النيلية
2007-05-04, 21:59
ـ حاولي أن تكسبي حب زوجك لشخصك ولصفاتك الحلوة وروحك الجذابة فتلك الصفات تزيد جمال المرأة جمالاً يدوم على مر السنين وتكبر في عين زوجها فالاحترام بين الزوجين هو أساس الزواج الناجح وبنية البيت السعيد.
ـ الزوجة العاقلة هي من تعلم أن الحياة لا تسير على وتيرة واحدة... وتلك من سنن الله على عباده... فاصبري معه وكوني عوناً له في وقت شدته وضيقه ولا تتخلى عن بيتك وأسرتك وراء أمال وأحلام كاذبة وتشكي شظف العيش معه في سبيل الخلاص منه.. بل تذكري دائماً الأيام التي نعمت بها مع زوجك في رخاء وسعادة فتكوني معه في الضراء كما قاسمته السراء.
- اعلمي أن التوافق والانسجام بينك وبين زوجك لن يتأتى بصورة إيجابية في بداية الحياة الزوجية وذلك لاختلاف الميول والطباع والعادات لكل منكما ولكن مع وجود الرغبة الصادقة والنية المخلصة في تحقيق ذلك التوافق فإنه سوف يتحقق حتماً بمرور الأيام...
ـ حاولي ألا تكوني امرأة تقليدية... حتى لا يشعر زوجك بالسأم والملل فإن تكرار نفس الأعمال ونفس المظهر ونفس الأشياء يومياً كفيل بأن يسبب الضجر لأي إنسان.. إن الزوجة الذكية هي التي تكسر دائماً روتين الحياة اليومية.. ولا يتأتى ذلك إلا بالسعي الدائم لاكتساب خبرات جديدة وزيادة وتنمية المعلومات والتجارب...
- حاولي أن تكوني دائماً عوناً لزوجك على أعباء الحياة فلا ترهقيه بطلبات تفوق طاقته... ساء كانت تلك الطلبات مادية أو معنوية.. ولا تنس أن زوجك قد يستدين أو يسلك طريقاً منحرفاً ليحقق لك تلك الطلبات.. وفي كل الأحوال ستكون النتيجة وبالاً على سعادتك الزوجية.
ـ تذكري دائماً إن طبيعة كل فرد منا تهفو لسماع العبارات الطيبة رغم تأكدنا من مشاعر الطرف الآخر... فمشاعر الود وعبارات المجاملة بينك وبين زوجك تحفظ علاقاتكما من أي ملل أو فتور يتسلل لها... بل تضفي الدفء والانتعاش... فاحرصي على عدم غياب تلك العبارات في حياتك الزوجية.
ـ من الأفضل عدم فض رسائل زوجك دون علمه... لأنه يولد في نفسه شعوراً بالتجسس عليه.. واحرصي على عدم إلحاحك في معرفة ما لا يريد إخبارك عنه.. ولا تتبعي أسلوباً ينفر منه زوجك في معرفة تلك الأخبار (كإفراغ جيوبه.. البحث في أشياءه الخاصة) لأن ذلك يعتبر تعدياً على حق من حقوقه.
ـ لا تسألي زوجك عن أشياء قد تضرك الإجابة الصريحة عنها....... فالمرأة الذكية هي التي لا تنبش في ماضي زوجها وتكتفي بأنه أصبح الآن ملكاً لها وحدها.. وفياً ومخلصاً في الحاضر والمستقبل.
ـ يجب أن تكون لزوجك أكبر مساحة من اهتمامك وتفكيرك... فكل ما تقومين به من أعمال واهتمامات أخرى يجب أن تصب في النهاية في ينبوع اهتمامك بزوجك وحرصك على إبراز هذا الاهتمام في كل مناسبة بلا مبالغة أو انفعال...
ـ عليك أن تتحلى دائماً باللباقة... واللباقة تعني اختيار الكلمات المناسبة للمواقف المناسبة.. والمرأة اللبقة هي التي تعرف كيف تمتص غضب زوجها إذا ما حدث.. تعيده في لحظات إلى طبيعته المألوفة.. وذلك بوسيلة إيجابية محببة إلى نفسه.. وليس بالإنزواء أو السكوت لأن تلك السلبية قد تؤدي إلى نتيجة عكسية فقد يعتبرها الزوج استفزازاً له.. أو نوعاً من البرود المقيت.
