تواصل الأجيال

[قنون المربي والأستاذ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يقصد الشيوخ أماكنهم المعتادة بحثا عن أصحابهم الذين ألفوهم ليتباحثوا في مواضيع جديدة، فإن لم يجدوا كرّروا تلك التي طواها النسيان... أو يلجأون إلى الصمت وعيونهم ترقب المكان لعل شابا يقترب منهم ويحتك بهم بحسن الكلام فيبادرونه بالردّ، وقد يتعداه إلى التنافس فيما بينهم للظفر بهذا الزائر الكريم.
ربما يكون هذا الحال كحالنا في المنتدى.
دمتم

[بذرة امل]

وعليكم السلام ورحمة الله
معك ألف حق :1:
دوام الحال من المحال ... نسأل الله ان تعود الحيوية للمنتدى فعلا هو أمر مؤسف وكلنا مسؤولون ..

[قنون المربي والأستاذ]

وعليكم السلام ورحمة الله
معك ألف حق :1:
دوام الحال من المحال ... نسأل الله ان تعود الحيوية للمنتدى فعلا هو أمر مؤسف وكلنا مسؤولون ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هاقد جاء الرد من أول بذرة أمل، ستوضع كُنْه التراب وبلا شكٍّ ستُنْبت أطيب نبات...
سعدت بمرورك الكريم.

[صـالـح]

وعليكم السلام ورحمة الله
أهلا أستاذنا الفاضل
جالستُ الكبار والأقران والصغار والأطفال
وأجد صدري منشرحا أكثر مع الشيوخ والكبار
آلفتُ منهم الصدر المنشرح وطيبة القلب ونادرا جدا أن تجد في طينتهم الجفاء
قعدتُ يوما مع شيخ كبير جاوز الثمانين ومن كلامه لي : ارض بالقليل يعطيك ربِّ الكثير
ومن كلامهم البليغ أيضا : من شتمك قل له بارك الله فيك أنا المخطئ ( والقصد جواب الجاهلين سلاما )
قال الإمام الطبري - رحمه الله - في تفسيره : وقوله - تعالى - : ( وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلامًا )
يقول: وإذا خاطبهم الجاهلون بالله بما يكرهونه من القول, أجابوهم بالمعروف من القول, والسداد من الخطاب.

[قنون المربي والأستاذ]

وعليكم السلام ورحمة الله
أهلا أستاذنا الفاضل
جالستُ الكبار والأقران والصغار والأطفال
وأجد صدري منشرحا أكثر مع الشيوخ والكبار
آلفتُ منهم الصدر المنشرح وطيبة القلب ونادرا جدا أن تجد في طينتهم الجفاء
قعدتُ يوما مع شيخ كبير جاوز الثمانين ومن كلامه لي : ارض بالقليل يعطيك ربِّ الكثير
ومن كلامهم البليغ أيضا : من شتمك قل له بارك الله فيك أنا المخطئ ( والقصد جواب الجاهلين سلاما )
قال الإمام الطبري - رحمه الله - في تفسيره : وقوله - تعالى - : ( وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلامًا )
يقول: وإذا خاطبهم الجاهلون بالله بما يكرهونه من القول, أجابوهم بالمعروف من القول, والسداد من الخطاب.
بارك الله فيك أخي صالح.