تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أريد التوبة


مشكلتي
2020-08-12, 18:39
السلام عليكم
انا فتاة عمري 25 سنة
اعاني من إدمان مواقع التواصل الإجتماعي صراحة أتحدث مع بعض الشباب يدرسون معي لكن بعيدا عن الحب و العاطفة
مؤخرا تحدث معي شاب من نفس منطقتي قال انه معجب بي و نيته الزواج لكن يريدني ان اكون معه في علاقة رفضته في الأول و كان دائما يتحدث معي عن الحب لكنني شعرت بالذنب ف ابتعدت عنه و صارحته انني غير مرتاحة
أريد الإبتعاد عن الفيس بوك
بالرغم انني لم ادخل في علاقة من قبل لكنني أشعر بالذنب
أريد نصائحكم

نينو
2020-08-13, 08:58
سلام

انصحك بالتوبة. وانصحك بالابتعاد عن محادثة الذكور . لانه طريق لا منتهى له. ولانه حراااام. لي حاب يخطب يجي من لباب . مواقع التواصل الاجتماعي هدمت بيوت لمن لايعرف استغلالها. ونسو ان الله يراقب كل شيء . يارب نسألك توبة نصوحة.

tassnim5
2020-08-13, 12:52
الامر سهل للغاية فقط يجب ان تكون لديك ارادة قوية للتوبة. اما ان تقومي نهائيا باغلاق حسابك و عدم العودة الى مواقع التواصل. و اما ان تقومي بفتح حساب جديد مع تغيير اسمك و العزم على عدم العودة نهائيا لمحادثة الشباب و عدم قبول صداقاتهم و عدم الرد على تعليقاتهم و غلق كل باب يجلب لك فتنة و مشاكل.
حاليا اغلقي حسابك و اعتبري نفسك في فترة نقاهة وراجعي نفسك و اقرئي عن مضار مواقع التواصل و استمعي الى مواعظ الشيوخ المتعلقة بمحادثة الشباب و الخلوة في هذه المواقع. ثم فكري اما في العودة اليها مع احترام الضوابط و اما عدم العودة نهائيا.
اشغلي نفسك ببعض الهوايات او الحرف او المطالعة و بما ينفعك في دينك و دنياك و اعلمي ان الله قد اعطانا فترة قصيرة للعيش في هذه الدنيا فعلينا ان نستغلها في الطاعات و في ما ينفعنا أما ان أضعناها في التفاهات و في المحرمات فسيأتي يوم نندم فيه أشد الندم و حينها سيكون قد فات الاوان و لن ينفع البكاء و لا الندم.
من يريدك زوجة له سيأتي مباشرة الى الباب اما من يريد اقامة العلاقات فاعلمي انه ذئب بشري قد تعود العلاقات و استمتع بما توفره مواقع التواصل من خلوة ليجعل من بنات الناس و سيلة للتسلية و تمضية الوقت.

رانية ة
2020-08-13, 14:11
فعلا ادمان مواقع تواصل متعب جدا لاحظت أنها فعلا تبعد عن الله مثلا حتى و اذا مافيهاش علاقة محرمة بصح تلع¨ى روحك ميضيع لوقت لاورد قراني لاأذكار و لاأي عبادة حتى صلوات و تصبح لاتخشع فيها المهم ان تسرع في الصلاة و تعود إليها هكذا هو الادمان و الاستغلال الخاطئ لهءه المواقع
اهم خطوة اغلاق الحساب نهائيا على أقل أسبوع تحدثي مع نفسك شوفي أخطائك و زلاتك و اعزمي عدم عودة أكثري الاستغفار و النوافل و ااصلاة على رسول داومي على سورة البقرة و خلي وردك دائما أقرايه و ادعي الله يبعد عليك و ينزع تعلق قلبك بأي ذنب كان ، و اذا اشتقتي لاستخدام لفيس افتحي حساب خاص بالبنات و قسمي وقتك فيه و ديري تسجيل اعجاب على صفحات التي تقدم دروس و مواعظ كاين بزاف
شوفي فتاوي العلماء و غيرها
ربي يوفقك و يهدينا كلنا ان شاء الله

oussama.oussama
2020-08-13, 14:17
البحث عن الزواج عبر الفايس، مغامرة محفوفة بالمخاطر، يجب أن تعلمي أن الرجال أغلبهم على الأقل يبحثون عن التعرف للتمتع وليس للزواج،
التوجه إلى الله بالإيمان واليقين سيكون الطريق الأكثر أمننا ورض عن النفس ولا خسارة فيه

visa uk
2020-08-13, 18:56
يااختي كاين استعمال من استعمال كاين كارثي من ممارسة الفحشاء والجنس وهدا خطير للغاية وكارثي وووو كما نشفو بعض البنات وكاين استعمال للكلام وضحك وتخلاط مه رجال وتحدث وسهر ووو تقدري تحبسيها انتي وارادتك علي كل حال مكيش في خط احمر ولكن كنصيحة اعتزلي التكلم مع رجال احسن او تكلم فقط مع عائلة احباب وووووو وعمل الخخخخخخ اما هكدا ادمان وضحك وتكلم مع رجال يعني تخلاط ووو علي كل حال انتي وعزمتك عزيمتك قادرة تحبسي صدقني بارادة فقط كمل كنا نتكلمو مع بنات لاننا نحب تعرف علي بات بنات وووو

الأيمان
2020-08-13, 22:39
خذي منّي نصيحة و اعملي بها إن شئتي ...
أغلقت الفايس نهائيا من وقت قريب و عندي سنة حذفت التويتر .....راحة بال..ضف أني رأيت نفسي أشارك الكثير من المعلومات ..( مضيعة للوقت ) ...و عدت للمنتدى الوحيد هذا ...أحسست بالراحة وليس كضغط مواقع التواصل الاجتماعي ...كل مرة اشعارات و رسائل هو يدعو للتشتت ...و اذا فكرتي في عدم غلقه بسبب مشاغلك أو دراستك ...هناك طريقة لاغلاق الرسائل للذين لاتعرفينهم ..ديري عمرك 13 سيحميك الفايس ويغلق طلبات الصداقة و الرسائل وإذا أتتك رسالة فاعلمي انه صديق معك او اصدقاء الاصدقاء ...و انصحك كأختي ..افتحي فايس جديد و اضيفي الاناث فقط ..حتى تسلمي من الوقوع في الحرام ..فالنفس ضعيفة و قد لاتسلم ..أغلقي الابواب ومبارك توبتك ...عادي مكانش حاجة كبيرة و لاتستحي الا من الله بفعلتك هاته حتى هذا الذي يحادثك ارفعي راسك فالخطيئة لاتذكر ولاتؤنث و باب التوبة يكون مع الله وعدم العودة لهكذا أشياء !