مشاهدة النسخة كاملة : موضوع مميز عِنْدَمَا لا َيُدرِك الإِنْسانُ مَصَائِبَهُ ../.. الحَوَادِث الإجْتِمَاعِية (الإخْتِطَاف، الإغْتِصَاب، القتَلْ ... إلخ)
طاهر القلب
2020-10-05, 19:04
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة آل الجلفة الأفاضل ... وبعد :
لعلنا ندرك أنه من قوانين الفيزياء المعروفة هو أن يقال : "لكل فعل رد فعل ... "
طبعا هذا على مستوى الحركة أو الديناميكيا إن صح التعبير ...
و ربما كان الأمر نفسه كذلك في المعاملات بين الناس وكذا مدى تطبيق بعض المفاهيم والقوانين والعادات والأعراف بينهم
والتي تحدد سلوك الأفراد والمجتمعات والجماعات المتباينة و الغير متباينة ...
لا أريد الاسترسال أكثر لكي لا نُفْقِدَ الموضوع طعمه أو نُفْقَدَ نحن بين طياته ودهاليزه الكثيرة والمتعددة
فهناك الكثير مما يقال حول الموضوع وكي لا تتشعب بنا الطرقات والمدارك ...
عودا على بدأ ...
حوادث الاختطاف للأطفال وقد تلتها حوادث الاغتصاب والتعنيف ووووو
بل أصبحت بعض الحوادث مركبة من كل ذلك
والضحايا أطفال قليلو التجربة والحيلة ولم يروا من الحياة سوى الاسم فقط فما بالك ...
لعلنا نسمع كل يوم حادثة قد تنسينا سابقتها فترانا نُذهل من بعض التفاصيل التي قد تظهر من هنا أو هناك
دون الخوض في مدى مصداقيتها وحقيقتها من زيفها فالناس أعداء ما يجهلون ...
خاصة عندنا نحن فالأقصوصة تصبح رواية ضخمة عندما يتناقلها الناس بينهم ...
وسأحاول لاحقا إفراد موضوع مستقل لهذه المعضلة الاجتماعية ...
سمعنا تلك الحادثة المؤلمة هذه الأيام، وعندما نقول " سمعنا " فهذا السمع لا يغني عن الحقيقة شيئا ...
سمعنا بعض التفاصيل المؤلمة لحادثة هزت أركان مجتمعنا بكل ربوعه فتناقلها الكل مع الكل دون الخوض في تفاصلها او إعادة وصف أحداثها فما يهمني هنا الأصل في المشكلة لا المشكلة في حد ذاتها ...
أقول :
هنا يتبادر إلى أفهامنا عديد التساؤلات والاستفهامات ...
ولعل أولها هو
ما الذي يحدث؟
ولماذا يحدث؟
وما هو السبب لحدوثه؟
وأين المشكلة لكي تعالج بشكل سريع وفعال؟
وماذا عن العقوبة والردع؟
وماذا عن المجتمع والقيم؟
و
و
و
و
و
أترك لكم استكمال باقي " الواوات "
والتي محلها هنا هو العطف على ما سبق، وبما لحق بها من سوداوية وضبابية للمشهد المجتمعي والإنساني ...
فالمجتمعات الحيوانية قد حَلَّتْ مشاكلها كلّها وأبانت معطوفاتها كلها ...
ولا عجب فيمن لا يملك العقل
بل العجب فيمن يملكه
والله المستعان
إخواني دون الخوض في تفاصيل الأسباب والدوافع ...
فنحن نعالج الأصل لا الفرع
وليكن نقاشنا مفتوحا ومنفتحا على هذا فقط
أخوكم طاهر القلب
chercheur eco
2020-10-05, 19:35
اليوم غالبا ما يحدث الاختطاف لثلاثة أسباب
الأول هو الاتجار بالأعضاء
والثاني للاغتصاب
والثالث لغرض السحر والشعوذة
ونتيجة هذا الاختطاف وهذه الأفعال الشنيعة هو قتل الضحية من أجل اخفاء الجريمة لكن هيهات هيهات فالدم المسفوك لا يخفى
مشكلتنا نعلمها جيدا وهي نتيجة لعدّة عوامل يجب أن لا نتغاضى عليها ونعترف بها
العامل الأول وهو عامل التربية على الأسس الدينية تربية الجيل الصاعد على أساس الخوف من الله الذي يرنا في كل مكان وكل زمان وليس التربية التي تبنى على أساس الخوف من الأب أو الأم أو العائلة أو الجيران.
