BOUTAHAR ABDELLATIF
2022-04-12, 20:29
كتب صديقي الأستاذ الجامعي الدكتور Zahir Rouabah اليوم
( حين تُراجع ماليزيا النقطة الاستدلالية ....)
"إفتجأت" ككل الزملاء و كل الموظفين بمراجعة السلطة للنقطة الاستدلالية، فلم يكن احد ينتظر هذه الزيادات "الابسلونية " مقارنة بما يعيشه الموظف من معاناة كبيرة في القدرة الشرائية ...
فبعد لغط و وعود بما فيها وعود بعض " الادوات الشبه نقابية" ، جاءت هذه الزيادات في حدود 2000 دج صادمة للجميع بما فيها الموظفون الاكثر تشاؤما ...
في إحدى زياراتي لجامعة مالايا بماليزيا ،اعتقد في سنة 2006، اخبرني احد الاساتذة ان الحكومة الماليزية قامت مؤخرا بمراجعة:اجور الاساتذة بزيادة فاقت 30 بالمئة ...
فقلت له ، بعقلية الجزائري المقولب: يبدو ان لديكم نقابة اساتذة قوية جدا ...
فرد علي : لا توجد نقابات اساتذة بالجامعات الماليزية و لم نقم باي حركة احتجاجية حول هذا الموضوع، لكن تقوم الحكومة الماليزية تلقائيا بتحسين الظروف الاجتماعية للاساتذة بناء على دراسات و متابعات و اهدافها السياسية و الاقتصادية الكبرى ...فالاستاذ هنا لا يركز الا على مهامه البيداغوجية و البحثية ...
المهم : ... دهشت ...
الحكومات الراشدة ذات الارادة السياسية و صاحبة الاهداف الكبرى لا تحتاج الى نقابات مهنية ، لتقوم بتحسين ظروف العمل لموظفيها، رغم الاهمية الجوهرية للعمل النقابي في كل الاحوال، و رغم ما قدمته الكثير من النقابات الحرة و الشريفة لقطاعاتها المختلفة قبل ان يتامروا عليها بليل ...
اتوقف هنا و لا ازيد ...
و صح فطوركم ...
( حين تُراجع ماليزيا النقطة الاستدلالية ....)
"إفتجأت" ككل الزملاء و كل الموظفين بمراجعة السلطة للنقطة الاستدلالية، فلم يكن احد ينتظر هذه الزيادات "الابسلونية " مقارنة بما يعيشه الموظف من معاناة كبيرة في القدرة الشرائية ...
فبعد لغط و وعود بما فيها وعود بعض " الادوات الشبه نقابية" ، جاءت هذه الزيادات في حدود 2000 دج صادمة للجميع بما فيها الموظفون الاكثر تشاؤما ...
في إحدى زياراتي لجامعة مالايا بماليزيا ،اعتقد في سنة 2006، اخبرني احد الاساتذة ان الحكومة الماليزية قامت مؤخرا بمراجعة:اجور الاساتذة بزيادة فاقت 30 بالمئة ...
فقلت له ، بعقلية الجزائري المقولب: يبدو ان لديكم نقابة اساتذة قوية جدا ...
فرد علي : لا توجد نقابات اساتذة بالجامعات الماليزية و لم نقم باي حركة احتجاجية حول هذا الموضوع، لكن تقوم الحكومة الماليزية تلقائيا بتحسين الظروف الاجتماعية للاساتذة بناء على دراسات و متابعات و اهدافها السياسية و الاقتصادية الكبرى ...فالاستاذ هنا لا يركز الا على مهامه البيداغوجية و البحثية ...
المهم : ... دهشت ...
الحكومات الراشدة ذات الارادة السياسية و صاحبة الاهداف الكبرى لا تحتاج الى نقابات مهنية ، لتقوم بتحسين ظروف العمل لموظفيها، رغم الاهمية الجوهرية للعمل النقابي في كل الاحوال، و رغم ما قدمته الكثير من النقابات الحرة و الشريفة لقطاعاتها المختلفة قبل ان يتامروا عليها بليل ...
اتوقف هنا و لا ازيد ...
و صح فطوركم ...