خير الناس أنفعهم للناس

[ali1596321]

السلام عليكم

عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( المؤمن يألف ويؤلف ولا خيرفيمن لا يألف ولا يؤلف وخير الناس أنفعهم للناس) رواه الطبراني في الأوسط ،


وفي رواية من حديث ابن عمر رضي الله عنهما: أن رجلا جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ( يا رسول الله ! أيُّ الناس أحبُّ إلى الله ؟ فقال : أحبُّ الناس إلى الله أنفعهم للناس، وأحبُّ الأعمال إلى الله عز وجل، سرور تدخله على مسلم، تكشف عنه كربة، أو تقضي عنه دينا، أو تطرد عنه جوعا، ولأن أمشي مع أخ في حاجة، أحبُّ إلي من أن أعتكف في هذا المسجد، يعني مسجد المدينة شهرا

رواه الطبراني في الأوسط والصغير

أخرج البخاري ومسلم عن عائشة رضي الله عنها: أنها قالت: "استأذن رجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: ((ائذنوا له، بئس أخو العشيرة، أو ابن العشيرة، فلما دخل ألان له الكلام))، قلت: يا رسول الله، قلت الذي قلت، ثم ألَنْتَ له الكلام، قال: ((أي عائشةُ، إن شر الناس من تركه الناس - أو وَدَعَه الناس - اتقاء فحشه))".


وقد جاء في حديث أخرجه الإمام أحمد عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: "جاء أعرابي جريء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، أخبِرْنا عن الهجرة إليك أينما كنت، أو لقوم خاصة، أم إلى أرض معلومة، أم إذا مت انقطعت؟ قال: فسكت عنه يسيرًا، ثم قال: ((أين السائل؟)) قال: ها هو ذا يا رسول الله، قال: ((الهجرة أن تهجر الفواحش ما ظهر منها وما بطن، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، ثم أنت مهاجر وإن مت بالحضر...))؛ الحديث (قال أحمد شاكر رحمه الله تعالى: إسناده صحيح 12/ 464

منقول عن موقع اسلام وب وشبكة الألوكة

نفعنا الله بكلام سيد الخلق ان شاء الله

[‪nourhan tamer‬‏]

جزاك الله خيرا

[ali1596321]

جزاك الله خيرا

و جزاك كل خير

[رَمَادِيَاتْ]

أحسن الله إليك

[سعاد فاروق]

جزاك الله خيرا

[ali1596321]

السلام عليكم

قال رسول الله - صلي الله عليه و سلم :
' من استطاع منكم أن ينفع أخاه فليفعل '

عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ -رضى الله عنه- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-:
"مَنْ يَأْخُذُ عَنِّي هَؤُلاَءِ الْكَلِمَاتِ فَيَعْمَلُ بِهِنَّ، أَوْ يُعَلِّمُ مَنْ يَعْمَلُ بِهِنَّ؟". فَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ -رضى الله عنه-: فَقُلْتُ: "أَنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ". فَأَخَذَ بِيَدِي، فَعَدَّ خَمْسًا وَقَالَ:"اتَّقِ الْمَحَارِمَ تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ، وَارْضَ بِمَا قَسَمَ اللَّهُ لَكَ تَكُنْ أَغْنَى النَّاسِ، وَأَحْسِنْ إِلَى جَارِكَ تَكُنْ مُؤْمِنًا، وَأَحِبَّ لِلنَّاسِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ تَكُنْ مُسْلِمًا، وَلاَ تُكْثِرِ الضَّحِكَ، فَإِنَّ كَثْرَةَ الضَّحِكِ تُمِيتُ الْقَلْبَ" الترمذي وحسنه في صحيح الجامع.

[sniper-sat]

جزاك الله عنا كل خير

[ali1596321]

جزاك الله عنا كل خير
وجزاك كل خير ، أسعدني مرورك الطيب

[bahibiho]

جزاك الله عنا كل خير

[m00zart]

جزاكم الله خيرا

[اسماعيل 03]

بارك الله فيك

[le texte]

يقول الله تعالى (وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) صدق الله العظيم .

[benzwitich]

جزاك الله خيرا

[aminoxsd]

شكرا لك عزيز علي موضعك القيم

[ali1596321]

جزا الله خيرا كل من مر من هنا

عن عثمان بن عفان -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «خَيرُكُم من تعلَّمَ القرآنَ وعلَّمَهُ»



عن أنس - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((يسِّروا ولا تعسِّروا، وبشِّروا ولا تنفِّروا))؛ متفق عليه.

وعن عائشة رضي الله عنها: أَن النبيَّ ﷺ قَالَ: إِنَّ اللَّهَ رَفِيقٌ يُحِبُّ الرِّفقَ، وَيُعْطِي على الرِّفق ما لا يُعطي عَلى العُنفِ، وَما لا يُعْطِي عَلى مَا سِوَاهُ رواه مسلم.

وعنها: أَنَّ النبيَّ ﷺ قَالَ: إِنَّ الرِّفقَ لا يَكُونُ في شيءٍ إِلَّا زَانَهُ، وَلا يُنْزَعُ مِنْ شَيءٍ إِلَّا شَانَهُ رواه مسلم.

وعن جرير بن عبداللَّه  قالَ: سمعتُ رَسُولَ اللَّه ﷺ يقُولُ: مَنْ يُحْرَمِ الرِّفْقَ يُحْرمِ الخيْرَ كُلَّهُ رواه مسلم.

