ibrahimovic09
2009-12-28, 16:01
http://www.sport.es/vivo/recursos/fotos/foto_409/foto_409534_CAS.jpg
سبورت - ميسي، يتمتع بأفضل عيد ميلاد منذ أن أصبح لاعب كرة قدم محترف. أُعلن بأنه أفضل لاعب في العالم من قبل زملائه الخاصين مع أكبر عدد من الأصوات في تاريخ جائزة أفضل لاعب في العالم.
وأيضا فاز بالكرة الذهبية كأفضل لاعب في العالم .'نجم' البلوغرانا، هل ارتفع إلى طبقة الـ 22 في سماء كرة القدم؟. هناك عدد لا يحصى من الألقاب الفردية التي تحصّل عليها و يجب أن تضاف إليها البطولات الستة التي أصبحت جوائز برشلونة في أفضل ناد في العالم ، وأفضل فريق في تاريخ النادي. لكن ميسي يأخذ كل هذا كما لو أنه لم يكن شيء معه ، كما لو كان الطفل الذي ترك الأرجنتين في سن الـ 13 سنة ، عابرا لـ المحيطات بحثا عن مغامرات وآفاقا جديدة ، لم تذهب من قبل. هو تكريسٌ لـ ليو، لـ أن يعيش عالم طبيعي مذهل ، في بلدته روزاريو الأرجنتينية فقط رأى، هو كان مدرك بأن شعبيته يمكن أن تكون ذات نتائج عكسية و مستوية أحيانا ، ولذا فضّل، أن يقفل نفسه في بيت أبويه للتمتع بهذه الأيام مع الأسرة. هذه هي الأيام التي يمكن أن يتذوق فيها ميسي طعم الشواء الممتاز من والدته سيليا و بقية الأطباق التي يهيئاها له شقيقه رودريغو في برشلونة.
ليو ، مثل أي طفل آخر ، أخذ الحرارة والطقس اللتان تتواجدان في هذه الأيام في روزاريو للتشمس ، السباحة في البركة ، و مشاهدة الألعاب النارية ، و هي إحدى تقاليد عيد الميلاد في الأرجنتين.
ميسي، في استراحته ذهب لـ أسرته لتلبية النداء الرياضي. أفضل لاعب في العالم، وهو كان قبل عام 2009 بالنسبة للكثيرين ، يحذر بأنه لم ينهي الحافز لحد الآن لـ الفوز بالألقاب و عمله لـ أشياء مهمة :
"أمنيتي لعام 2010 أن أستمر بكسب الألقاب مع برشلونة. الحقيقة هي أنني لا أتعب ولا أعتقد أنني أتعب من الفوز".
المهاجم، يبدأ في التفكير بشأن التحديات والآفاق الجديدة في الطريق، و اللذان يعدان أن يكونا مدهشان حقا:
"شخصيا ، ماذا يمكن أن أطلب أكثر؟ لا شك أنا أريد أن أستمر في النمو كلاعب كرة قدم، لأنني من الذين يعتقدون أن هناك دائما مجالا للتحسين. وأود العثور على التحديات الجديدة، ليس أبدا التي لديّ. على الرغم من أن هذه الأيام تعتبر خاصة، إلا أن الوقت مناسب لتقدير كم كانت هذه السنة مذهلة، لـ أشكر كل شيء عشته و الذي لا ينسى".
متواضع
ليو يعطي أهمية نسبية إلى الحقيقة بأن عالم كرة القدم ركع له و توجه كأفضل لاعب في العالم.
"الحقيقة هي أنني اشعر تماما مثلما هو الحال دائما ، مع الرغبة نفسها ، ولكن بفخر بعد أن نلت مثل هذه الجوائز المهمة. إنها كبيرة جدا ، أنا لا أنكر ، لكنني أعرف بأن الأسوأ من الأخطاء، فقدان التواضع. لذالك، لا يعتقدني بقدر الناس تعطيني هذه الجوائز والألقاب. أنا شاب جدا ، وأنا أعرف أنه لا يزال لدي الكثير من الأمور في الأمام".
ليو، واضح عليه التواضع و الذي يسبق أي من مزاياه الأخرى، وهي كثيرة :
"لقد كانت اللحظات لطيفة جدا، ولكنني كنت دائما واضحا أنه عندما اعتقدت أنني في القمة. أنا سأكون خاطئ. أنا لا شيء بدون الفريق ، بدون هذا الفريق، بدون هؤلاء الرفاق الرائعين، هذا غير قابل للتصديق. أنا دائما ما كنت واضحا جدا بأن الانجازات الجماعية سوف تكون دائما من قبل الفرد".
أخذ ميسي الفرصة أيضا ، ليذكر عائلته كمفتاح للوصول إلى المكان الذي وصل إليه :
"أنا سعيد بعائلتي، لأنهم هم الناس الذين يعرفون بأنني سأكون دائما جيدا و سيئا ، مهما حدث، هم من كل شيء بالنسبة لي. هو خاص جدا لي لـ أن أكون معهم في روزاريو لـ تغلق تلك السنة التي أحبها أنا أكثر. هم يعرفون تماما أن ذلك مهم بالنسبة لي".
'النجم' الأرجنتيني، لا يتردد لـ أن يشكر فريق برشلونة و ولعه بحب المدينة بعد ما تلقوه منهم ، منذ وصوله إلى هناك بالتسهيلات التي وضعها جميع المدربين ليكون في القمة :
"شعرت دائما بأنني مميز هنا. جميع الأشخاص الذين مروا في حياتي كانوا مهمين جدا لـ أكون حيث أنا الآن ، ولكن أريد أن أشكرهم خصوصا على الهولندي فرانك ريكارد، و الذي أعطاني كامل الثقة و الفرصة لـ أصعد إلى الفريق الأول في النهاية. إنه تعزيز قوي".
