amiyazaki
2009-12-25, 19:13
السلام عليكم يبقى التفسير أصعب سؤال يتلقاه التلميذ لذا لابد من شرح طريقة أدائه.
لتسهيل التفسير نستعمل بعض المصطلحات العلمية مثل:يعود،نفسر (نفسر ارتفاع تركيز الأكسجين في المفاعل الحيوي بارتفاع نشاط إنزيم الغلوكوأكسيداز ....أو يعود ارتفاع تركيز الأكسجين في المفاعل الحيوي إلى...)
يعتمد التفسير على ذكر سبب ظهور النتائج الملاحظة فحذار من تكرير التحليل بطريقة ممختلفةعلى أنه تفسير.
يتطلب التفسير ربط المعلومات المكتسسبة بالظاهرة المدروسة و دمجها بطريقة منسجمة دون تكرار للأفكار و المصطلحات العلمية واحذر من الخروج عن الموضوع.
يتطلب التفسير حل تمارينات كثيرة لإكتساب المصطلحات العلمية و التلاعب بها حسب مع اتخراج الهدف من التجرية المقترحة .
نقترح هذا المثال(انطلاقا من التحليل يمكنك تخيل الوثيقة المرفقة):
التحليل: يمثل المنحنيين تغيرات النشاط الإنزيمي لكل من البيسين و التريبسين بدلالة درجة الحموضة (لابد من إعطاء تعريف للمنحنيات المدروسة).
من 0 إلى 1.6 نلاحظ ارتفاع سريع لنشاط إنزيم البيبسين بارتفاع درجة الحموضة ليصل إلى أقصى قيمة له 20UI بينما ينعدم نشاط إنزيم التريبسين في هذا المجال.
من 1.6 إلى 8.7 نلاحظ انخفاض سريع لنشاط إنزيم البيبسين إلى أن ينعدم مقابل ارتفاع سريع لنشاط التريبسين ليصل إلى أقصاه 20UI:
بعد8.7 نلاحظ انخفاض سريع لنشاط التريبسين إلى أن ينعدم.
التفسير: نفسر الملاحظة السابقة باكتساب و فقدان الأحماض الأمينية للبروتونات(H) حسب الخاصية الحمقلية المميزة لها بهدف تشكل الروابط الشاردية بين وظائفها الكربكسيلية و الأمينية المتواجدة على اطراف السلسلة البيبتيدية و الجذور تدريجيا حسب درجة Phوبالتالي تحديد بنية الإنزيم(البروتين) الفراغية و كذا موقعه الفعال فالروابط السابقة تحقق التكامل البنيوي بينه و بين الركيزة لأن التريبسين بروتين حامضي جدا جدابدأت البنية الفراغية لموقعه الفعال تتكامل تدريجيا مع مادة التفاعل من 0 إلى 1,6 أين وصل أقصى نشاطه في Ph=1.6 القيمة المثالية له ليتراجع نشاطه خارج هذا المجال بينما البيبسين بروتين قاعدي بدأت بنية موقعه الفعال تتكامل مع الركيزة تدريجيا في المجال من 1.6 إلى 8.7 حيث وصل إلى أقصى نشاط له في Ph=8.7 القيمة المثلى لعمله أين اكتمل بناء بنيته الفراغية و التي حققت التكامل بين موقعه الفعال و ركيزته ليتراجع نشاطه خارج هذا المجال(قاعدي جدا) نتيجة تغير أمكنة تواجد الروابط الشاردية التي تتأثر بشكل مباشر بفقدان ز اكتساب الأحماض الأمينية للبروتونات المشكلة للأقطاب الموجبة و السالبة.
الطريقة اعتمدت من طرف الأستاذة بلعمري.
لتسهيل التفسير نستعمل بعض المصطلحات العلمية مثل:يعود،نفسر (نفسر ارتفاع تركيز الأكسجين في المفاعل الحيوي بارتفاع نشاط إنزيم الغلوكوأكسيداز ....أو يعود ارتفاع تركيز الأكسجين في المفاعل الحيوي إلى...)
يعتمد التفسير على ذكر سبب ظهور النتائج الملاحظة فحذار من تكرير التحليل بطريقة ممختلفةعلى أنه تفسير.
يتطلب التفسير ربط المعلومات المكتسسبة بالظاهرة المدروسة و دمجها بطريقة منسجمة دون تكرار للأفكار و المصطلحات العلمية واحذر من الخروج عن الموضوع.
يتطلب التفسير حل تمارينات كثيرة لإكتساب المصطلحات العلمية و التلاعب بها حسب مع اتخراج الهدف من التجرية المقترحة .
نقترح هذا المثال(انطلاقا من التحليل يمكنك تخيل الوثيقة المرفقة):
التحليل: يمثل المنحنيين تغيرات النشاط الإنزيمي لكل من البيسين و التريبسين بدلالة درجة الحموضة (لابد من إعطاء تعريف للمنحنيات المدروسة).
من 0 إلى 1.6 نلاحظ ارتفاع سريع لنشاط إنزيم البيبسين بارتفاع درجة الحموضة ليصل إلى أقصى قيمة له 20UI بينما ينعدم نشاط إنزيم التريبسين في هذا المجال.
من 1.6 إلى 8.7 نلاحظ انخفاض سريع لنشاط إنزيم البيبسين إلى أن ينعدم مقابل ارتفاع سريع لنشاط التريبسين ليصل إلى أقصاه 20UI:
بعد8.7 نلاحظ انخفاض سريع لنشاط التريبسين إلى أن ينعدم.
التفسير: نفسر الملاحظة السابقة باكتساب و فقدان الأحماض الأمينية للبروتونات(H) حسب الخاصية الحمقلية المميزة لها بهدف تشكل الروابط الشاردية بين وظائفها الكربكسيلية و الأمينية المتواجدة على اطراف السلسلة البيبتيدية و الجذور تدريجيا حسب درجة Phوبالتالي تحديد بنية الإنزيم(البروتين) الفراغية و كذا موقعه الفعال فالروابط السابقة تحقق التكامل البنيوي بينه و بين الركيزة لأن التريبسين بروتين حامضي جدا جدابدأت البنية الفراغية لموقعه الفعال تتكامل تدريجيا مع مادة التفاعل من 0 إلى 1,6 أين وصل أقصى نشاطه في Ph=1.6 القيمة المثالية له ليتراجع نشاطه خارج هذا المجال بينما البيبسين بروتين قاعدي بدأت بنية موقعه الفعال تتكامل مع الركيزة تدريجيا في المجال من 1.6 إلى 8.7 حيث وصل إلى أقصى نشاط له في Ph=8.7 القيمة المثلى لعمله أين اكتمل بناء بنيته الفراغية و التي حققت التكامل بين موقعه الفعال و ركيزته ليتراجع نشاطه خارج هذا المجال(قاعدي جدا) نتيجة تغير أمكنة تواجد الروابط الشاردية التي تتأثر بشكل مباشر بفقدان ز اكتساب الأحماض الأمينية للبروتونات المشكلة للأقطاب الموجبة و السالبة.
الطريقة اعتمدت من طرف الأستاذة بلعمري.