Mohand_Zekrini
2022-12-31, 20:18
شاهدت الأيام الأخيرة من هذه السنة تنظيم قطر لمونديال 2022 لكرة القدم، وعرفت هذه النسخة تتويج الأرجنتين بطلة كأس العالم.
أما قطر فإعترف لها كل من له دراية بخبايا كرة القدم على رأسهم رئيس الفيفا جياني إنتفانتينو بنجاح نسخة قطر لمونديال كرة القدم، وتتويج هذه النسخة الأحسن على الإطلاق من كل المقاييس، عن كل النسخ التي سبقتها.
مما يشكل عبئا ثقيلا على منظمي النسخ القادمة.
وستبقى نسخة قطر يضرب بها الأمثال.
وشاهدت هذه النسخة قدوم مليون من المشجعين إلى قطر من دول مختلفة.
كما تابع مباريات هذه النسخة 3.7 مليون من المشجعين على المدراجات.
من هذه الملايين التي تابعت المباريات لا أحد منهم إشتكى من مشاكل النقل من ملعب إلى أخر، لأنها منعدمة، بحيث أن البلد المضيف على عكس المضيفين السابقين، ضمن النقل المجاني لكل المشجعين.
فحتى من لم يجد مقعدا في المدراجات، فالبلد المضيف وفر له شاشات عملاقة في ساحات فارهة لمتابعة المباريات.
كما أن لا أحد إشتكى من الإيواء لأنه متوفر.
كما لا الرياضيين ولا المؤطرفين ولا الوفود الرسمية المرافقة إشتكوا من أمر ما، لتوفر كل شيء.
حتى ميادن التدريب متوفرة، وكذلك وسائل الإسترجاع.
وبعد إسدال ستار نسخة قطر لكأس العالم، خسأ كل المنتقدين والناقمين.
بقلم الأستاذ محند زكريني
أما قطر فإعترف لها كل من له دراية بخبايا كرة القدم على رأسهم رئيس الفيفا جياني إنتفانتينو بنجاح نسخة قطر لمونديال كرة القدم، وتتويج هذه النسخة الأحسن على الإطلاق من كل المقاييس، عن كل النسخ التي سبقتها.
مما يشكل عبئا ثقيلا على منظمي النسخ القادمة.
وستبقى نسخة قطر يضرب بها الأمثال.
وشاهدت هذه النسخة قدوم مليون من المشجعين إلى قطر من دول مختلفة.
كما تابع مباريات هذه النسخة 3.7 مليون من المشجعين على المدراجات.
من هذه الملايين التي تابعت المباريات لا أحد منهم إشتكى من مشاكل النقل من ملعب إلى أخر، لأنها منعدمة، بحيث أن البلد المضيف على عكس المضيفين السابقين، ضمن النقل المجاني لكل المشجعين.
فحتى من لم يجد مقعدا في المدراجات، فالبلد المضيف وفر له شاشات عملاقة في ساحات فارهة لمتابعة المباريات.
كما أن لا أحد إشتكى من الإيواء لأنه متوفر.
كما لا الرياضيين ولا المؤطرفين ولا الوفود الرسمية المرافقة إشتكوا من أمر ما، لتوفر كل شيء.
حتى ميادن التدريب متوفرة، وكذلك وسائل الإسترجاع.
وبعد إسدال ستار نسخة قطر لكأس العالم، خسأ كل المنتقدين والناقمين.
بقلم الأستاذ محند زكريني