وعن أبي هريرةَ  قَالَ: بَال أَعْرَابيٌّ في المسجِد، فَقَامَ النَّاسُ إِلَيْه لِيَقَعُوا فِيهِ، فَقَالَ النبيُّ ﷺ: دَعُوهُ، وَأَرِيقُوا عَلى بَوْلِهِ سَجْلًا مِنْ مَاءٍ، أَوْ ذَنُوبًا مِن مَاءٍ، فَإِنَّما بُعِثْتُم مُيَسِّرِينَ ولَمْ تُبْعَثُوا مُعَسِّرِينَ رواه البخاري

[aymen1995]

مشكور أخي على المعلومة

[ali1596321]

مشكور أخي على المعلومة

العفو، جزاك الله خيرا

[ali1596321]

قال الله تعالى : ﴿ هو الذي جعل لكم الأرض ذلولاً فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه ﴾ الملك 15


قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه أرى الرجل فيعجبني ، فإذا قيل لا صناعة له سقط من عيني "

وقال علي رضي الله عنه :" من مات تعبا من كسب الحلال مات والله عنه راض"

[ali1596321]

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
لو أن لابن آدم مثل واد مالا لأحب أن له إليه مثله، ولا يملأ عين ابن آدم إلا التراب، ويتوب الله على من تاب

الإنسان لا يعجبه العجب و لا الصيام في شهر رجب ، و مهما رأى من آيات ربه قال أهدا فقط
كثير التشكي ، قليل الشكر و الحمد ، جاحد لا يعترف بقضل لغير نفسه إدا عاكس دالك هواه
إلا المؤمنون ، استثناهم الله من كل دالك
اللهم إنا نحب الطيبين، و إنك طيب لا تقبل إلا طيبا ، اللهم فاجعلنا منهم و لا تخزنا و ارحمنا يا أرحم الراحمين

[ali1596321]

قال رسول الله -صلى الله عليه و سلم - :

على كل مسلم صدقة، فقالوا : يا نبي الله فمن لم يجد؟ قال : يعمل بيده فينفع نفسه ويتصدق، قالوا : فإن لم يجد ؟ قال : يعين ذا الحاجة الملهوف، قالوا : فإن لم يجد؟ قال : فليعمل بالمعروف وليمسك عن الشر، فإنها له صدقة ) متفق عليه. ( الملهوف ) المظلوم والعاجز المضطر الذي يستغيث بك.

و قال كدالك :
( و الله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ) رواه الحاكم وصححه

[ali1596321]

قال الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم-:

(من كانتِ الآخرةُ هَمَّهُ جعلَ اللَّهُ غناهُ في قلبِهِ وجمعَ لَه شملَهُ وأتتهُ الدُّنيا وَهيَ راغمة، ومن كانتِ الدُّنيا همَّهُ جعلَ اللَّهُ فقرَهُ بينَ عينيهِ وفرَّقَ عليهِ شملَهُ، ولم يأتِهِ منَ الدُّنيا إلَّا ما قُدِّرَ لَهُ).[

[أمير جزائري حر]

الخيرية والنفع هي المحك..
وتلك الفئة هي التي توصف في العلوم النفسية بفئة: الـ win/win/win
أي أنا أربح وأنت تربح والآخرون يربحون..
ودونها فئات من الناس من سيء إلى أسوء في قبول أو طلب الربح والانتفاع وإن جلب الخسارة للآخرين..
تلك الفئة الخَيِّرة من أهم صفاتها " الرحمة"
لذلك جاء في السنة أن الله أدخل بغِياّ من بغايا إسرائيل الجنة لأنها رحمت كلبا عطشانا.. في حين نرى من شرار الخلق اليوم وهم الصهاينة لعنهم الله يُعطّشون ويجوعون أمة من الناس..
ولذلك جاء في السنة تشبيه المؤمن تارة بالغيث وتارة بالنحلة.. وتارة بالنخلة..

تحياتي😎

[ali1596321]

الخيرية والنفع هي المحك..
وتلك الفئة هي التي توصف في العلوم النفسية بفئة: الـ win/win/win
أي أنا أربح وأنت تربح والآخرون يربحون..
ودونها فئات من الناس من سيء إلى أسوء في قبول أو طلب الربح والانتفاع وإن جلب الخسارة للآخرين..
تلك الفئة الخَيِّرة من أهم صفاتها " الرحمة"
لذلك جاء في السنة أن الله أدخل بغِياّ من بغايا إسرائيل الجنة لأنها رحمت كلبا عطشانا.. في حين نرى من شرار الخلق اليوم وهم الصهاينة لعنهم الله يُعطّشون ويجوعون أمة من الناس..
ولذلك جاء في السنة تشبيه المؤمن تارة بالغيث وتارة بالنحلة.. وتارة بالنخلة..

تحياتي😎




نعم أخي أمير ، الرحمة هي من يعطي للحياة معنى ، وهي أساس الدعوة في الإسلام ، الراحمون يرحمهم الرحمن
الجد و الكد و ترك أثر نافع للناس ، كل الناس ، ركن أساس في أخلاقيات الإسلام

و لكن في إطار واقعي ، انفع الناس و احدر شرهم ، فهم في النهاية ليسوا ملائكة ، فالنفس أولى بالنفع و دفع الضرر عنها في النهاية

فإن لم تستطع أن تنفع غيرك ، فانفع نفسك و من تعول ، و لا تؤدي غيرك ، فإن لم تؤدهم فقد نفعتهم ,

الرسول الكريم كان يحث أصحابه أن يكونوا إيجابيين ، مبادرين بالخير ، سباقين له ، مهما فعل الناس

[ali1596321]

مرفوع للفائدة