الحاج بوكليبات
2020-11-11, 18:00
في المدينة التي أقطن بها تم خلق مناصب في جامعة تلك المدينة للخوانجية الذين انتقلوا من المركز إلى جامعة المدينة في بداية سبتمر الفارط ... ومازالوا يفعلون ذلك مع غيرهم من الإخوان الراغبين في هذا الأمر أو ذاك إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها ...
بسبب كوفيد 19 بعثت برسائل عبر الأنترنت " تواصل مع رئيس الجامعة " على موقع جامعة الجلفة عبرت فيه عن رغبتي الأكيدة في الإلتحاق بطاقم التدريس هناك [قدمت كل المعلومات ... بريد إلكتروني وهاتف ..إلخ]... وحتى لا أُقمع كما قمعت في مرات ماضية ... أنا أنتظر الضوء الأخضر ...
Exchange Platform- منصة التواصل -جامعة الجلفة
https://www.univ-djelfa.dz/ar/?page_id=950
لا تنسى يا صديقي برابح أن لي عليك دينين فعلتهما لك في قت سابق [في الماضي] فعلتهما بمحض إرادتي وعن قناعة لأنني كنت أعرف حق ومعنى الصداقة والزمالة التي نشأت في جامعة جمعتنا لأربع سنوات في العاصمة وفي العمل في ثانوية جمعتنا لأكثر من 7 سنوات ونضال حافل في نقابات التربية .
ربما أنت قدمت لي خدمة لكن لم تكن أبداً بارادتك ... اليوم حان الوقت لترد جميلاً عظيماً وكبيراً لصديقك تذكر أنه في يوم ما قدم لك خدمتين كبيرتين لك دون أن يسألك حتى شكراً لأنه كان ينطلق من التاريخ الذي جمعكما معاً ...
أنا هنا لا أطلب شيئاً خارج العرف وما يحدث اليوم بل ومنذ عقود وإلى الآن في هذا المكان أوفي أي مكان آخر في العالم [الدنيا ماشية كما هاك]... ففي هذه اللحظة وفي الفترة الماضية فعل الإخوان وغيرهم من الطوائف أكثر من هذا لأن بلداننا تمشي بهذه الطريقة .
الإخوان يحققون التضامن بينهم وإن شئت قدمت لك نماذج عن البعض ممن فتح له منصب في الجامعة من شلة الإخوان بشروط لا تتوفر إلا فيهم وهم اليوم يُدرسون في جامعة مدينة إقامتي الحالية ... حصل هذا في سبتمبر 2020 المنصرم .
أهم ميزة في الخوانجية تضامنهم مع بعضهم البعض حتى لو كانوا يعيشون في أقصى بقاع الأرض عندما يأتي "سامي الخزندار" من الأردن إخواني الهوى ومن باب المجاملة أو التضامن للوقوف مع إخواني آخر في ورطة وقد أصبحت الأردن جحراً جديداً للكثير من أفاعي وقيادات الإخوان الفكرية والدعوية والذي حصل لصاحبنا من تقييم جذاذته فإن هذا ليس من باب الصدفة أبداً وإنما يدخل في باب المجاملة والتضامن والتعاون على الإثم والفساد .
الجحيم الذي أعيشه منذ أربعة سنوات عجافاً والمشاكل الكثيرة التي أتعرض لها تدفعني لأقول أشياء لا ينبغي أن تقال هنا ... لسبب بسيط أنني لا أريد أن أموت في هذا المكان بالذات بـــ "القنطة" ... حاشا الحاج عيسى والصالحين .
إلى جانب المدير وشلته ... هناك من انزعج من التغيير الحاصل في المدينة نتيجة الشكاوى التي كنت أكتبها ... والتي عادت بالفائدة على السكان وبالمرض والقلق والخوف علينا نحن ... هناك من تضرر من التغيير الكبير الذي حصل في المدينة أي في عموم المدينة ... حتى الحي الذي أقطنه أصبح يشبه وسط مدينة الجلفة من العمارة والحركية وتوفر النقل بأشكاله ... إننا غيرنا وأصلحنا البلاد ولكن هناك أطراف مالية وتجارية ووووو ... لا تريد هذا الشيء ... ليس حبا في المدينة ولكن لأن مصالحها تضررت بشكل كبير ... إحتكار كل شيء وثقافة الانغلاق والغلق على من يسمون غرباء ...
سألبس قاشبية سيدي نايل حتى يتم الاستجابة لطلبي هذا ... والخروج من هذه المدينة ...
هل لأنني معنديش معريفة ... وليس لديا دراية باللعب الإداري ... والكولسة في الجامعات ... يغض الطرف على قضيتي ... كما كل محاولات النداء السابقة ... التي كلها باءت بالفشل ...
بسبب كوفيد 19 بعثت برسائل عبر الأنترنت " تواصل مع رئيس الجامعة " على موقع جامعة الجلفة عبرت فيه عن رغبتي الأكيدة في الإلتحاق بطاقم التدريس هناك [قدمت كل المعلومات ... بريد إلكتروني وهاتف ..إلخ]... وحتى لا أُقمع كما قمعت في مرات ماضية ... أنا أنتظر الضوء الأخضر ...
Exchange Platform- منصة التواصل -جامعة الجلفة
https://www.univ-djelfa.dz/ar/?page_id=950
لا تنسى يا صديقي برابح أن لي عليك دينين فعلتهما لك في قت سابق [في الماضي] فعلتهما بمحض إرادتي وعن قناعة لأنني كنت أعرف حق ومعنى الصداقة والزمالة التي نشأت في جامعة جمعتنا لأربع سنوات في العاصمة وفي العمل في ثانوية جمعتنا لأكثر من 7 سنوات ونضال حافل في نقابات التربية .
ربما أنت قدمت لي خدمة لكن لم تكن أبداً بارادتك ... اليوم حان الوقت لترد جميلاً عظيماً وكبيراً لصديقك تذكر أنه في يوم ما قدم لك خدمتين كبيرتين لك دون أن يسألك حتى شكراً لأنه كان ينطلق من التاريخ الذي جمعكما معاً ...
أنا هنا لا أطلب شيئاً خارج العرف وما يحدث اليوم بل ومنذ عقود وإلى الآن في هذا المكان أوفي أي مكان آخر في العالم [الدنيا ماشية كما هاك]... ففي هذه اللحظة وفي الفترة الماضية فعل الإخوان وغيرهم من الطوائف أكثر من هذا لأن بلداننا تمشي بهذه الطريقة .
الإخوان يحققون التضامن بينهم وإن شئت قدمت لك نماذج عن البعض ممن فتح له منصب في الجامعة من شلة الإخوان بشروط لا تتوفر إلا فيهم وهم اليوم يُدرسون في جامعة مدينة إقامتي الحالية ... حصل هذا في سبتمبر 2020 المنصرم .
أهم ميزة في الخوانجية تضامنهم مع بعضهم البعض حتى لو كانوا يعيشون في أقصى بقاع الأرض عندما يأتي "سامي الخزندار" من الأردن إخواني الهوى ومن باب المجاملة أو التضامن للوقوف مع إخواني آخر في ورطة وقد أصبحت الأردن جحراً جديداً للكثير من أفاعي وقيادات الإخوان الفكرية والدعوية والذي حصل لصاحبنا من تقييم جذاذته فإن هذا ليس من باب الصدفة أبداً وإنما يدخل في باب المجاملة والتضامن والتعاون على الإثم والفساد .
الجحيم الذي أعيشه منذ أربعة سنوات عجافاً والمشاكل الكثيرة التي أتعرض لها تدفعني لأقول أشياء لا ينبغي أن تقال هنا ... لسبب بسيط أنني لا أريد أن أموت في هذا المكان بالذات بـــ "القنطة" ... حاشا الحاج عيسى والصالحين .
إلى جانب المدير وشلته ... هناك من انزعج من التغيير الحاصل في المدينة نتيجة الشكاوى التي كنت أكتبها ... والتي عادت بالفائدة على السكان وبالمرض والقلق والخوف علينا نحن ... هناك من تضرر من التغيير الكبير الذي حصل في المدينة أي في عموم المدينة ... حتى الحي الذي أقطنه أصبح يشبه وسط مدينة الجلفة من العمارة والحركية وتوفر النقل بأشكاله ... إننا غيرنا وأصلحنا البلاد ولكن هناك أطراف مالية وتجارية ووووو ... لا تريد هذا الشيء ... ليس حبا في المدينة ولكن لأن مصالحها تضررت بشكل كبير ... إحتكار كل شيء وثقافة الانغلاق والغلق على من يسمون غرباء ...
سألبس قاشبية سيدي نايل حتى يتم الاستجابة لطلبي هذا ... والخروج من هذه المدينة ...
هل لأنني معنديش معريفة ... وليس لديا دراية باللعب الإداري ... والكولسة في الجامعات ... يغض الطرف على قضيتي ... كما كل محاولات النداء السابقة ... التي كلها باءت بالفشل ...