بدوون إسم
2021-07-31, 08:44
ويستمر المكر والتخطيط بالليل والنهار لمسخ الجزائريين عن دينهم وهويتهم العربية
ومحاولة الزج بهم في مستنقع الشرك بالله بكل ما أوتوا من قوة
مكر بالليل والنهار
حركة الماسونية القبائلية تتحرك بخطى سريعة محاولة كسب الزمن لصالحها
لمسخ وتدمير التواجد الإسلامي العربي في الجزائر
من هو أنزار ؟
يسمى كذلك بوغنجة
آنزار أو "بوغنجة" هو إله الماء عند الأمازيغ القدامى
تم إحياؤه وبعثه من جديد لنشر الشرك بالله الذين يدعونه لإنزال الماء من السماء
فهو ربهم حسب المعتقد الأمازيعي
يستغيثون به قائلين: آنزار آنزار ... يا ربي سويتس آرازار ..."
بمعنى يا ربهم آنزار إسقها حتى الجذور !
ويدعونه من دون الله ليسقيهم ويسقي أغنامهم وأراضيهم
و هذا دعاء غير الله و شرك صريح .
تركوا رب السماوات و الأرض الذي يُنزِّل القطر و ينبت الزرع و يحي الأرض بعد موتها .
تركوا رباً حياً سميعا بصيرا ، عليما قديرا ، رحيما شكورا، و دعَو ميتا لا يسمع و لا يبصر و لا يغني عنهم شيئاً.
ا
للهم إنا نبرؤ إليك من فعل هؤلاء الجهلة .
يريدوننا أن نعبد غير الله ونؤمن بإلاههم الذي ينزل الماء من السماء
[/size][/color]
﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ * الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَكُمْ فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 21، 22].
﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا ﴾ [النساء: 48].
﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا * إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا إِنَاثًا وَإِنْ يَدْعُونَ إِلَّا شَيْطَانًا مَرِيدًا ﴾ [النساء: 116، 117].
وهذ الذي يحاولون ردنا إليههو الإيمان بغير الله، وأن مع الله إلاها آخر ينزل الماء من السماء
بالأمس القريب استباحوا أعرضنا ودمائنا وأرضنا وممتلكاتنا
واليوم يطلون علينا بتزييف حقيقة أصولنا العربية التي يسعون جاهدين لطمسها
لا لشيء إلا أنهم باتوا مفضوحين ومكشوفين أمام عامة الناس
وظهرت مخططاتهم الفرونكوصهيوزوافية التي تحيك المؤمرات بالليل والنهار
الإسلام والعربية جذورها ممتدة إلى أن يرث الله الأ{ض ومن عليها
فمن لا ماضي له لا حاضر ولا مستقبل له
قوم الشتات يحاولون جرنا إلى مستنقع اللقطاء بتزويرهم لحقائق تاريخية
من الصعب البحث عن هوية وأنت لاهوية لك
سيبقى الإسلام في حاضنة العرب
وسيبقى العرب في حاضنة الإسلام
لا فرق بينهما
من كان مسلما فهو منا وفينا له ما لنا وعليه ما علينا
ومن أراد ديننا بسوء فهو يحارب الله ورسوله
ومحاولة الزج بهم في مستنقع الشرك بالله بكل ما أوتوا من قوة
مكر بالليل والنهار
حركة الماسونية القبائلية تتحرك بخطى سريعة محاولة كسب الزمن لصالحها
لمسخ وتدمير التواجد الإسلامي العربي في الجزائر
من هو أنزار ؟
يسمى كذلك بوغنجة
آنزار أو "بوغنجة" هو إله الماء عند الأمازيغ القدامى
تم إحياؤه وبعثه من جديد لنشر الشرك بالله الذين يدعونه لإنزال الماء من السماء
فهو ربهم حسب المعتقد الأمازيعي
يستغيثون به قائلين: آنزار آنزار ... يا ربي سويتس آرازار ..."
بمعنى يا ربهم آنزار إسقها حتى الجذور !
ويدعونه من دون الله ليسقيهم ويسقي أغنامهم وأراضيهم
و هذا دعاء غير الله و شرك صريح .
تركوا رب السماوات و الأرض الذي يُنزِّل القطر و ينبت الزرع و يحي الأرض بعد موتها .
تركوا رباً حياً سميعا بصيرا ، عليما قديرا ، رحيما شكورا، و دعَو ميتا لا يسمع و لا يبصر و لا يغني عنهم شيئاً.
ا
للهم إنا نبرؤ إليك من فعل هؤلاء الجهلة .
يريدوننا أن نعبد غير الله ونؤمن بإلاههم الذي ينزل الماء من السماء
[/size][/color]
﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ * الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَكُمْ فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 21، 22].
﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا ﴾ [النساء: 48].
﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا * إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا إِنَاثًا وَإِنْ يَدْعُونَ إِلَّا شَيْطَانًا مَرِيدًا ﴾ [النساء: 116، 117].
وهذ الذي يحاولون ردنا إليههو الإيمان بغير الله، وأن مع الله إلاها آخر ينزل الماء من السماء
بالأمس القريب استباحوا أعرضنا ودمائنا وأرضنا وممتلكاتنا
واليوم يطلون علينا بتزييف حقيقة أصولنا العربية التي يسعون جاهدين لطمسها
لا لشيء إلا أنهم باتوا مفضوحين ومكشوفين أمام عامة الناس
وظهرت مخططاتهم الفرونكوصهيوزوافية التي تحيك المؤمرات بالليل والنهار
الإسلام والعربية جذورها ممتدة إلى أن يرث الله الأ{ض ومن عليها
فمن لا ماضي له لا حاضر ولا مستقبل له
قوم الشتات يحاولون جرنا إلى مستنقع اللقطاء بتزويرهم لحقائق تاريخية
من الصعب البحث عن هوية وأنت لاهوية لك
سيبقى الإسلام في حاضنة العرب
وسيبقى العرب في حاضنة الإسلام
لا فرق بينهما
من كان مسلما فهو منا وفينا له ما لنا وعليه ما علينا
ومن أراد ديننا بسوء فهو يحارب الله ورسوله