سندباد علي بابا
2022-10-20, 13:51
لماذا من مصلحتنا انتصار روسيا؟ ولماذا يجب مساعدتها؟ وماذا يمكننا أن نقدم لها من عون؟
إذا كانت هزيمة أوكرانيا هي هزيمة للغرب وللمليار الذهبي
فإن هزيمة روسيا في أوكرانيا ليست هزيمة للبلاد فقط بل هي:
هزيمة لخمسة ملايير إنسان المتبقية من سكان العالم أغلبيتهم من المستضعفين الذين تضرروا من سياسات أمريكا والغرب وحروبهما بدءا من الإستعمار الحديث إلى التدخلات العسكرية إلى الاستعمار الاقتصادي والثقافي والفكري.
هي هزيمة للجزائر ونيجيريا وأثيوبيا وإفريقيا الوسطى وأنغولا وجنوب إفريقيا وزيمبابوي ومالي ..
وهي هزيمة لسوريا وإيران والسودان ولبنان والعراق واليمن والسعودية (محمد بن سلمان) ..
وهي هزيمة لرابطة الدول المستقلة من الجمهوريات الإتحاد السوفيتي المستقلة في القوقاز وآسيا الوسطى..
وهي هزيمة لكوبا وفنزويلا ونيكارغوا والمكسيك والبرازيل وكولمبيا..
وهي هزيمة للصين ولن يكون بمقدورها استرجاع تايوان ولو بعد مليار سنة هذا إذا لم يتم تدميرها.. على الفور..
إذا لم تدعموا روسيا الآن... أيتها الدول المذكورة أعلاه وانهارت روسيا فإن أنظمة كل هذه الدول ستسقط لا محالة وربما تحاسب كما حدث في العراق وليبيا ويوغسلافيا.
70 بالمئة من أنظمة الحكم على الكرة الأرضية ستسقط وستصبح عبيدا لأمريكا والغرب وربما سيبدأ عهد آخر من حركات التحرر أو لا يبدأ مع تغيير الجيل وظهور الجيل المثلي
والمتحول جنسيا بفضل وسائل الاتصال الحديثة والأنترنت الأمريكية التي أسهمت بشكل فعال في اختراق فكر هؤلاء وتحويلهم إلى ما هم عليه الآن من لا مبالاة واستهتار وهروب من الدفاع عن الأوطان.
لذلك يجب مساعدة روسيا بكل الطرق والسبل وعدم الخوف من الغرب الاستعماري وأمريكا وعقوباتهما وهي أي روسيا كانت قد وقفت معنا زمن الاستعمار وشاركت بسلاحها وضباطها في تنظيم التشكيلات والطلائع الأولى لحركة التحرر العالمية وحمتنا بواسطة الإتحاد السوفيتي من تحرشات الغرب وساعدتنا في بناء أوطاننا وساعدتنا في الصحة والتعليم.. فإ بتعثت أساتذتها لبلداننا مطلع استقلالها لتعليم أبنائنا ولم تبخل علينا بفيتوها في مجلس الأمن ضد القرارات التي تضر بمصالحنا وأمدتنا بالسلاح دون توقف، ولولا سقوط الإتحاد السوفيتي بتآمر من داخله ومن الخارج لما كان حالنا هذا الحال اليوم... هذه الدول المذكورة أعلاه تشكل 5 ملايير نسمة.. ألستم قادرين على إرسال بضعة آلاف من المقاتلين لدعم جيشها الباسل الباطل... كيف يستعبد المليار الذهبي الخمسة ملايير إنسان وأسباب القوة والفوز والنصر عند الأخير.
سلام
إذا كانت هزيمة أوكرانيا هي هزيمة للغرب وللمليار الذهبي
فإن هزيمة روسيا في أوكرانيا ليست هزيمة للبلاد فقط بل هي:
هزيمة لخمسة ملايير إنسان المتبقية من سكان العالم أغلبيتهم من المستضعفين الذين تضرروا من سياسات أمريكا والغرب وحروبهما بدءا من الإستعمار الحديث إلى التدخلات العسكرية إلى الاستعمار الاقتصادي والثقافي والفكري.
هي هزيمة للجزائر ونيجيريا وأثيوبيا وإفريقيا الوسطى وأنغولا وجنوب إفريقيا وزيمبابوي ومالي ..
وهي هزيمة لسوريا وإيران والسودان ولبنان والعراق واليمن والسعودية (محمد بن سلمان) ..
وهي هزيمة لرابطة الدول المستقلة من الجمهوريات الإتحاد السوفيتي المستقلة في القوقاز وآسيا الوسطى..
وهي هزيمة لكوبا وفنزويلا ونيكارغوا والمكسيك والبرازيل وكولمبيا..
وهي هزيمة للصين ولن يكون بمقدورها استرجاع تايوان ولو بعد مليار سنة هذا إذا لم يتم تدميرها.. على الفور..
إذا لم تدعموا روسيا الآن... أيتها الدول المذكورة أعلاه وانهارت روسيا فإن أنظمة كل هذه الدول ستسقط لا محالة وربما تحاسب كما حدث في العراق وليبيا ويوغسلافيا.
70 بالمئة من أنظمة الحكم على الكرة الأرضية ستسقط وستصبح عبيدا لأمريكا والغرب وربما سيبدأ عهد آخر من حركات التحرر أو لا يبدأ مع تغيير الجيل وظهور الجيل المثلي
والمتحول جنسيا بفضل وسائل الاتصال الحديثة والأنترنت الأمريكية التي أسهمت بشكل فعال في اختراق فكر هؤلاء وتحويلهم إلى ما هم عليه الآن من لا مبالاة واستهتار وهروب من الدفاع عن الأوطان.
لذلك يجب مساعدة روسيا بكل الطرق والسبل وعدم الخوف من الغرب الاستعماري وأمريكا وعقوباتهما وهي أي روسيا كانت قد وقفت معنا زمن الاستعمار وشاركت بسلاحها وضباطها في تنظيم التشكيلات والطلائع الأولى لحركة التحرر العالمية وحمتنا بواسطة الإتحاد السوفيتي من تحرشات الغرب وساعدتنا في بناء أوطاننا وساعدتنا في الصحة والتعليم.. فإ بتعثت أساتذتها لبلداننا مطلع استقلالها لتعليم أبنائنا ولم تبخل علينا بفيتوها في مجلس الأمن ضد القرارات التي تضر بمصالحنا وأمدتنا بالسلاح دون توقف، ولولا سقوط الإتحاد السوفيتي بتآمر من داخله ومن الخارج لما كان حالنا هذا الحال اليوم... هذه الدول المذكورة أعلاه تشكل 5 ملايير نسمة.. ألستم قادرين على إرسال بضعة آلاف من المقاتلين لدعم جيشها الباسل الباطل... كيف يستعبد المليار الذهبي الخمسة ملايير إنسان وأسباب القوة والفوز والنصر عند الأخير.
سلام