ـ الزوجة المثالية هي التي تعلم إن لكل إنسان عيوبه.. فليس هناك من يتصف بالكمال إلا الله سبحانه وتعالى.. وأيضاً لكل إنسان حسناته وصفاته الطيبة.. فلا تجعلي عيوب زوجك أو الصفات السيئة فيه تنسيك محاسنه وصفاته الطيبة...
.
ـ حاولي ألا تكثري الشكوى من الإرهاق والتعب... ولا تدعي المرض لتحاولي اكتساب عطف الرجل... فالرجل يهرب من المرأة المتمارضة كثيرة الشكوى.
ـ حاولي أن تعيشي بطريقة منظمة ولا تتهربي من مواجهة أي مشكلة تقابلك بل عليك مناقشتها مع زوجك وتبادل الرأي الذي قد يؤدي لحل فيه مصلحة الجميع... فميزانية بيتك تعودي على مناقشتها بهدوء ويكون تقسيمها حسب الأولويات الضرورية لها...
ـ الزوجة المثالية هي الواثقة من نفسها دون غرور أو تعالى على الآخرين مع حسن التصرف في الأمور... فهي بذلك تسعد زوجها وتجعله فخوراً بها مطمئناً إلى جانبها.
ـ الزوجة العاقلة هي من تعرف حدودها.. ومتى تطيل الحديث ومتى ومتى توجزه.. ومتى تصمت.. فهي تتجنب الرد على أسئلة قد تكون محرجة. ويتطلب ذلك منها لباقة كبيرة وحسن تقدير للأمور.
ـ يجب أن تتفهمي حقيقة حياتك الزوجية... مع سعة الأفق حتى تكون قراراتك سليمة لا تسيء إليك أو إلى زوجك.. وذلك يجعلك ثابتة الجأش عند معالجة الأمور وهذا يضيف إلى مزاياك التي يعجب بها زوجك فتعظمين في نظره.
ـ اعلمي أن الزوجة المتكبرة المغرورة تجعل زوجها ينفر منها ويهجرها كمن تتعالى عليه بمركزها الاجتماعي أو بنسبها وتذكره بذلك دائماً فتكون بذلك سبباً في تنغيص حياته معها. فاحرصي على أن تكوني إنسانة متواضعة بسيطة ولكن بلا تساهل حتى لا يطمع فيك الآخرين.
ـ الزوجة العاقلة هي من تعلم أن الحياة لا تسير على وتيرة واحدة... وتلك من سنن الله على عباده... فاصبري معه وكوني عوناً له في وقت شدته وضيقه ولا تتخلى عن بيتك وأسرتك وراء أمال وأحلام كاذبة وتشكي شظف العيش معه في سبيل الخلاص منه.. بل تذكري دائماً الأيام التي نعمت بها مع زوجك في رخاء وسعادة فتكوني معه في الضراء كما قاسمته السراء.
- اعلمي أن التوافق والانسجام بينك وبين زوجك لن يتأتى بصورة إيجابية في بداية الحياة الزوجية وذلك لاختلاف الميول والطباع والعادات لكل منكما ولكن مع وجود الرغبة الصادقة والنية المخلصة في تحقيق ذلك التوافق فإنه سوف يتحقق حتماً بمرور الأيام...
ـ حاولي ألا تكوني امرأة تقليدية... حتى لا يشعر زوجك بالسأم والملل فإن تكرار نفس الأعمال ونفس المظهر ونفس الأشياء يومياً كفيل بأن يسبب الضجر لأي إنسان.. إن الزوجة الذكية هي التي تكسر دائماً روتين الحياة اليومية.. ولا يتأتى ذلك إلا بالسعي الدائم لاكتساب خبرات جديدة وزيادة وتنمية المعلومات والتجارب...
- حاولي أن تكوني دائماً عوناً لزوجك على أعباء الحياة فلا ترهقيه بطلبات تفوق طاقته... ساء كانت تلك الطلبات مادية أو معنوية.. ولا تنس أن زوجك قد يستدين أو يسلك طريقاً منحرفاً ليحقق لك تلك الطلبات.. وفي كل الأحوال ستكون النتيجة وبالاً على سعادتك الزوجية.