بالإضافة إلى مشكل التمييز في التربية، فحتى في بعض العائلات المحافظة يركزون على تربية البنت ولا تهمّهم كثيرا تربية الإبن على أساس أن المجتمع يركز على تصرّفات المرأة أم الولد فسيصبح رجلا ولا يعاب عليه شيء وقد تكون هذه النقطة محرجة للبعض وقد ينتقدني البعض الآخر لكن المشكلة موجودة والاعتراف بها هو بداية لحلّها.
العامل الثاني الأساسي وهو عدم وجود رادع قانوني وتخلينا على العقوبات الموجودة في ديننا الحنيف فهذه الآية " وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ" لم تنزل من عبث
أما العامل الثالث هو عدم تطبيق القوانين فحتى القوانين الوضعية غير العادلة لا تطبق ولا ارى سببا يمنع ذلك سوى الفساد السائد في البلاد.
العامل الأكبر: غياب الوازع الديني فالكثير من يتكلّمون بألسنتهم بما لا يفعلون متبعين المقولة الشهيرة حلال علينا وحرام عليكم ، للأسف فعندما نتمعّن في حالنا ندرك أن الوباء الذي أصاب العالم هذا العام ما هو سوى غضب من الله ولولا رحمته التي أنزلها على الأبرياء لهلكنا جميعنا.
غصن البآن
2020-10-06, 07:43
تحية طيبه اخي طاهر القلب...
نعم هي حوادث زلزلت قلوبنا.. وجعلتنا نفزع من خروج ابناءنا للعب او لأي مآرب اخرى..
ودون الخوض في تفاصيل ما يحدث. صحته و دقة مايروى..
فالسؤال الاهم... كيف وصلت مجتمعات اسلاميه بما تحمله من قيم تربويه اخلاقيه. لهذه الظواهر الشاذه.
اين الخلل..
التكنولوجيا. الانفتاح على العالم الغربي.. تغيير المفاهيم و محو الحدود.. الحريه بمفهومها الفوضوي.
التربيه.. التكوين الاسري على اي اساس يبنى.
الدين... عقيدة ام طقوس..
لو نظفنا المجتمع عند اول بقعه وسخ ظهرت. ماكانت الاوساخ لتتراكم و تفوح الروائح الكريحه (اعزكم الله)
لكنها نتيجه حتميه ومتوقعه لمن لاينظف الاوساخ في بدايه ظهورها...
ولعل القادم اسوأ ان لم نبدأ بعمليه تطهير جذريه بدءا بتصحيح المفاهيم (يبدأ التطهير من البيت والمدرسه والمسجد)
نقطه جوهريه (باختصار)... لاتكفي القوانين الرادعه.. ان لم نتبنى سياسه الوقايه اولا.. ولن تتجسد الوقايه الا بالعودة للتربيه السليمه..و و..
احسنتم الطرح. بارك الله فيك
بـــيِسَة
2020-10-06, 11:42
السلام عليكم
تحية طيبة للجميع ،،،
هذه الحوادث أصبحت تمثل خطر كبير في المجتمع أصبح الانسان يخاف من ظله
اختطافات و سرقة و اغتصاب وووو كل هذا أمور لها مبتغى للفاعل فمثلا التجارة ، الاغتصاب ، القتل ، الحقد ووو ...
ربي يعافينا
اذا نقول بأن يراعي كل راع رعيته من مثل هذه المخاطر
تقبل مروري أخي الكريم
طاهر القلب
2020-10-06, 13:12
اليوم غالبا ما يحدث الاختطاف لثلاثة أسباب
الأول هو الاتجار بالأعضاء
والثاني للاغتصاب
والثالث لغرض السحر والشعوذة
ونتيجة هذا الاختطاف وهذه الأفعال الشنيعة هو قتل الضحية من أجل اخفاء الجريمة لكن هيهات هيهات فالدم المسفوك لا يخفى
مشكلتنا نعلمها جيدا وهي نتيجة لعدّة عوامل يجب أن لا نتغاضى عليها ونعترف بها
العامل الأول وهو عامل التربية على الأسس الدينية تربية الجيل الصاعد على أساس الخوف من الله الذي يرنا في كل مكان وكل زمان وليس التربية التي تبنى على أساس الخوف من الأب أو الأم أو العائلة أو الجيران.
بالإضافة إلى مشكل التمييز في التربية، فحتى في بعض العائلات المحافظة يركزون على تربية البنت ولا تهمّهم كثيرا تربية الإبن على أساس أن المجتمع يركز على تصرّفات المرأة أم الولد فسيصبح رجلا ولا يعاب عليه شيء وقد تكون هذه النقطة محرجة للبعض وقد ينتقدني البعض الآخر لكن المشكلة موجودة والاعتراف بها هو بداية لحلّها.
