لماذا لم نسمع القصة من الذئب؟ ... وكلنا صدقنا ليلى؟ ...

[Mariana369]

كل الحكماء ينصحوننا بألا نتسرع في الحكم على الٱخرين ... قبل أن نسمع من الطرفين ...

لماذا إذا كلنا صدقنا ليلى ولا أحد منا سمع القصة من الذئب ؟؟؟ ...

حفيد الذئب خرج عن صمته ليقول لنا بأن جده ذئب لطيف ولا يحب الإفتراس ... وأنه قرر أن يصبح نباتيا لكي لا يؤذي الٱخرين ...
وأن ليلى فتاة شريرة ... تقتلع الزهور و الحشائش ... وتخرب المنظر الجميل للحديقة ... !!!

[〆 بٰٰاولو 乄]

باعتبارها الجنس اللطيف الذي ليس لديه اي خديعة عكس الذئب
الشرير المتعارف عليه وهكذا ظلموا ناس بحكم مظهرهم وحكم
البشر ضدهم حتى لو لم يعملوا اساءة

[Mariana369]

باعتبارها الجنس اللطيف الذي ليس لديه اي خديعة عكس الذئب
الشرير المتعارف عليه وهكذا ظلموا ناس بحكم مظهرهم وحكم
البشر ضدهم حتى لو لم يعملوا اساءة

كلامك صحيح وهي عادة شائعة في مجتمعنا ... فبمجرد أن نسمع عن شخص نصدق ما نسمع بغض النظر من أنه جيد أو غير ذلك، فينطبع فينا مفهوم عنه دون أن نتأكد منه ...

ولا ننسا أن الذئب قد ظلَمَه إخوة يوسف من قبل ... 😇

[مِيمْ]

لم نسمع الحقيقة من الذئب و ذلك لانه في كثير من الاحيان تكون الحقيقة واضحة جدا و للجميع
منقدروش نغطوا الشمس بالغربال
كاين مسائل وين كلش يكون باين فيهم يعني متحتاجيش تبرير من الطرفين لانو كل الطرفين رح يقنعوك بانهم ابرياء :1:
تقبلي مروري

[Mariana369]

لم نسمع الحقيقة من الذئب و ذلك لانه في كثيرا في الاحيان تكون الحقيقة واضحة جدا و للجميع
منقدروش نغطوا الشمس بالغربال
كاين مسائل وين كلش يكون باين فيهم يعني متحتاجيش تبرير من الطرفين لانو كل الطرفين رح يقنعوك بانهم ابرياء :1:
تقبلي مروري





هذه هي بالضبط العادة التي أتحدث عنها والتي توارثناها جيلا بعد جيل ...
فكم من قرار أُخذ بعجالة وغيّر مصير الآخرين
وحمّلهم أعباء أفعال لم يفعلوها أصلا...
وكم من ظنون دمرت حياة الأبرياء وقضت عليهم دون رحمة...
وكم من كلام أصبح عائقا وقضى على أحلامهم الوردية بقسوة...
وكم وألف كم.... وخلاصة الكلام :

لا تنخدِعوا بليلى ... ولا تظلِموا الذئب ... 👌

[〆 بٰٰاولو 乄]

كلامك صحيح وهي عادة شائعة في مجتمعنا ... فبمجرد أن نسمع عن شخص نصدق ما نسمع بغض النظر من أنه جيد أو غير ذلك، فينطبع فينا مفهوم عنه دون أن نتأكد منه ...

ولا ننسا أن الذئب قد ظلَمَه إخوة يوسف من قبل ... 😇






فعلاا ...👌

[Ali Harmal]

لا تقوم العلاقات إلا على أساس الاحترام المتبادل والتساوي في الحقوق...
أما علاقات الحمل والذئب فهي وإن استمرت ستنتهي إلى التهام الذئب للحمل أو فرار الحمل من الذئب...
تحياتي

[Mariana369]

لا تقوم العلاقات إلا على أساس الاحترام المتبادل والتساوي في الحقوق...
أما علاقات الحمل والذئب فهي وإن استمرت ستنتهي إلى التهام الذئب للحمل أو فرار الحمل من الذئب...
تحياتي

كلامك صحيح
شكرا لمرورك الطيّب أخي

[أم ميرال و آرال]

الذئب لم يحك القصة و دائما من يحكي القصة يضع نفسه في خانة
الضعيف المغلوب على امره

[okama]

توجد الكثيييير من القصص الغير منطقية والتي لا يتقبلها العقل ؟؟؟ فمثلا في هذه القصة ، هل الذئب يتكلم :confused:ربما الاجابة عند كاتب هذه القصة :cool:

[Mariana369]

الذئب لم يحك القصة و دائما من يحكي القصة يضع نفسه في خانة
الضعيف المغلوب على امره



بارك الله فيك

أحسنتِ القول #تصفيق2

[Mariana369]

توجد الكثيييير من القصص الغير منطقية والتي لا يتقبلها العقل ؟؟؟ فمثلا في هذه القصة ، هل الذئب يتكلم :confused:ربما الاجابة عند كاتب هذه القصة :cool:



كي كانت النية كان الذيب يهدر... والمعزة طيب الماكلة لولادها ... والنملة تحاوز الصرصور ... والسبع يحكم فيهم أكل ... :rolleyes:

[أمير جزائري حر]

...
تحية طيبة/ :)



أعجبني الموضوع.. :19:

...
لا نسمع من الذِئب لسبب بسيط ووجيه:1:

لأنّ الذئب لا يمكنه أن يُنكر طبيعته التي جُبِل عليها..
هو "ذئب " ولا يمكنه ان يكون شيئا آخر..:d
الافتر اس والغدر طبعه..:19:
والإفساد أيضا..:19:
فمما يعرفه الفلاحون أنّ الذئب لو انفرد بقطيع من الغنم فسيقتله كله إن لم يعُقهُ عائق.. رغم أنه لا يستطيع أن يتناول شاة واحدة بالكامل..
كأنه مُدمن مخدّرات = دماء الخرفان..
...
أما ليلى فحكايتها حكاية..
قد يكون لها حكاية وحكاية وحكاية..
لأنّ ليلى "إنسان" :1:

والإنسان هو أكبر وحش ومُفسد عرفه الكون..
ففي ذات واحدة مثل "ليلى" قد تجتمع كل الوحوش والسباع والكواسر والجوارح والحشرات ...
وفي نفس الوقت قد ترتقي ليلى وتتمثّلُ بصفات ملائكية وربانية ..
...
وفي مثل تلك المقامة علينا أن نتحرّى لنعرف الحقيقة ..
ولا داعي لنسمع من الذئب كما أسلفت..
كل التحريات والتحقيقات وجمع الأدلة سيكون مع "ليلى"

لأنها يمكن أن تمكر بالذئب "المسكين" :1:

وتستغل "فطرته" الافتراسية لتوقعه في مأزق وفخ..
لعلها تحتاج "جلد ذئب " لتتزين به في عقد قران أو احتفال قادم ..
...
وقد تكون وقعت فريسة لتهاونها ولا حيلة لها فكانت ضحيّة لمن لا يُفوت الفُرص ..
...


والله أعلم
...


ولك تقييم بـ 1699 نقطة مستحقة

[Mariana369]

...
تحية طيبة/ :)



أعجبني الموضوع.. :19:

...
لا نسمع من الذِئب لسبب بسيط ووجيه:1:

لأنّ الذئب لا يمكنه أن يُنكر طبيعته التي جُبِل عليها..
هو "ذئب " ولا يمكنه ان يكون شيئا آخر..:d
الافتر اس والغدر طبعه..:19:
والإفساد أيضا..:19:
فمما يعرفه الفلاحون أنّ الذئب لو انفرد بقطيع من الغنم فسيقتله كله إن لم يعُقهُ عائق.. رغم أنه لا يستطيع أن يتناول شاة واحدة بالكامل..
كأنه مُدمن مخدّرات = دماء الخرفان..
...
أما ليلى فحكايتها حكاية..
قد يكون لها حكاية وحكاية وحكاية..
لأنّ ليلى "إنسان" :1:

والإنسان هو أكبر وحش ومُفسد عرفه الكون..
ففي ذات واحدة مثل "ليلى" قد تجتمع كل الوحوش والسباع والكواسر والجوارح والحشرات ...
وفي نفس الوقت قد ترتقي ليلى وتتمثّلُ بصفات ملائكية وربانية ..
...
وفي مثل تلك المقامة علينا أن نتحرّى لنعرف الحقيقة ..
ولا داعي لنسمع من الذئب كما أسلفت..
كل التحريات والتحقيقات وجمع الأدلة سيكون مع "ليلى"

لأنها يمكن أن تمكر بالذئب "المسكين" :1:

وتستغل "فطرته" الافتراسية لتوقعه في مأزق وفخ..
لعلها تحتاج "جلد ذئب " لتتزين به في عقد قران أو احتفال قادم ..
...
وقد تكون وقعت فريسة لتهاونها ولا حيلة لها فكانت ضحيّة لمن لا يُفوت الفُرص ..
...


والله أعلم
...


ولك تقييم بـ 1699 نقطة مستحقة




بارك الله فيك على هذا التحليل المبهر ...:19:
وشكرا جزيلا على التقييم ... 😇

و سأبقى أدافع عن الذئب إلى أن تثبت براءته ... :mh31: