Mohand_Zekrini
2022-09-07, 13:50
ذكر وزير الخارجية رمطان لعمامرة في كلمته أمام المجلس الوزاري للجامعة العربية التالي: "القضية الفلسطينية تتعرض لمخاطر جسيمة بسبب تعنت الإحتلال الصهيوني الذي مازال يتنكر لإلتزاماته الدولية والإجهاز لكل فرص للسلام".
إنه كان من المنطق والمفترض أن دول الجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي كتلة واحدة ولو مترامية الأطراف، يجمعها الدين الإسلامي وهذا يكفي.
وأن المسجد الأقصى من المقدسات الإسلامية وهو القبلة الأولى للمسلمين.
وعلى هذا الأساس فإن قضية فلسطين تعتبر القضية الأولى للجامعة العربية والتعاون الإسلامي.
إن تعنت الإحتلال الصهيوني زاد حدة منذ أن وقع على معاهدة إبراهام بعرب التطبيع.
المعاهدة التي شرعت له علاقات طبيعية جد حسنة مع دول عربية بل حتى وجودا عسكريا في هذه البلدان.
ومن هذه العلاقات يستمد الكيان الصهيوني الجرأة للتنكر عن إلتزاماته الدولية والإجهاز على كل فرص للسلام.
بقلم الأستاذ محند زكريني
إنه كان من المنطق والمفترض أن دول الجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي كتلة واحدة ولو مترامية الأطراف، يجمعها الدين الإسلامي وهذا يكفي.
وأن المسجد الأقصى من المقدسات الإسلامية وهو القبلة الأولى للمسلمين.
وعلى هذا الأساس فإن قضية فلسطين تعتبر القضية الأولى للجامعة العربية والتعاون الإسلامي.
إن تعنت الإحتلال الصهيوني زاد حدة منذ أن وقع على معاهدة إبراهام بعرب التطبيع.
المعاهدة التي شرعت له علاقات طبيعية جد حسنة مع دول عربية بل حتى وجودا عسكريا في هذه البلدان.
ومن هذه العلاقات يستمد الكيان الصهيوني الجرأة للتنكر عن إلتزاماته الدولية والإجهاز على كل فرص للسلام.
بقلم الأستاذ محند زكريني