الحاج بوكليبات
2021-07-14, 00:00
موقع للمواعدة، وعرش قشاش، ومغاربة مختلين عقلياً.
كيف جُعل موقع أخبار دار الشيوخ على منصة الفيسبوك سبيلاً للمواعدة [ترنديف].
أولا، يجب أن نعترف أن مدينة دارالشيوخ مدينة ارتبطت بحركة منشقة انفصلت عن جبهة التحرير الوطني وتعاملت مع العدو الفرنسي وقتلت وذبحت الجزائريين وقتلت من جبهة التحرير الوطني أعدادأً كبيرة منهم ، قائدها في ذلك الوقت الخائن محمد بلونيس والذي جعل من دار الشيوخ مقراً له.
محمد بلونيس "قبائلي" من منطقة برج منائل في شمال البلاد.
السؤال: من الذي دعا الخائن بلونيس للمجيء إلى دارالشيوخ؟
كيف استطاع بلونيس عبور كل هذه المدن وبخاصة ولاية الجلفة دون أن يجد مقاومة تذكر تمنعه من الوصول إلى المحطة الأخيرة التي كانت في دار الشيوخ؟
لماذا لم يُقاوم سكان دار الشيوخ جماعة بلونيس؟
لماذا لا نجد هناك مجاهدين من دار الشيوخ قاوموا الخائن بلونس واستشهدوا في ساحات الوغى؟
أين ذهبت الأموال الطائلة التي تركها بلونيس والتي جمعها من فرنسا ومن أنصاره؟
أين ذهبت المقتنيات الثمينة والممتلكات الكبيرة للخائن بلونيس بعد مقتله؟
ما علاقة أعيان دار الشيوخ في ذلك الوقت ببلونيس من حيث استدعائه للمنطقة ومرافقته في انتشار مليشياته وسوس المدينة [القوادة] والتنكيل بسكانها؟
عندي إجابة على الكثير من هذه الأسئلة وبالأسماء ولكن احتراماً للصالحين والشرفاء والأبرياء هناك لن نذكر أسماء هؤلاء.
كيف لشخصيات من أولاد العقون كانت تعمل تحت امرة الإدارة الفرنسية في مناصب عاليا وتعاملت مع الخائن بلونيس وغنمت منه غنائم كبيرة من الأموال تتحول في جزائر ما بعد الإستقلال إلى مجاهدين وتحمل مؤسسات رسمية أسماءهم؟
ثانياً، معروف على مدينة دار الشيوخ أنها قرية صغيرة جداً ينتشر فيهااللواط بشكل واسع ... واحتراماً للصالحين لا نذكر الأسماء.
في موقع أخبار دار الشيوخ تفطنوا إلى فكرة شيطانية غريبة لا تخطر على بال إبليس للايقاع بالنساء لإفساد المجتمع هناك، هذا الموقع على الفيسبوك يفتح الباب على مصرعيه للناس من سكان المدينة للإعلان عن ضياع أشيائهم ويسمح بنشر هواتفهم النقالة.
في الظاهر تبدو العملية خيرية يراد بها فعل أخلاقي وفعل الخير ولكن وراء الأكمة أشياء خطيرة منها أن هؤلاء الذين يعلنون عن أشياء ضاعت منهم مفاتيح، قطعة حديد، حقيبة نقود فارغة، ملف طبي ... أوراق لا قيمة لها ولأنه مريض نفسياً يعتقد أنه عند نشر رقم هاتفه الجوال على منصبة الفيسبوك للمواعدة يمكن أن تتصل به فتاة أو أنسة أو سيدة لتلبي له نزوته المريضة الشيطانية.
مدينة دار الشيوخ فيها أكبر فرقة عنصرية تمتلك من الحقد والقش والحسد 90 بالمئة من هذه الصفات السيئة فيهم و10 بالمئة خلقها ربي في الكائنات الأخرى هذه الفرقة هي فرقة "أولاد العقون" ... في هذه الفرقة نفسها فرق أخرى دخيلة غير أصيلة من يهود وقبائل أخرى منها مجموعة أصلها من المغرب الأقصى تعود قصتها الأولى إلى رجل مروكي كان في رحلة حج مر بالمنطقة وبعدها قرر البقاء في المنطقة وتزوج من هذه الفرقة وهي تحمل اسمه.
يا مغاربة دار الشيوخ ... أقول لكم بالفم الملآن "نلقى واحد عند باب شقتي مرة أخرى كما حدث اليوم" فإني والله سأقعده على قرعة.
