر له فُرصة في كنس الجُواف [المانكيست] من السّلطة الحالية والقابيليست، بمعنى توفير شرعية شعبية للحاكم الحالي عكس خطأ الكنعانيون في الانتخابات الماضية نتيجة المُقاطعة القياسية التي جعلت من الحاكم الحالي حاكماً أعرج أو مثل البطة العرجاء الأمر الذي سهل عودة القابيليست والجُواف إلى السّلطة وإحكام قبضتهم على رقبته وعلى الشّعب الكنعاني.
الخيار الثاني، هو السّير على نهج القابيليست الّذين قاطعوا انتخابات 21/21 وبالتالي وضع السّلطة والحكام الفعليين في مأزق الشرعية داخلياً وخارجياً وأمام الأمم المتحدة، والاستفادة من المناصب ومن السّلطة بعد ذلك والّذي حصل عليه الجُواف والقابيليست بعدما بدأت السّلطة في اِسترضائهم والّتي انتهت بإعادة الانتخابات في المُدن والبلدات المُقاطِعة من مناطق "قابيل".
نحن أمام مُنعرج خطير ولذلك كلا الخيارين يخدمان الكنعانيين ويُعيد لهم الاِعتبار وعلى الكنعانيين التفكير ملياً في ما قلناه، واتخاذ الموقف المناسب وآياً كان الخيار الذي يختاره الشّعب الكنعاني فإنّ ما سيقُوم به الشّعب الكنعاني عمل ديمقراطي حر 100 بـ 100 [مئة بالمئة] ليس فيه ما يتعارض مع الدستور أو القانون وهو ليس أكثر من سيادة الشّعب في مُمارسة سُلطته وفي اختيار من يحكمه.
الجُواف والقابيليست و"المانك" قالوا أنهم أصحاب الأرض الحقيقيين وأننا غُرباء على المنطقة، هذا الكلام يكفي ليترُك لهم الكنعانيون كل شيء أي الجمل بما حمل وليذهبوا وحدهم للانتخابات لاختيار من يمثلهم من الجُواف نحن لن نذهب.
خذوا السُّلطة ويا يليت تسرحون شبابنا من كل المؤسسات وعمروها أنتم فقط.
الخمسة مليون شهيد الّذين سقطوا إبان الاحتلال هل كانوا من الجُواف والقابيليست حصراً؟ أو حتى من البر- بر؟
أو المليون ونصف شهيد الذين قضوا في الثورة هل كانوا من الجُواف والقابيليست فقط؟ أو حتى من البر - بر؟
مجانين جنوا على أنفسهم كما جنت براقش على نفسها وقومها.
بقلم: الرجل الأخضر [أحمد قايد صالح]