الحاج بوكليبات
2021-08-28, 01:06
نداء استغاثة عاجل... الحي الجديد "التساهمي المدعم" طريق المجبارة في خطر..
يبدو أن مافيا العقار بالتعاون مع الهيئات التي تسيطر "دار التراب" والعمران وبعد أن جعلت طريقين بينهما ما تبقى من البستان ، طريق محاذية للمنازل بقرب من سكنات "النوي" وطريق محاذية للعمارت هي عمارات متصلة ببعضها البعض على شكل "v" والتي تمر بها ليلاً ونهاراً شاحنات الوزن الثقيل وما تسببه من إزعاج لساكنة تلك العمارات بخاصة من هو مريض أو الأطفال الصغار.
كان من المفرُوض توسيع الطريق المحاذي للمنازل بحيث الطريق "تدي وتجيب" ولكن لأن مافيا العقار بالجلفة كانت عينهم على ما تبقى من بستان "بحيرة" بنيت عليها تلك العمارات أي عمارات مرقي "الحضارة" فقد عملوا على وضع طريق باتجاه واحدة "يدي" مقابل لسكنات المنازل الجديدة وطريق باتجاه واحد "يجيب" بمقابل العمارات ووضعوا بينهما قطعة أرض كبيرة تتخذ شكل مثلث في الأعلى وشكل مستطيل كبير وواسع من الأسفل من المساحة الكلية لهذه القطعة الّأرضية والتي كانت في الأصل بستان " بحيرة" [بالعامية] ، اليوم أحد المُفترسين بالتواطؤ مع مافيا العقار الإدارية بالجلفة تم الإستحواذ على الجزء العلوي من المثلث "الجهة المدببة" باتجه المجبارة، ووضع المُفترس سور من الأسلاك عليها ليبنيها منزل كبير خاص به بحيث يكون مقابلاً لنوافذ العمارة مباشرة النافذة مقابل النافذة في "البلوك" "أ" و"ب"و"ج"من العمارة، بحيث يتوسط هذا المنزل الكبير الذي قد يضع صاحبه تحته مستودعات للكراء مقاهي ومحلات بيع في المستقبل القريب مقابل المنازل والعمارة الطويلة التي تتخذ شكل "في" أفقياً، بحيث هذه السكنة [أو السكن] المستقبلية للمفترس يكون لها في أقل الأحوال ثلاث واجهات إن لم يكن أربعة، من الخلف طريق باتجاه واحدة "تدي" منازال وأمامه طريق اتجاه واحد مقابل العمارة الطويلة أو مستودعات العمارة "شناف".
إنني أبعث بنداء إستغاثة إلى الدولة لضرورة وقف هذا العبث الذي باع فيه مافيا العقار بالتحالف مع الإدارة العقارية بالجلفة أرصفة الجلفة ومثال ذلك "المحلات" الواقعة بين حي الجلفة الجديدة وحي الوئام الذي يعكس حجم الفساد الإداري في المديريات المعنية بهذا النوع من النشاط بالتحالف مع مافيا العقار بالجلفة.
أقترح أن تحول الجهة العليا من البستان على شكل مثلث إلى حديقة أومنتزه صغير عائلي به أشجار وألعاب للأطفال، أما الجهة السفلى المساحة الكبرى فأقترح أن تتحول الجهة السفلى أي المساحة الكبرى المتبقة على شكل مستطيل كبير إلى مدرسة إبتدائية.
أنقذونا من ناهبي العقار فنحن لا نملك غير هذه الشقق على ضيقها وبساطتها حتى أنها أقل من حيث الجودة [من حيث بنائها وتجهيزها] من عمارات السكن الاجتماعي ...
بقلم: الحاج بوكليبات
ملاحظة: أنا أهم واحد متضرر من هذا الموضوع إذا حصل، وإذا لم ينجح نداء الإستغاثة العادل فإنني مرغم على بيع الشقة.
أنا لم أنشط في حقل السياسة دفاعاً عن الدولة الجزائرية والنظام السياسي الذي أسست له ثورة التحرير حتى يتحكم هذا النوع من الناس في الدولة الجزائرية، أو حتى يأتي هذا النوع من الناس ليطاردنا من مدينة دارالشيوخ إلى مدينة الجلفة ويلاحقنا في مدينة الأغواط ولا ندري من هي المدينة التالية التي سيتعقبنا فيها لينغص علينا عيشنا؟ دون سبب وجيه...
