Virgile
2020-09-12, 01:37
أنا لا أعلم من هم القبايل بالإجمال؟ التحكم بالاعلام منح لهم كل شيء وبه حسنوا صورتهم وبه
يجعلون ناس لا تعلم حقيقتهم يبجلونه بالكلام الطيب اينما حلوا
من هم ولماذا القبايل الذين يعيشون ظروف صعبة يساندون الاليغارشيا بدل الوقوف مع اخوتهم
فهل قولك انا قبايلي يجعلك مميزا عن الأخرين ؟؟؟؟ هل هم فئة صغيرة تحرك فئة أكبر بالمال والاعلام ؟؟؟
ولماذا مواقفهم متناقضة ؟ كانوا ضد بوتفليقة لكنهم ساندوا وزيرته بن غبيرط بالنفس والنفيس؟؟؟
القبايل ممنوع لمسهم /les kabyles sont intouchables
عبارة تقدمها الحكومة للجهات العسكرية تحديدا الجدرمية والشرطة
بأن لا يلمسوا أي مواطن قبائلي أساء لمواطن آخر أو أساء لجهة سياسية : رجل سياسة, حزب, مؤسسة ..الخ
مع بداية الحراك بدأت أشياء تتغير وصار كبارهم يقتادون الى السجون رغم الحماية الدولية
ولإن الجهات العالمية التي تحكم العالم أو الماسونيون يعلمون بأنه يجب الضر بثلاث دول
السعودية ومصر والجزائر فتم استحداث ما يسمى بالقبايلي ذلك الشهم الذي لا يخاف ويقول كلمته مهمى كانت
ولكنه سلاح فتاك , ففي الحراك الأخير رأينا ما لا يصدق مع أن الحراك تم تمريره على أنه مسالم لكن
هيهات لمن تجرأ وانتقد القبايل وأحزابهم ورموزهم وشخصياتهم وأفكارهم , تلك هي اهم ما يتم صيانته وحمايته قبل الحراك
وكانت النائبة ورئيسة حزب العدل والبيان أكثر من نال اكثر انواع السب والشتم ولم تتقدم اي جهة قضائية او امنية لمنع التشهير بسمعتها كأم وكإمرأة مواطنة
وبعيدا عن الحراك ..... هؤلاء مارسوا سياستهم في السخرية من الوطن في افلام صوروها مع الفرنسيين ولعبوا دور شخصيات عربية
في أغاني قاموا فيها بتكبير أنفسهم وتقزيم العرب وحتى قول كلام عنصرى ضدهم
في قنوات التلفزيون والراديو أفلامهم وبرامجهم العنصرية وجرائدهم وكتبهم المفرنسة
في حديثهم مع الناس
ما من مكان اعلامي الا وكانوا فيه يقدحون ويسخرون من العرب حتى الرصيف والحدائق والمقاهي ..الخ
لذلك بات من الضروري مراقبتهم مادم أن عهدهم قد انتهى , ولتعرف الجزائر أن القبايلي ساهم في السخرية من بلده
حتى انه جلب الضر للاقتصاد الوطني من اجل فرنسا بات من المفروض مراقبتهم وحاسبتهم على كل كبيرة وصغيرة
وقد اختلف الحراك كثيرا مع انه كان سلمي عن مظاهرات شعوب كثيرة ولو تخللها العنف
حيث كانوا يستعملون الكلامن الفاحش ضد الحكام واصحاب المراكز القيادية طوال فترة الحراك بالبريد المركزي
فكانوا مثل الخوارج يطعنون في الاعراض ويقذفون الرجال والنساء بالكلام الفاحش ....
لذلك لا مستقبل للجزائر إن ظلت تعطي الحريات لهؤلاء , فحتى فرنسا تستعين بلبنان وسوريا في نشر الثقافة واللغة الفرنسية للعالم العربي
ترجمة معاجم كتب . ليس لهم اي اسهامات لصالح اللغة الفرنسية في بلدنا الجزائر , والفرنسية بريئة منهم , هؤلاء استعملوا الفرنسية
للشتم والسخرية و الدفاع عن الباطل والكذب في كتبهم . قارنوهم فقط مع لبنان حتما الفارق كبير
يجعلون ناس لا تعلم حقيقتهم يبجلونه بالكلام الطيب اينما حلوا
من هم ولماذا القبايل الذين يعيشون ظروف صعبة يساندون الاليغارشيا بدل الوقوف مع اخوتهم
فهل قولك انا قبايلي يجعلك مميزا عن الأخرين ؟؟؟؟ هل هم فئة صغيرة تحرك فئة أكبر بالمال والاعلام ؟؟؟
ولماذا مواقفهم متناقضة ؟ كانوا ضد بوتفليقة لكنهم ساندوا وزيرته بن غبيرط بالنفس والنفيس؟؟؟
القبايل ممنوع لمسهم /les kabyles sont intouchables
عبارة تقدمها الحكومة للجهات العسكرية تحديدا الجدرمية والشرطة
بأن لا يلمسوا أي مواطن قبائلي أساء لمواطن آخر أو أساء لجهة سياسية : رجل سياسة, حزب, مؤسسة ..الخ
مع بداية الحراك بدأت أشياء تتغير وصار كبارهم يقتادون الى السجون رغم الحماية الدولية
ولإن الجهات العالمية التي تحكم العالم أو الماسونيون يعلمون بأنه يجب الضر بثلاث دول
السعودية ومصر والجزائر فتم استحداث ما يسمى بالقبايلي ذلك الشهم الذي لا يخاف ويقول كلمته مهمى كانت
ولكنه سلاح فتاك , ففي الحراك الأخير رأينا ما لا يصدق مع أن الحراك تم تمريره على أنه مسالم لكن
هيهات لمن تجرأ وانتقد القبايل وأحزابهم ورموزهم وشخصياتهم وأفكارهم , تلك هي اهم ما يتم صيانته وحمايته قبل الحراك
وكانت النائبة ورئيسة حزب العدل والبيان أكثر من نال اكثر انواع السب والشتم ولم تتقدم اي جهة قضائية او امنية لمنع التشهير بسمعتها كأم وكإمرأة مواطنة
وبعيدا عن الحراك ..... هؤلاء مارسوا سياستهم في السخرية من الوطن في افلام صوروها مع الفرنسيين ولعبوا دور شخصيات عربية
في أغاني قاموا فيها بتكبير أنفسهم وتقزيم العرب وحتى قول كلام عنصرى ضدهم
في قنوات التلفزيون والراديو أفلامهم وبرامجهم العنصرية وجرائدهم وكتبهم المفرنسة
في حديثهم مع الناس
ما من مكان اعلامي الا وكانوا فيه يقدحون ويسخرون من العرب حتى الرصيف والحدائق والمقاهي ..الخ
لذلك بات من الضروري مراقبتهم مادم أن عهدهم قد انتهى , ولتعرف الجزائر أن القبايلي ساهم في السخرية من بلده
حتى انه جلب الضر للاقتصاد الوطني من اجل فرنسا بات من المفروض مراقبتهم وحاسبتهم على كل كبيرة وصغيرة
وقد اختلف الحراك كثيرا مع انه كان سلمي عن مظاهرات شعوب كثيرة ولو تخللها العنف
حيث كانوا يستعملون الكلامن الفاحش ضد الحكام واصحاب المراكز القيادية طوال فترة الحراك بالبريد المركزي
فكانوا مثل الخوارج يطعنون في الاعراض ويقذفون الرجال والنساء بالكلام الفاحش ....
لذلك لا مستقبل للجزائر إن ظلت تعطي الحريات لهؤلاء , فحتى فرنسا تستعين بلبنان وسوريا في نشر الثقافة واللغة الفرنسية للعالم العربي
ترجمة معاجم كتب . ليس لهم اي اسهامات لصالح اللغة الفرنسية في بلدنا الجزائر , والفرنسية بريئة منهم , هؤلاء استعملوا الفرنسية
للشتم والسخرية و الدفاع عن الباطل والكذب في كتبهم . قارنوهم فقط مع لبنان حتما الفارق كبير