العامل الثاني الأساسي وهو عدم وجود رادع قانوني وتخلينا على العقوبات الموجودة في ديننا الحنيف فهذه الآية " وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ" لم تنزل من عبث
أما العامل الثالث هو عدم تطبيق القوانين فحتى القوانين الوضعية غير العادلة لا تطبق ولا ارى سببا يمنع ذلك سوى الفساد السائد في البلاد.
العامل الأكبر: غياب الوازع الديني فالكثير من يتكلّمون بألسنتهم بما لا يفعلون متبعين المقولة الشهيرة حلال علينا وحرام عليكم ، للأسف فعندما نتمعّن في حالنا ندرك أن الوباء الذي أصاب العالم هذا العام ما هو سوى غضب من الله ولولا رحمته التي أنزلها على الأبرياء لهلكنا جميعنا.
السلام عليكم
بارك الله فيكم على الإشارات المهمة و النقاط التي ركزت عليها في ردك الطيب
وبعد :
إذن يمكن اخصار المعضلة في
غياب الوازع الديني تربية وتعليما وتهذيبا وسلوكا للنشئ
ومنذ نعومة الأظافر وهذا لا يقتصر على المدرسة بل إمتداد للأسرة و المجتمع أيضا ...
وكذلك الوازع والرادع القانوني سواء تنظيرا أو تطبيقا ...
أجدد جزيل الشكر لكم أخي
تقديري
طاهر القلب
2020-10-06, 13:57
تحية طيبه اخي طاهر القلب...
نعم هي حوادث زلزلت قلوبنا.. وجعلتنا نفزع من خروج ابناءنا للعب او لأي مآرب اخرى..
ودون الخوض في تفاصيل ما يحدث. صحته و دقة مايروى..
فالسؤال الاهم... كيف وصلت مجتمعات اسلاميه بما تحمله من قيم تربويه اخلاقيه. لهذه الظواهر الشاذه.
اين الخلل..
التكنولوجيا. الانفتاح على العالم الغربي.. تغيير المفاهيم و محو الحدود.. الحريه بمفهومها الفوضوي.
التربيه.. التكوين الاسري على اي اساس يبنى.
الدين... عقيدة ام طقوس..
لو نظفنا المجتمع عند اول بقعه وسخ ظهرت. ماكانت الاوساخ لتتراكم و تفوح الروائح الكريحه (اعزكم الله)
لكنها نتيجه حتميه ومتوقعه لمن لاينظف الاوساخ في بدايه ظهورها...
ولعل القادم اسوأ ان لم نبدأ بعمليه تطهير جذريه بدءا بتصحيح المفاهيم (يبدأ التطهير من البيت والمدرسه والمسجد)
نقطه جوهريه (باختصار)... لاتكفي القوانين الرادعه.. ان لم نتبنى سياسه الوقايه اولا.. ولن تتجسد الوقايه الا بالعودة للتربيه السليمه..و و..
احسنتم الطرح. بارك الله فيك
السلام عليكم
بارك الله فيكم القديرة أم أسيل ... وبعد :
عندما تصبح مجتمعاتنا مجرد غابة ... ليس أن يفترس القوي الضعيف بمنطق القوة هذا فقط
بل أن يُفترس فيها كل شيء تقريبا حتى الحياة بكل تفاصيلها وكيفية أن نحياها كذلك ...
فهل يمكن العيش وسط مجتمعات تكون الحياة فيها بين شقي الرحى " خوف و رهبة " من كل هذه المشاكل؟
طبعا نحن لا نركز على الأسباب أو الدوافع فلها ما لها وعليها ما عليها ...
ولكن السؤال الكبير هو : ما الذي حدث أو الذي فعلناه بأنفسنا حتى إرتدت علينا نتائجه الحتمية؟
قد ذكرتم اختي القديرة كل تلك المنطلقات لوجود هذه المشاكل وهي حقيقة وصحيح وجودها
والواجب هنا عدم إطلاق تلك الحرية لأنها قد سببت الأذى للغير ومن هذا المبدأ وجب وضع قيود لأننا تجاوزنا تلك الحرية
إلى أبعاد أخرى قد أضرت أكثر مما نفعت
ومن كان ضرره أكبر من نفعه فالواجب هنا وقفه عند حده ...
هكذا تعالج القضية من جدورها ...
الأمر الآخر هو ما اورده الأخ chercheur eco قبلا ...