سبورت - ميسي، يتمتع بأفضل عيد ميلاد منذ أن أصبح لاعب كرة قدم محترف. أُعلن بأنه أفضل لاعب في العالم من قبل زملائه الخاصين مع أكبر عدد من الأصوات في تاريخ جائزة أفضل لاعب في العالم.
وأيضا فاز بالكرة الذهبية كأفضل لاعب في العالم .'نجم' البلوغرانا، هل ارتفع إلى طبقة الـ 22 في سماء كرة القدم؟. هناك عدد لا يحصى من الألقاب الفردية التي تحصّل عليها و يجب أن تضاف إليها البطولات الستة التي أصبحت جوائز برشلونة في أفضل ناد في العالم ، وأفضل فريق في تاريخ النادي. لكن ميسي يأخذ كل هذا كما لو أنه لم يكن شيء معه ، كما لو كان الطفل الذي ترك الأرجنتين في سن الـ 13 سنة ، عابرا لـ المحيطات بحثا عن مغامرات وآفاقا جديدة ، لم تذهب من قبل. هو تكريسٌ لـ ليو، لـ أن يعيش عالم طبيعي مذهل ، في بلدته روزاريو الأرجنتينية فقط رأى، هو كان مدرك بأن شعبيته يمكن أن تكون ذات نتائج عكسية و مستوية أحيانا ، ولذا فضّل، أن يقفل نفسه في بيت أبويه للتمتع بهذه الأيام مع الأسرة. هذه هي الأيام التي يمكن أن يتذوق فيها ميسي طعم الشواء الممتاز من والدته سيليا و بقية الأطباق التي يهيئاها له شقيقه رودريغو في برشلونة.
ليو ، مثل أي طفل آخر ، أخذ الحرارة والطقس اللتان تتواجدان في هذه الأيام في روزاريو للتشمس ، السباحة في البركة ، و مشاهدة الألعاب النارية ، و هي إحدى تقاليد عيد الميلاد في الأرجنتين.
ميسي، في استراحته ذهب لـ أسرته لتلبية النداء الرياضي. أفضل لاعب في العالم، وهو كان قبل عام 2009 بالنسبة للكثيرين ، يحذر بأنه لم ينهي الحافز لحد الآن لـ الفوز بالألقاب و عمله لـ أشياء مهمة :
"أمنيتي لعام 2010 أن أستمر بكسب الألقاب مع برشلونة. الحقيقة هي أنني لا أتعب ولا أعتقد أنني أتعب من الفوز".
المهاجم، يبدأ في التفكير بشأن التحديات والآفاق الجديدة في الطريق، و اللذان يعدان أن يكونا مدهشان حقا:
"شخصيا ، ماذا يمكن أن أطلب أكثر؟ لا شك أنا أريد أن أستمر في النمو كلاعب كرة قدم، لأنني من الذين يعتقدون أن هناك دائما مجالا للتحسين. وأود العثور على التحديات الجديدة، ليس أبدا التي لديّ. على الرغم من أن هذه الأيام تعتبر خاصة، إلا أن الوقت مناسب لتقدير كم كانت هذه السنة مذهلة، لـ أشكر كل شيء عشته و الذي لا ينسى".
متواضع
ليو يعطي أهمية نسبية إلى الحقيقة بأن عالم كرة القدم ركع له و توجه كأفضل لاعب في العالم.
"الحقيقة هي أنني اشعر تماما مثلما هو الحال دائما ، مع الرغبة نفسها ، ولكن بفخر بعد أن نلت مثل هذه الجوائز المهمة. إنها كبيرة جدا ، أنا لا أنكر ، لكنني أعرف بأن الأسوأ من الأخطاء، فقدان التواضع. لذالك، لا يعتقدني بقدر الناس تعطيني هذه الجوائز والألقاب. أنا شاب جدا ، وأنا أعرف أنه لا يزال لدي الكثير من الأمور في الأمام".
ليو، واضح عليه التواضع و الذي يسبق أي من مزاياه الأخرى، وهي كثيرة :
"لقد كانت اللحظات لطيفة جدا، ولكنني كنت دائما واضحا أنه عندما اعتقدت أنني في القمة. أنا سأكون خاطئ. أنا لا شيء بدون الفريق ، بدون هذا الفريق، بدون هؤلاء الرفاق الرائعين، هذا غير قابل للتصديق. أنا دائما ما كنت واضحا جدا بأن الانجازات الجماعية سوف تكون دائما من قبل الفرد".
أخذ ميسي الفرصة أيضا ، ليذكر عائلته كمفتاح للوصول إلى المكان الذي وصل إليه :
"أنا سعيد بعائلتي، لأنهم هم الناس الذين يعرفون بأنني سأكون دائما جيدا و سيئا ، مهما حدث، هم من كل شيء بالنسبة لي. هو خاص جدا لي لـ أن أكون معهم في روزاريو لـ تغلق تلك السنة التي أحبها أنا أكثر. هم يعرفون تماما أن ذلك مهم بالنسبة لي".
'النجم' الأرجنتيني، لا يتردد لـ أن يشكر فريق برشلونة و ولعه بحب المدينة بعد ما تلقوه منهم ، منذ وصوله إلى هناك بالتسهيلات التي وضعها جميع المدربين ليكون في القمة :
"شعرت دائما بأنني مميز هنا. جميع الأشخاص الذين مروا في حياتي كانوا مهمين جدا لـ أكون حيث أنا الآن ، ولكن أريد أن أشكرهم خصوصا على الهولندي فرانك ريكارد، و الذي أعطاني كامل الثقة و الفرصة لـ أصعد إلى الفريق الأول في النهاية. إنه تعزيز قوي".