Virgile
2021-07-15, 02:21
يرى الكثير من متتبعي الاحداث في الجزائر أن سيناريوا التسعينات يحاول العودة من جديد
وقد بدات باختلاق الازمات (نقص السيولة, درة بعض المواد الغذائية, أزمة مياه ...الخ
ثم انتقل الامر الى تخريب المحاصيل والمساحات الغابية بفعلة فاعل كما شاهد واستنكر الجميع
وفي آخر الايام انتشرت فيديوهات تصور عملية حرق وتفجير منشئات صناعية (كأنبوب غاز أو مطة توليد كهرباء ...
ويزداد الامر تصاعدا الى غاية اندلاع حرب اهلية وشيكة فقد أمر المعارض الجزائري بلندن أنجلترا العربي زيطوط من خلال فيديوهاته
المباشرة أمرا بالبدأ باستهداف المدنيين والعسكر وغيرهم وهذا لتأجيج الوضع.
ورغم انه يمرر أوامره بطريقة ساخرة الا ان الكثيرين ينفذون طلبه كما كان يفعل الحراكيون إذ كانوا يطبقون كل ما يأمرهم به !!!
وصفحته في يوتوب مليئة بالمؤيدين له كأنه قائد حرب وهو يجلس وراء شاشة كمبيوتر ويعبث بعقول الناس .
يعتقد الكثيرون بأن الزواف هم بقايا عسكر جلبتهم فرنسا من شرقأوروبا ويربطون تاريخهم بأنهم حكام الجزائر
والزواف هم في الحقيقة عبيد خدموا في الجيش, فالقادة الفعليون هم أتراك أي عائلات تركية عددهم بالملايين (يتكلمون العربية الجزائرية و اللغة التركية يتكلمونها سريا) وتأتي التسمية الثانية وهي القبائل
وهم الذين يتحدثون اللغة بربرية , وهم عبيد للاتراك منذ أن جلبوهم من مكان ما بأسيا الصغرى
وهم ينفذون أوامر الأتراك بند بند , لذلك العائلات التركية المعربة لا تهتم بالأمازيغية اما الاخرون فيهتمون بها لانهم تلقوا امر بالاهتمام بها .
وبما أن الرئيس الجزائري صوفية فهو أكيد تركي معرب تماما مثل بوتفليقة ولذلك له حرص شديد على خدمة الجزائريين من اصل تركي او قبايلي .
وهو يد حاليا الرعاية من قبل الجيش مثل بوتفليقة وربما بعده الجنرال شنقريحة .
العربي زيطوط من اصل تركي .:
بما أنه يلقى التأييد الكبير من طرف القبايل فهو أكيد تركي صوفي معرب وخاصة انه عضو في حركة رشاد الارهابية
التي تنبثق من حزب الفيس المنحل وأعضائهم الصوفية الذين قاموا بالتمثيل على الشعب بأنهم سنة سلفية يريدون الخير للجزائر .
وهم يواصلون حاليا بمحاولة الابقاء على حكم الجزائر باستعمال شتى انواع الطرق, ونقطة ضعفهم الضعف الذي اصاب الدول الغربية وتركيا منذ سنوات 2007 (الازمة الاقتصاطية العالمية)
وقد يظهر لنا ان زيتوت مازال عميل لهم
مؤسس الطريقة التيجانية هو أبو العباس أحمد التيجاني المولود بالأغواط وهي نفس مسقط رأس العربي زيتوت
وبما أن زيتوت من أصل تركي فهو من السادة والقبايل من العبيد وحاليا يتم تمرير العكس !!!
فقد استعملوا دهائهم بالصاق تهمة المخابرة مع فرنسا وتركيا بالقبايل وهم اي الاتراك يتنغمون بحياة أفضل من القبايل في مدن جزائرية كثيرة
باختصار يتوقع البدأ بتنظيم اعمال ارهابية مفبركة لتأليب الوضع الامني بالمشاركة مع تركيا وامريكا وقطر وقناة الفتنة التي عادت من جديد لتنشط في الجزائر
وسيحاولون تخويف وتجويع الشعب الجزائري كما فعلوه بمصر في عهد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي
وعلى الجيش الجزائري ان يفضح كل فبركة لاي حدث اجرامي ’ فقد قاموا بافتعال ازمات كثيرة وألصقوها بالقبايل الموظفون عندهم منذ الاستقلال ويتم اسكات القبايل بالتعليم والعمل والتوظيف والهجرة
وهذه المرة لو وصل الامر لفبركة الاحداث الاجرامية فذلك سيشل اقتصاد البلاد الهش كما سنوات التسعينات
يسمى الاتراك انفسهم بالاخوان وهم طائفة الاثرياء الذين كانوا يحمون حول ملك مصر,
وقد شنوا حملات ارهابية في مصر منذ 2014 وأثروا على الحياة الاقتصادية الهشة جدا في مصر, وهم سيهددون كذلك حياة ومعيشة الشعب الجزائري اذا اعادوا الارهاب
الى الواجهة, لكن مصر تصدت لهم رغم الازمات الاقتصادية وتم خنق الاخوان لدرجة ابعادهم كلية من البرلمان المصري مؤخرا .-.
احتمال حدوث معجزة
لن يستطيع المسلمون التغلب على تركيا الا بحدوث مشكلة, اولا فالمسلمون لا يمكنهم استعمال الطرق القاسية في الحرب, وخاصة ان الاتراك يتكاثرون كالارانب في اوروبا وامريكا منذ هجوم
السلاجقة على العالم
وقد قام علماء مصريون بتسمية الاتراك بيأجوج ومأجوج وأن نهايتهم ستكون بمعجزة أي أن أجسامهم سيأكلها الدود
وقد بدات باختلاق الازمات (نقص السيولة, درة بعض المواد الغذائية, أزمة مياه ...الخ
ثم انتقل الامر الى تخريب المحاصيل والمساحات الغابية بفعلة فاعل كما شاهد واستنكر الجميع
وفي آخر الايام انتشرت فيديوهات تصور عملية حرق وتفجير منشئات صناعية (كأنبوب غاز أو مطة توليد كهرباء ...
ويزداد الامر تصاعدا الى غاية اندلاع حرب اهلية وشيكة فقد أمر المعارض الجزائري بلندن أنجلترا العربي زيطوط من خلال فيديوهاته
المباشرة أمرا بالبدأ باستهداف المدنيين والعسكر وغيرهم وهذا لتأجيج الوضع.
ورغم انه يمرر أوامره بطريقة ساخرة الا ان الكثيرين ينفذون طلبه كما كان يفعل الحراكيون إذ كانوا يطبقون كل ما يأمرهم به !!!
وصفحته في يوتوب مليئة بالمؤيدين له كأنه قائد حرب وهو يجلس وراء شاشة كمبيوتر ويعبث بعقول الناس .
يعتقد الكثيرون بأن الزواف هم بقايا عسكر جلبتهم فرنسا من شرقأوروبا ويربطون تاريخهم بأنهم حكام الجزائر
والزواف هم في الحقيقة عبيد خدموا في الجيش, فالقادة الفعليون هم أتراك أي عائلات تركية عددهم بالملايين (يتكلمون العربية الجزائرية و اللغة التركية يتكلمونها سريا) وتأتي التسمية الثانية وهي القبائل
وهم الذين يتحدثون اللغة بربرية , وهم عبيد للاتراك منذ أن جلبوهم من مكان ما بأسيا الصغرى
وهم ينفذون أوامر الأتراك بند بند , لذلك العائلات التركية المعربة لا تهتم بالأمازيغية اما الاخرون فيهتمون بها لانهم تلقوا امر بالاهتمام بها .
وبما أن الرئيس الجزائري صوفية فهو أكيد تركي معرب تماما مثل بوتفليقة ولذلك له حرص شديد على خدمة الجزائريين من اصل تركي او قبايلي .
وهو يد حاليا الرعاية من قبل الجيش مثل بوتفليقة وربما بعده الجنرال شنقريحة .
العربي زيطوط من اصل تركي .:
بما أنه يلقى التأييد الكبير من طرف القبايل فهو أكيد تركي صوفي معرب وخاصة انه عضو في حركة رشاد الارهابية
التي تنبثق من حزب الفيس المنحل وأعضائهم الصوفية الذين قاموا بالتمثيل على الشعب بأنهم سنة سلفية يريدون الخير للجزائر .
وهم يواصلون حاليا بمحاولة الابقاء على حكم الجزائر باستعمال شتى انواع الطرق, ونقطة ضعفهم الضعف الذي اصاب الدول الغربية وتركيا منذ سنوات 2007 (الازمة الاقتصاطية العالمية)
وقد يظهر لنا ان زيتوت مازال عميل لهم
مؤسس الطريقة التيجانية هو أبو العباس أحمد التيجاني المولود بالأغواط وهي نفس مسقط رأس العربي زيتوت
وبما أن زيتوت من أصل تركي فهو من السادة والقبايل من العبيد وحاليا يتم تمرير العكس !!!
فقد استعملوا دهائهم بالصاق تهمة المخابرة مع فرنسا وتركيا بالقبايل وهم اي الاتراك يتنغمون بحياة أفضل من القبايل في مدن جزائرية كثيرة
باختصار يتوقع البدأ بتنظيم اعمال ارهابية مفبركة لتأليب الوضع الامني بالمشاركة مع تركيا وامريكا وقطر وقناة الفتنة التي عادت من جديد لتنشط في الجزائر
وسيحاولون تخويف وتجويع الشعب الجزائري كما فعلوه بمصر في عهد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي
وعلى الجيش الجزائري ان يفضح كل فبركة لاي حدث اجرامي ’ فقد قاموا بافتعال ازمات كثيرة وألصقوها بالقبايل الموظفون عندهم منذ الاستقلال ويتم اسكات القبايل بالتعليم والعمل والتوظيف والهجرة
وهذه المرة لو وصل الامر لفبركة الاحداث الاجرامية فذلك سيشل اقتصاد البلاد الهش كما سنوات التسعينات
يسمى الاتراك انفسهم بالاخوان وهم طائفة الاثرياء الذين كانوا يحمون حول ملك مصر,
وقد شنوا حملات ارهابية في مصر منذ 2014 وأثروا على الحياة الاقتصادية الهشة جدا في مصر, وهم سيهددون كذلك حياة ومعيشة الشعب الجزائري اذا اعادوا الارهاب
الى الواجهة, لكن مصر تصدت لهم رغم الازمات الاقتصادية وتم خنق الاخوان لدرجة ابعادهم كلية من البرلمان المصري مؤخرا .-.
احتمال حدوث معجزة
لن يستطيع المسلمون التغلب على تركيا الا بحدوث مشكلة, اولا فالمسلمون لا يمكنهم استعمال الطرق القاسية في الحرب, وخاصة ان الاتراك يتكاثرون كالارانب في اوروبا وامريكا منذ هجوم
السلاجقة على العالم
وقد قام علماء مصريون بتسمية الاتراك بيأجوج ومأجوج وأن نهايتهم ستكون بمعجزة أي أن أجسامهم سيأكلها الدود