ـ تذكري دائماً إن طبيعة كل فرد منا تهفو لسماع العبارات الطيبة رغم تأكدنا من مشاعر الطرف الآخر... فمشاعر الود وعبارات المجاملة بينك وبين زوجك تحفظ علاقاتكما من أي ملل أو فتور يتسلل لها... بل تضفي الدفء والانتعاش... فاحرصي على عدم غياب تلك العبارات في حياتك الزوجية.
ـ من الأفضل عدم فض رسائل زوجك دون علمه... لأنه يولد في نفسه شعوراً بالتجسس عليه.. واحرصي على عدم إلحاحك في معرفة ما لا يريد إخبارك عنه.. ولا تتبعي أسلوباً ينفر منه زوجك في معرفة تلك الأخبار (كإفراغ جيوبه.. البحث في أشياءه الخاصة) لأن ذلك يعتبر تعدياً على حق من حقوقه.
ـ لا تسألي زوجك عن أشياء قد تضرك الإجابة الصريحة عنها....... فالمرأة الذكية هي التي لا تنبش في ماضي زوجها وتكتفي بأنه أصبح الآن ملكاً لها وحدها.. وفياً ومخلصاً في الحاضر والمستقبل.
ـ يجب أن تكون لزوجك أكبر مساحة من اهتمامك وتفكيرك... فكل ما تقومين به من أعمال واهتمامات أخرى يجب أن تصب في النهاية في ينبوع اهتمامك بزوجك وحرصك على إبراز هذا الاهتمام في كل مناسبة بلا مبالغة أو انفعال...
ـ عليك أن تتحلى دائماً باللباقة... واللباقة تعني اختيار الكلمات المناسبة للمواقف المناسبة.. والمرأة اللبقة هي التي تعرف كيف تمتص غضب زوجها إذا ما حدث.. تعيده في لحظات إلى طبيعته المألوفة.. وذلك بوسيلة إيجابية محببة إلى نفسه.. وليس بالإنزواء أو السكوت لأن تلك السلبية قد تؤدي إلى نتيجة عكسية فقد يعتبرها الزوج استفزازاً له.. أو نوعاً من البرود المقيت.
ـ الزوجة المثالية هي التي تعلم إن لكل إنسان عيوبه.. فليس هناك من يتصف بالكمال إلا الله سبحانه وتعالى.. وأيضاً لكل إنسان حسناته وصفاته الطيبة.. فلا تجعلي عيوب زوجك أو الصفات السيئة فيه تنسيك محاسنه وصفاته الطيبة...
.
ـ حاولي ألا تكثري الشكوى من الإرهاق والتعب... ولا تدعي المرض لتحاولي اكتساب عطف الرجل... فالرجل يهرب من المرأة المتمارضة كثيرة الشكوى.
ـ حاولي أن تعيشي بطريقة منظمة ولا تتهربي من مواجهة أي مشكلة تقابلك بل عليك مناقشتها مع زوجك وتبادل الرأي الذي قد يؤدي لحل فيه مصلحة الجميع... فميزانية بيتك تعودي على مناقشتها بهدوء ويكون تقسيمها حسب الأولويات الضرورية لها...
ـ الزوجة المثالية هي الواثقة من نفسها دون غرور أو تعالى على الآخرين مع حسن التصرف في الأمور... فهي بذلك تسعد زوجها وتجعله فخوراً بها مطمئناً إلى جانبها.
ـ الزوجة العاقلة هي من تعرف حدودها.. ومتى تطيل الحديث ومتى ومتى توجزه.. ومتى تصمت.. فهي تتجنب الرد على أسئلة قد تكون محرجة. ويتطلب ذلك منها لباقة كبيرة وحسن تقدير للأمور.
ـ يجب أن تتفهمي حقيقة حياتك الزوجية... مع سعة الأفق حتى تكون قراراتك سليمة لا تسيء إليك أو إلى زوجك.. وذلك يجعلك ثابتة الجأش عند معالجة الأمور وهذا يضيف إلى مزاياك التي يعجب بها زوجك فتعظمين في نظره.
ـ اعلمي أن الزوجة المتكبرة المغرورة تجعل زوجها ينفر منها ويهجرها كمن تتعالى عليه بمركزها الاجتماعي أو بنسبها وتذكره بذلك دائماً فتكون بذلك سبباً في تنغيص حياته معها. فاحرصي على أن تكوني إنسانة متواضعة بسيطة ولكن بلا تساهل حتى لا يطمع فيك الآخرين.