وهو الوازع الديني الغير مُفعل في كل ميادين الحياة وليس في جانبه الديني فقط
فالخوف ليس من العقوبة بل الخوف من الله أولى وأكبر
وهو منطلق كل خير إن شاء الله
تقديري لردكم القيّم
الازرق الكبير
2020-10-08, 22:07
للاسف نعم -ولكن يجب ان نأخذ بعين الاعتبار ان هناك قوانيين فير رادعة مثل ما شهدناه من قصة شيماء رغم انه دخل السجن لكن لم بكن السجن رادع له 6اشهر سجن ثم خرج
بالاضافة الى سلوك المجتمع وتربية البنات فمن تخرج بلباس غير محتشم و لباس فاضح كأنها تقول للمراهقين انا هنا....انظروا ...انا هنا ومع انتشار المخذرات و الحبوب المهلوسة يرتكب المراهق ابشع الجرائم دون شعور
chercheur eco
2020-10-10, 18:19
للاسف نعم -ولكن يجب ان نأخذ بعين الاعتبار ان هناك قوانيين فير رادعة مثل ما شهدناه من قصة شيماء رغم انه دخل السجن لكن لم بكن السجن رادع له 6اشهر سجن ثم خرج
بالاضافة الى سلوك المجتمع وتربية البنات فمن تخرج بلباس غير محتشم و لباس فاضح كأنها تقول للمراهقين انا هنا....انظروا ...انا هنا ومع انتشار المخذرات و الحبوب المهلوسة يرتكب المراهق ابشع الجرائم دون شعور
وماذا عن تربية الأبناء أولئك الذين يغتصبون حتى الأطفال دون رحمة أو رأفة لماذا لا نعلّم أبناءنا أن الوزر والعقاب يكون لمن قام بالفعل الشنيع وليس العكس
لماذ عندما نكلم عن الآية التي تفرض الحجاب أنه يوجد آية تفرض غض البصر وحفظ الفرج للرجال ولماذا لا نعلمهم أن يحاسبو أنفسهم قبل أن يحاسبوا الناس
ولماذا أصلا انتشرت المخذرات؟؟؟؟ ألا ترى أنه يوجد نقص فادح في تربية الأبناء أكثر منه في تربية البنات؟؟؟
أم أننا لازلنا لا نعترف بالمشكلة؟؟؟
قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَزْكَىٰ لَهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ (30) وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا ۖ وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَىٰ جُيُوبِهِنَّ ۖ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَىٰ عَوْرَاتِ النِّسَاءِ ۖ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ ۚ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (31)
معك حق اخي chercheur eco فها هي جريمة تهز سطيف اليوم
بنفس تفاصيل الضحية شيماء قتلت وحرقت في منطقة العلمة وهي امرأة محجبة هل هذا ذنبها ؟ ام ذنب من قتلها ثم حرقها بدم باارد ؟
هؤلاء البشر ليس لهم لا رادع ديني ولا قانوني كانهم في غابة
وان بقي الامر هكذا عقوبات فستستمر هذه الاحداث للاسف ...
طاهر القلب
2020-10-10, 23:05
السلام عليكم
تحية طيبة للجميع ،،،
�������� هذه الحوادث أصبحت تمثل خطر كبير في المجتمع أصبح الانسان يخاف من ظله
اختطافات و سرقة و اغتصاب وووو كل هذا أمور لها مبتغى للفاعل فمثلا التجارة ، الاغتصاب ، القتل ، الحقد ووو ...
ربي يعافينا
اذا نقول بأن يراعي كل راع رعيته من مثل هذه المخاطر
تقبل مروري أخي الكريم
وعليكم السلام
مرحبا أختي بيسة ... وبعد :
نعم هو الواجب اليوم أن يتحمل كل مسؤول مسؤوليته
ويبادر الى وضع النقاط على الحروف فالخطأ خطأ ولا يمكن إخفائه أو التقليل من شأنه لأنها بالتراكم يصبح معضلة إجتماعية كاملة مكملة ويصعب حلها مستقبلا ... فالواجب أن يبادر الجميع لسد الذرائع و النقائص مهما كانت وعلى أي مستوى كان بدأ من الأسرة وإنتهاء بالقانون و واضعيه وليس الحكمة في وضع القانون إن لم يطبق وينفذ او يتحايل عليه ... و من فلسفة العقوبة الردع فإن لم يتحقق الردع فلا داعي لوجود تلك العقوبة من الأساس ...
هنا يجب التذكير بأن الأمر متداخل من عدة معطيات قد ادت إلى وجود هذه الحوادث ... وما يهمنا حقا هو تسليط الضوء على كل هذه المدخلات التي جعلت حياتنا مجردة من العاطفة الإنسانية و النية الحسنة و الإحساس بالآخر ...
جزيل الشكر لكم على طيب الرد
تقديري
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir