الزمزوم
2022-01-16, 16:08
مؤشر التنمية البشرية العالمي.. الجزائر الأولى مغاربياً
احتلت الجزائر المرتبة الأولى مغاربيا في مؤشر التنمية البشرية العالمي ضمن تصنيف “تنمية بشرية عالية”، متفوقة على تونس والمغرب التي جاء تصنيفها متوسطا.
وفي تصنيف لمؤشر التنمية لهيئة الأمم المتحدة جاءت الجزائر الـ 7 عربيا و الـ 91 عالميا في المؤشر وفق تصنيف “تنمية بشرية عالية”، وتفوقت مغاربيا على تونس والمغرب وموريتانيا.
وجاءت الجزائر الأولى مغاربيا تلتها تونس التي حلت في المرتبة التاسعة عربيا والـ 95 عالميا ثم المغرب التي جاءت في المرتبة الـ 14 عربيا و الـ 121 عالميا وتذيلت التصنيف رفقة العراق وسوريا جيبوتي والسودان التي حلت في المرتبة 170 عالميا.
وجاءت في أعلى القائمة النرويج، ايريلندا وسويسرا والتي صنفت الأعلى بين دول العالم في التنمية البشرية.
ويعتمد التصنيف لتحديد قائمة البلدان حسب مؤشر التنمية البشرية على مقياس مقارن وفقا لثلاثة معطيات هي متوسط العمر المتوقع عند الولادة، متوسط سنوات الدراسة المتوقع، والقدرة الشرائية للفرد.
ويستخدم المؤشر للتمييز بين ما إذا كان البلد متقدم، أو نامي أو من البلدان الأقل نموًا، وكذلك لقياس أثر السياسات الاقتصادية على نوعية الحياة.
وقد تم تطوير هذا المؤشر في عام 1990 من قبل الخبير الاقتصادي الباكستاني محبوب الحق والاقتصادي الهندي أمارتيا سن.
المصدر: الشروق الجزائرية
احتلت الجزائر المرتبة الأولى مغاربيا في مؤشر التنمية البشرية العالمي ضمن تصنيف “تنمية بشرية عالية”، متفوقة على تونس والمغرب التي جاء تصنيفها متوسطا.
وفي تصنيف لمؤشر التنمية لهيئة الأمم المتحدة جاءت الجزائر الـ 7 عربيا و الـ 91 عالميا في المؤشر وفق تصنيف “تنمية بشرية عالية”، وتفوقت مغاربيا على تونس والمغرب وموريتانيا.
وجاءت الجزائر الأولى مغاربيا تلتها تونس التي حلت في المرتبة التاسعة عربيا والـ 95 عالميا ثم المغرب التي جاءت في المرتبة الـ 14 عربيا و الـ 121 عالميا وتذيلت التصنيف رفقة العراق وسوريا جيبوتي والسودان التي حلت في المرتبة 170 عالميا.
وجاءت في أعلى القائمة النرويج، ايريلندا وسويسرا والتي صنفت الأعلى بين دول العالم في التنمية البشرية.
ويعتمد التصنيف لتحديد قائمة البلدان حسب مؤشر التنمية البشرية على مقياس مقارن وفقا لثلاثة معطيات هي متوسط العمر المتوقع عند الولادة، متوسط سنوات الدراسة المتوقع، والقدرة الشرائية للفرد.
ويستخدم المؤشر للتمييز بين ما إذا كان البلد متقدم، أو نامي أو من البلدان الأقل نموًا، وكذلك لقياس أثر السياسات الاقتصادية على نوعية الحياة.
وقد تم تطوير هذا المؤشر في عام 1990 من قبل الخبير الاقتصادي الباكستاني محبوب الحق والاقتصادي الهندي أمارتيا سن.
المصدر: الشروق الجزائرية