عبد القادر مغربي ابتعد عن طريقي...وإلا
بقلم: الحاج بوكليبات
كيف جُعل موقع أخبار دار الشيوخ على منصة الفيسبوك سبيلاً للمواعدة [ترنديف].
أولا، يجب أن نعترف أن مدينة دارالشيوخ مدينة ارتبطت بحركة منشقة انفصلت عن جبهة التحرير الوطني وتعاملت مع العدو الفرنسي وقتلت وذبحت الجزائريين وقتلت من جبهة التحرير الوطني أعدادأً كبيرة منهم ، قائدها في ذلك الوقت الخائن محمد بلونيس والذي جعل من دار الشيوخ مقراً له.
محمد بلونيس "قبائلي" من منطقة برج منائل في شمال البلاد.
السؤال: من الذي دعا الخائن بلونيس للمجيء إلى دارالشيوخ؟
كيف استطاع بلونيس عبور كل هذه المدن وبخاصة ولاية الجلفة دون أن يجد مقاومة تذكر تمنعه من الوصول إلى المحطة الأخيرة التي كانت في دار الشيوخ؟
لماذا لم يُقاوم سكان دار الشيوخ جماعة بلونيس؟
لماذا لا نجد هناك مجاهدين من دار الشيوخ قاوموا الخائن بلونس واستشهدوا في ساحات الوغى؟
أين ذهبت الأموال الطائلة التي تركها بلونيس والتي جمعها من فرنسا ومن أنصاره؟
أين ذهبت المقتنيات الثمينة والممتلكات الكبيرة للخائن بلونيس بعد مقتله؟
ما علاقة أعيان دار الشيوخ في ذلك الوقت ببلونيس من حيث استدعائه للمنطقة ومرافقته في انتشار مليشياته وسوس المدينة [القوادة] والتنكيل بسكانها؟
عندي إجابة على الكثير من هذه الأسئلة وبالأسماء ولكن احتراماً للصالحين والشرفاء والأبرياء هناك لن نذكر أسماء هؤلاء.
كيف لشخصيات من أولاد العقون كانت تعمل تحت امرة الإدارة الفرنسية في مناصب عاليا وتعاملت مع الخائن بلونيس وغنمت منه غنائم كبيرة من الأموال تتحول في جزائر ما بعد الإستقلال إلى مجاهدين وتحمل مؤسسات رسمية أسماءهم؟
ثانياً، معروف على مدينة دار الشيوخ أنها قرية صغيرة جداً ينتشر فيهااللواط بشكل واسع ... واحتراماً للصالحين لا نذكر الأسماء.
في موقع أخبار دار الشيوخ تفطنوا إلى فكرة شيطانية غريبة لا تخطر على بال إبليس للايقاع بالنساء لإفساد المجتمع هناك، هذا الموقع على الفيسبوك يفتح الباب على مصرعيه للناس من سكان المدينة للإعلان عن ضياع أشيائهم ويسمح بنشر هواتفهم النقالة.
في الظاهر تبدو العملية خيرية يراد بها فعل أخلاقي وفعل الخير ولكن وراء الأكمة أشياء خطيرة منها أن هؤلاء الذين يعلنون عن أشياء ضاعت منهم مفاتيح، قطعة حديد، حقيبة نقود فارغة، ملف طبي ... أوراق لا قيمة لها ولأنه مريض نفسياً يعتقد أنه عند نشر رقم هاتفه الجوال على منصبة الفيسبوك للمواعدة يمكن أن تتصل به فتاة أو أنسة أو سيدة لتلبي له نزوته المريضة الشيطانية.
مدينة دار الشيوخ فيها أكبر فرقة عنصرية تمتلك من الحقد والقش والحسد 90 بالمئة من هذه الصفات السيئة فيهم و10 بالمئة خلقها ربي في الكائنات الأخرى هذه الفرقة هي فرقة "أولاد العقون" ... في هذه الفرقة نفسها فرق أخرى دخيلة غير أصيلة من يهود وقبائل أخرى منها مجموعة أصلها من المغرب الأقصى تعود قصتها الأولى إلى رجل مروكي كان في رحلة حج مر بالمنطقة وبعدها قرر البقاء في المنطقة وتزوج من هذه الفرقة وهي تحمل اسمه.
يا مغاربة دار الشيوخ ... أقول لكم بالفم الملآن "نلقى واحد عند باب شقتي مرة أخرى كما حدث اليوم" فإني والله سأقعده على قرعة.
عبد القادر مغربي ابتعد عن طريقي...وإلا
بقلم: الحاج بوكليبات