الفارس_الجزائري
2021-06-07, 16:37
إثر قيام دول عربية مؤخرا بتطبيع العلاقات مع إسرائيل، جددت الجزائر موقفها الثابت الداعم للقضية الفلسطينية والرافض للانخراط في هذا المسعى، وهو موقف يرى مختصون أنه متوقع وله خلفية تاريخية.
وفي 20 سبتمبر، قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، "نرى أن هناك نوعا من الهرولة نحو التطبيع ونحن لن نشارك فيها ولن نباركها".
وأضاف تبون، في مقابلة تلفزيونية مع وسائل إعلام محلية، أن "القضية الفلسطينية بالنسبة للجزائريين مقدسة وأم القضايا وحلها لا يكون إلا بقيام دولة فلسطين وعاصمتها القدس وبحدود عام 1967".
وكانت تصريحات تبون، أول رد فعل رسمي من الجزائر بعد توقيع الإمارات والبحرين في 15 سبتمبر الماضي، اتفاقيتي تطبيع مع إسرائيل برعاية أمريكية.
وبعدها بأربعة أيام قال وزير الإعلام والناطق الرسمي للحكومة الجزائرية عمار بلحيمر، إن موقف بلاده من القضية الفلسطينية "ثابت وواضح دوما".
وتابع المسؤول الجزائري، في تصريحات إعلامية، "قضية فلسطين كانت وستظل دائما قضية محورية في السياسة الخارجية للجزائر، وفي وجدان الجزائريين".
ونفى وجود ضغوطات غربية على بلاده للتطبيع مع إسرائيل، قائلا: "علاقات الجزائر مع الدول الأخرى، قائمة على احترام سيادة كل دولة، ولحد الآن لا توجد أي دولة تضغط على بلادنا".
وفي 20 سبتمبر، قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، "نرى أن هناك نوعا من الهرولة نحو التطبيع ونحن لن نشارك فيها ولن نباركها".
وأضاف تبون، في مقابلة تلفزيونية مع وسائل إعلام محلية، أن "القضية الفلسطينية بالنسبة للجزائريين مقدسة وأم القضايا وحلها لا يكون إلا بقيام دولة فلسطين وعاصمتها القدس وبحدود عام 1967".
وكانت تصريحات تبون، أول رد فعل رسمي من الجزائر بعد توقيع الإمارات والبحرين في 15 سبتمبر الماضي، اتفاقيتي تطبيع مع إسرائيل برعاية أمريكية.
وبعدها بأربعة أيام قال وزير الإعلام والناطق الرسمي للحكومة الجزائرية عمار بلحيمر، إن موقف بلاده من القضية الفلسطينية "ثابت وواضح دوما".
وتابع المسؤول الجزائري، في تصريحات إعلامية، "قضية فلسطين كانت وستظل دائما قضية محورية في السياسة الخارجية للجزائر، وفي وجدان الجزائريين".
ونفى وجود ضغوطات غربية على بلاده للتطبيع مع إسرائيل، قائلا: "علاقات الجزائر مع الدول الأخرى، قائمة على احترام سيادة كل دولة، ولحد الآن لا توجد أي دولة تضغط على بلادنا".