Virgile
2020-11-15, 18:28
لا يمكن أن يمرر دستور جديد من غير التخلص من القوانين الاستعمارية التي مازالت تمارس بحق الشعب الجزائري.
التي طبقتها الطبقة الحاكمة على الشعب ومازالت تطبقها وهو حرمانه من ابسط حقوقه في الدراسة والصحة والتعليم العالي
والعمل والادارات والمؤسسات . العصابة هي مخلفات فرنسا وهي أوليغارشيا استطاعت التحكم بالجيش مابين نهاية الثمانيات الى غاية
قيام الصدر القايد صالح باستعادة هذه المؤسسة. العصابة الخادمة لمصالح فرنسا التي جائت بعد الاستقلال والتي تقوت كثيرا بعد مجيء بوتفليقة الاب الثاني بعد محمد مدين .
شباب يحرمون من دراة التخصصات التي يريدونها
شباب يمنعون من العمل
شباب يطردون من العمل بعد اسابيع من التعيين
شباب يمنعون من السكن في الولاية الأصلية
مواطنون يهانون في المؤسسات
مواطنون يكدحون و يعملون ومحرومون من الراتب وآخرون يجلسون على الكراسي فقط ورواتبهم بالملايير ...والأمثلة لا تعد ولا تحصى
ليس بسبب وجود أزمات ولكن بسبب القوانين التي تطبق بند ببند
الاهالي أو الأنديجان هو الاسم الذي كان يطلق على الجزائريين في زمن الوجود الفرنسي , كما تم استخدام اسم آخر
لتمييز بعض الجزائريين عن الأهالي وهو الكابيل وهو اسم مأخوذ من اللغة التركية البلغارية
وهكذا تقدم الامتيازات للكابيل ويعامل الاهالي باحتقار. ولحد الوقت مازال القانون مستعمل وخاصة حماية الكابيل في ايجاد عمل
واكمال الماجيستر (ماستر) والدكتورا سبقا ...فهم قدموا التكوينات والدراسات الجامعية للكابيل حتى يبقى المتحكم بزمام كل شيء
إنهم ضد القانون الجديد:
أنهم يعلمون ان المنافسة ستكون شديدة, ولو في ولايتك !!!!!, فكما هو معروف الكابيل يرى بان الولايات له وتحت تصرفه في ايجاد عمل وسكن وغيره
من الامتيازات كالحاق مصنع تحت اسمه او اراضي شاعة ...وتغير القانون لصالح ابناء الولاية فهو تهديد له ولمصالحه ومصالح بني العمومة ؟؟؟
لذلك هم مع تجاهل هذا القانون , حتى يبقى المواطن يهان ويركل ويسب في مختلف المؤسسات كما كنا زمن الارهاب وزمن بوتفليقة أقسى بكثير.
لابد لرجال ونساء القانون من ايجاد مواد تحمي المواطن من براثن المسؤول الذي يجلس على مكتب قيادي
فكما حكيت لكم عن المواطن الجزائري الذي رفضت استقباله مديرة اكاديمية فتحداها بأنه سيجلس على مكتب رئيس
أمريكا ويأخذ صورة كذلك , وفعل ذلك.
فهذا هو الحال المطبق أي أن أضعف مسؤول يقدمون له كل وسائل لأهانة المواطن وكذلك انتقاء شخص يرى نفسه شكل آخر ا
اي له استعداد فطري وتاريخي (من احفاد الحركى) ليحتقر به المواطنيين
التي طبقتها الطبقة الحاكمة على الشعب ومازالت تطبقها وهو حرمانه من ابسط حقوقه في الدراسة والصحة والتعليم العالي
والعمل والادارات والمؤسسات . العصابة هي مخلفات فرنسا وهي أوليغارشيا استطاعت التحكم بالجيش مابين نهاية الثمانيات الى غاية
قيام الصدر القايد صالح باستعادة هذه المؤسسة. العصابة الخادمة لمصالح فرنسا التي جائت بعد الاستقلال والتي تقوت كثيرا بعد مجيء بوتفليقة الاب الثاني بعد محمد مدين .
شباب يحرمون من دراة التخصصات التي يريدونها
شباب يمنعون من العمل
شباب يطردون من العمل بعد اسابيع من التعيين
شباب يمنعون من السكن في الولاية الأصلية
مواطنون يهانون في المؤسسات
مواطنون يكدحون و يعملون ومحرومون من الراتب وآخرون يجلسون على الكراسي فقط ورواتبهم بالملايير ...والأمثلة لا تعد ولا تحصى
ليس بسبب وجود أزمات ولكن بسبب القوانين التي تطبق بند ببند
الاهالي أو الأنديجان هو الاسم الذي كان يطلق على الجزائريين في زمن الوجود الفرنسي , كما تم استخدام اسم آخر
لتمييز بعض الجزائريين عن الأهالي وهو الكابيل وهو اسم مأخوذ من اللغة التركية البلغارية
وهكذا تقدم الامتيازات للكابيل ويعامل الاهالي باحتقار. ولحد الوقت مازال القانون مستعمل وخاصة حماية الكابيل في ايجاد عمل
واكمال الماجيستر (ماستر) والدكتورا سبقا ...فهم قدموا التكوينات والدراسات الجامعية للكابيل حتى يبقى المتحكم بزمام كل شيء
إنهم ضد القانون الجديد:
أنهم يعلمون ان المنافسة ستكون شديدة, ولو في ولايتك !!!!!, فكما هو معروف الكابيل يرى بان الولايات له وتحت تصرفه في ايجاد عمل وسكن وغيره
من الامتيازات كالحاق مصنع تحت اسمه او اراضي شاعة ...وتغير القانون لصالح ابناء الولاية فهو تهديد له ولمصالحه ومصالح بني العمومة ؟؟؟
لذلك هم مع تجاهل هذا القانون , حتى يبقى المواطن يهان ويركل ويسب في مختلف المؤسسات كما كنا زمن الارهاب وزمن بوتفليقة أقسى بكثير.
لابد لرجال ونساء القانون من ايجاد مواد تحمي المواطن من براثن المسؤول الذي يجلس على مكتب قيادي
فكما حكيت لكم عن المواطن الجزائري الذي رفضت استقباله مديرة اكاديمية فتحداها بأنه سيجلس على مكتب رئيس
أمريكا ويأخذ صورة كذلك , وفعل ذلك.
فهذا هو الحال المطبق أي أن أضعف مسؤول يقدمون له كل وسائل لأهانة المواطن وكذلك انتقاء شخص يرى نفسه شكل آخر ا
اي له استعداد فطري وتاريخي (من احفاد الحركى) ليحتقر به المواطنيين