من يؤيد ؟؟

[alilo.cr7]

سبب فشل قطاع الدراسة في الحزائر هو عدم استرجاع ادمغتها من الخارج

[الأيمان]

( ابتسامة عريضة ) أليس لديك دماغ ...لماذا تسوترد الذين هاجروا ليبنوا ذواتهم في الخارج ...
يا قارئي :
لدينا من الادمغة ما يكفي للارتقاء بالمدارس ....حتى إن قاتلنا المدير أو المفتش أم مدير التربية ...إلى أعلى الرتب ...فنستطيع كمعلمين العمل بضمير والتعلم اليومي ...و قراءة الكتب و تطوير الذات .....للارتقاء بقسم واحد لا أكثر ...

[alilo.cr7]

مافائدة الادمغة التي لدينا ولاتوجد من يحتظنها قليل من المنطق

[الأيمان]

( ابتسامة محتشمة ) ....أين المنطق من واحد تخلى على وطنه تطمع فيه مثلا !

[HANAN 04]

سبب فشل قطاع الدراسة في الحزائر هو عدم استرجاع ادمغتها من الخارج

السبب في رايي هو برنامج التدريس
مثلابرنامج اللغة الانخليزية هل يعلمك حقا الانخليزية هل تستطيع حقا التحدث بها او استعمالها بل يعلموننا القواعد يعني اختارو اغبى حاجة ممكن نتعلمها
شكرا اخي على الموضوع

[alilo.cr7]

واين هو المنطق عندما يكون لك دماغ ذكي ولا يجد من يقف معه اكيد يهمش ؟؟

[أم ميرال و آرال]

سبب الفشل هو تسييس التعليم
المهم رفع النسب، ليس كل من نجح أهل لذلك النجاح إلى أن أصبحت الجامعات الجزائرية حضانة للكبار

[أم ميرال و آرال]

( ابتسامة محتشمة ) ....أين المنطق من واحد تخلى على وطنه تطمع فيه مثلا !

الهروب من البيئة السامة ليس خيانة و لا تخلي عن الوطن
من حق كل شخص أن يعيش في المكان الذي يحترم فيه شخصه و يڨدر فيه علمه و مهاراته

[AbuHossam]

شكراً لك على تبسيط هذا الموضوع وجعله سهل الفهم.

[حاتم البسكري]

ممكن يكون المشكل في الشهرية في الخارج يخلص مليح

[kyoufo]

الدراسة والمنظومة التربوية شيئان مرتبطان مع بعضهما بحيث الخلل في أي منهما يؤثر على الأخر

[zafer h]

مع احترامي لرأي كاتب المنشور ولكن لتخلف التعليم في الجزائر وفي جميع البلاد العربية له عدة أسباب :
1) المناهج المتخلفة
2) تكوين المعلمين
3) عدم وجود القوانين الصارمة والتي تلزم الطالب بالانضباط داخل القاعة الصفية فقد شاهدت عدة فيديوهات لطلبة بالمغرب يعتدون بالضرب على المعلم وهذا نتيجة لضعف القوانين المطبقة على الطالب المشاكس وعلى أهله الذين قاموا بتربيته هذه التربية السيئة
4) تحسين الوضع المادي للمعلم
والخلل بأي عامل من العوامل السابقة يؤدي لفشل العملية التربوية

[ام سليمان]

ماذا نفعل بأدمغتهم, البركة في أدمغتنا