مَرض

[رَمَادِيَاتْ]

مَرضَ، ليس لأن به مرضًا، مرضَ لأنه أخطأ بحق أحدهم، ولم يملك الجرأة الكافية للاعتراف بخطئه...
فمرض!
اختباء، وانتظارا لتعاطف الآخر معه، والصفح المسالم السلس عن زلٍته.

[أم ميرال و آرال]

ليس لديه الجرأة لكن لديه ضمير
يستحق الصفح

[رَمَادِيَاتْ]

ليس لديه الجرأة لكن لديه ضمير
يستحق الصفح

أيعقل هذا!!

الضمير الذي يمارس لعبة الاختباء، وادعاء المرض وعدم مواجهة الخطأ وتبعاته على الآخرين .. ضمير شخص جبان واناني في نفس الوقت ويستحق صفعة لا صفحا

[أم ميرال و آرال]

ههههه لا تكوني قاسية
قلتِ مرض و ليس تمارض و شتان بين الفعلين
ان مرض بسبب ذلك معناه أنه شخص حساس و لديه ضمير
لكن ليس له الجرأة لطلب الإعتذار هناك أشخاص يجدون صعوبة في ذلك لسبب او لآخر
ان تمارض و ادعى المرض فهو شخص لئيم

[أم ميرال و آرال]

هناك من يخطئ و بدل الإعتذار يمطرك بوابل من التهم
هروبا من الحقيقة من باب أحسن دفاع هو الهجوم و هذا انسان جدير بالشفقة

[رَمَادِيَاتْ]

ههههه لا تكوني قاسية
قلتِ مرض و ليس تمارض و شتان بين الفعلين
ان مرض بسبب ذلك معناه أنه شخص حساس و لديه ضمير
لكن ليس له الجرأة لطلب الإعتذار هناك أشخاص يجدون صعوبة في ذلك لسبب او لآخر
ان تمارض و ادعى المرض فهو شخص لئيم


إنما تفهم الكلمات بالسياق الذي طرحت به، لا بمعناها المستقل..
استطيع أن أقول لأحدهم لا تفعل وأنا أقصد أن يفعل.

وهنا أعتقد أن كلمة اختباء موحية وشارحة لكلمة مرض.. بمعناها الذي كتبت لأجله.. لا برسمها الظاهري


اهلا بك

[نفحات]

ليس لديه الجرأة لكن لديه ضمير
يستحق الصفح

كيف ذلك اختاه؟ هذا النوع لو عشت معه مئة عام لن يطلب منك السماح
وسيعتبر ايذاءك حقا مشروعا له لايحتاج منه الى اعتذار ولا شيء يكفيان يصبر قليلا
لتملي من الغضب وتعطفي عليه وينتهي الامر ليعود لطبيعته المندفعة
هذا النوع اناني وفيه شيء من الكبر والاعتداد بالنفس حتى ولو لم يبد ذلك جليا
ربي يهديهم الاعتذار صفة حميدة لو كانوا يعلمون

[نفحات]

كثير من هؤلاء لا يعترفون اصلا بخطئهم بل ينزعجون من جو الغضب والشقاق ويتمنون ان يتم اصلاح ذات البين بسرعة وبارخص الاثمان حتى يعودو لطبيعتهم وغالبا يواصلون حياتهم بنفس الطريقة لانهم لا يظنون انهم على خطا اصلا
وكانك لا حق لك في الانزعاج يجب ان تتقبلي كل شيء وتحسني الظن وتلتمسي العذر لهم لوحدك ومن نفسك
لانهم لا يخطؤون من المفروض تفهميها وحدك يعني فورا تراجعي نفسك لانك تخطئين عكسهم هم، فيهم كمية من الكبر والعحرفة منقطعة النظير
وبما انهم.لا يتحملون العداوة والجو المشحون تجدينهم يلجؤون للتهدئة بانتظار مرور العاصفة كما قلت انت ربما عطف عليهم الاخر وسلمحهم بسلاسة وبدون الحاجة لبذل اي مجهود
اعرف امراة عاشت في هذا الجو اكثر من 30 عاما ثم توفيت ولم تسمع من زوجها كلمة اعتذار ولو سهوا وكان كثير الاخطاء
اللهم نسالك العفو والعافية

[أم ميرال و آرال]

حدث لبس في الموضوع( انا فهمت أنه مرض نفسيا من الأمر)
و لكن بما أنك تقصدين انه يتمارض
فكلامك و رأيك صحيح بالنسبة لي ، أوافقك تماما