يبدو أن مافيا العقار بالتعاون مع الهيئات التي تسيطر "دار التراب" والعمران وبعد أن جعلت طريقين بينهما ما تبقى من البستان ، طريق محاذية للمنازل بقرب من سكنات "النوي" وطريق محاذية للعمارت هي عمارات متصلة ببعضها البعض على شكل "v" والتي تمر بها ليلاً ونهاراً شاحنات الوزن الثقيل وما تسببه من إزعاج لساكنة تلك العمارات بخاصة من هو مريض أو الأطفال الصغار.
كان من المفرُوض توسيع الطريق المحاذي للمنازل بحيث الطريق "تدي وتجيب" ولكن لأن مافيا العقار بالجلفة كانت عينهم على ما تبقى من بستان "بحيرة" بنيت عليها تلك العمارات أي عمارات مرقي "الحضارة" فقد عملوا على وضع طريق باتجاه واحدة "يدي" مقابل لسكنات المنازل الجديدة وطريق باتجاه واحد "يجيب" بمقابل العمارات ووضعوا بينهما قطعة أرض كبيرة تتخذ شكل مثلث في الأعلى وشكل مستطيل كبير وواسع من الأسفل من المساحة الكلية لهذه القطعة الّأرضية والتي كانت في الأصل بستان " بحيرة" [بالعامية] ، اليوم أحد المُفترسين بالتواطؤ مع مافيا العقار الإدارية بالجلفة تم الإستحواذ على الجزء العلوي من المثلث "الجهة المدببة" باتجه المجبارة، ووضع المُفترس سور من الأسلاك عليها ليبنيها منزل كبير خاص به بحيث يكون مقابلاً لنوافذ العمارة مباشرة النافذة مقابل النافذة في "البلوك" "أ" و"ب"و"ج"من العمارة، بحيث يتوسط هذا المنزل الكبير الذي قد يضع صاحبه تحته مستودعات للكراء مقاهي ومحلات بيع في المستقبل القريب مقابل المنازل والعمارة الطويلة التي تتخذ شكل "في" أفقياً، بحيث هذه السكنة [أو السكن] المستقبلية للمفترس يكون لها في أقل الأحوال ثلاث واجهات إن لم يكن أربعة، من الخلف طريق باتجاه واحدة "تدي" منازال وأمامه طريق اتجاه واحد مقابل العمارة الطويلة أو مستودعات العمارة "شناف".
إنني أبعث بنداء إستغاثة إلى الدولة لضرورة وقف هذا العبث الذي باع فيه مافيا العقار بالتحالف مع الإدارة العقارية بالجلفة أرصفة الجلفة ومثال ذلك "المحلات" الواقعة بين حي الجلفة الجديدة وحي الوئام الذي يعكس حجم الفساد الإداري في المديريات المعنية بهذا النوع من النشاط بالتحالف مع مافيا العقار بالجلفة.
أقترح أن تحول الجهة العليا من البستان على شكل مثلث إلى حديقة أومنتزه صغير عائلي به أشجار وألعاب للأطفال، أما الجهة السفلى المساحة الكبرى فأقترح أن تتحول الجهة السفلى أي المساحة الكبرى المتبقة على شكل مستطيل كبير إلى مدرسة إبتدائية.
أنقذونا من ناهبي العقار فنحن لا نملك غير هذه الشقق على ضيقها وبساطتها حتى أنها أقل من حيث الجودة [من حيث بنائها وتجهيزها] من عمارات السكن الاجتماعي ...
بقلم: الحاج بوكليبات
ملاحظة: أنا أهم واحد متضرر من هذا الموضوع إذا حصل، وإذا لم ينجح نداء الإستغاثة العادل فإنني مرغم على بيع الشقة.
أنا لم أنشط في حقل السياسة دفاعاً عن الدولة الجزائرية والنظام السياسي الذي أسست له ثورة التحرير حتى يتحكم هذا النوع من الناس في الدولة الجزائرية، أو حتى يأتي هذا النوع من الناس ليطاردنا من مدينة دارالشيوخ إلى مدينة الجلفة ويلاحقنا في مدينة الأغواط ولا ندري من هي المدينة التالية التي سيتعقبنا فيها لينغص علينا عيشنا؟ دون سبب وجيه...