الحاج بوكليبات
2021-05-24, 12:31
إسبانيا تحشد سفراءها في أوروبا لمواجهة الهجوم الدبلوماسي المغربي
https://i0.wp.com/www.echoroukonline.com/wp-content/uploads/2021/05/6060.jpg?resize=790,444.375
حشدت إسبانيا سفراءها لدى دول الاتحاد الأوروبي لمواجهة الهجوم الدبلوماسي الذي يشنه المغرب، لتوضيح الرؤية الاسبانية من أزمة الهجرة والصحراء الغربية ورئيسها إبراهيم غالي.
وجاء في مذكرة حملت توقيع كاميلو فيلارينو، مدير مكتب وزيرة الخارجية الإسبانية، أن “المغرب ينشط في عواصم الاتحاد الأوروبي المختلفة لتقديم نسخته من الأحداث المتعلقة بالأزمة الحالية في العلاقات مع إسبانيا”.
وبعثت وزيرة الخارجية غونزاليس لايا حسب صحيفة “إلكوفيدونسيال” تعليمة إلى التمثيليات الدبلوماسية، تتعلق بأزمة الهجرة والصحراء الغربية”.
وقالت أنه من “الضروري مساعدة دبلوماسييها بشكل استباقي في اتصالاتهم مع وزارات خارجية دول الاتحاد الأوروبي”.
وبدأ التوتر في العلاقات بين المغرب واسبانيا مباشرة بعد رفض الحكومة الإسبانية، عبر وزيرة خارجيتها، اعتراف إدارة ترامب بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية، وتبع ذلك تأجيل الاجتماع رفيع المستوى بين الحكومتين الإسبانية والمغربية إلى أجل غير مسمى، فيما تعتبر قضية الرئيس الصحراوي إبراهيم غالي القطرة التي أفاضت الكأس.
المصدر: الشروق
https://i0.wp.com/www.echoroukonline.com/wp-content/uploads/2021/05/6060.jpg?resize=790,444.375
حشدت إسبانيا سفراءها لدى دول الاتحاد الأوروبي لمواجهة الهجوم الدبلوماسي الذي يشنه المغرب، لتوضيح الرؤية الاسبانية من أزمة الهجرة والصحراء الغربية ورئيسها إبراهيم غالي.
وجاء في مذكرة حملت توقيع كاميلو فيلارينو، مدير مكتب وزيرة الخارجية الإسبانية، أن “المغرب ينشط في عواصم الاتحاد الأوروبي المختلفة لتقديم نسخته من الأحداث المتعلقة بالأزمة الحالية في العلاقات مع إسبانيا”.
وبعثت وزيرة الخارجية غونزاليس لايا حسب صحيفة “إلكوفيدونسيال” تعليمة إلى التمثيليات الدبلوماسية، تتعلق بأزمة الهجرة والصحراء الغربية”.
وقالت أنه من “الضروري مساعدة دبلوماسييها بشكل استباقي في اتصالاتهم مع وزارات خارجية دول الاتحاد الأوروبي”.
وبدأ التوتر في العلاقات بين المغرب واسبانيا مباشرة بعد رفض الحكومة الإسبانية، عبر وزيرة خارجيتها، اعتراف إدارة ترامب بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية، وتبع ذلك تأجيل الاجتماع رفيع المستوى بين الحكومتين الإسبانية والمغربية إلى أجل غير مسمى، فيما تعتبر قضية الرئيس الصحراوي إبراهيم غالي القطرة التي أفاضت الكأس.
المصدر: الشروق