تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : لن أنساك


فتاة من نار
2009-12-14, 22:44
السلام عليكم


يوم 18 نوفمبر 2009 مستحيل انساه


http://www.youtube.com/watch?v=vi9XuxG5iik&feature=player_embedded

فرحة قناة كأس القطرية بتاهل منتخبنا


http://www.ps-revolution.net/pic/0ab33f61b4eac477821d0b21d6bc6db9.gif

ALGERIAN0
2009-12-14, 23:25
مشكورة الاخت
يعطيك الصحه.

ALGERIAN0
2009-12-14, 23:41
معك حق وكلامك جميل وانا معك في الدرس للي لقنته للمصري سهم عن الجزائر فالجزائر بلد النيف وبوتفليقة زعيم شعبي قد أتخذ قرارا لنصرة اهل غزة ...
أقرا اجراءات الجزائر لنصرة أهلنا في غزة



http://www.aljazeera.net/nr/exeres/1809d72b-ef83-4657-b1e7-d85e36c654fd.htm

الجزائر بلد الرحمة التي ترفق بالجيران فهي ليسى مثل المصريين الذين لا يفعلون الا حفر الخنادق والانفاق لأهل غزة ولا يقومون اكثر من ذلك
فها هي الجزائر تفعل الكثير لجيرانها ... اقرأوا لتتعلموا الرحمة من الجزائر بلد النيف

http://international.daralhayat.com/internationalarticle/85253
اذن تريد أن ألقنك أنت الاخر.... درسا اخر ؟
لكن قبل كل هذا ورغبة مني لمعرفة مستواك اجبني عن هذا السؤال
أين يرفرف علم اسرائيل؟ ولديك خيارين
1- مصر
2-الجزائر

ALGERIAN0
2009-12-15, 01:03
سببين وشرطين
من اجل سببين قررت الرد عليك .. السبب الأول استشعاري أنك شخص كويس رغم شتيمتك وكلامك الاخر عن مصر والذي اعتقد أن تحاملك له اسباب شخصية
السبب الاخر احتفظ بيه لنفسي
ولكن لي شرطين
لو حابب نتحاور حوار محترم دون سب او شتيمة للدول او الشعوب فأنا موافق اتحاور معاك
و الشرط الثاني تعلمه في حينه

معاك انو في سفارة لاسرائيل في القاهرة ولكن هي مجرد معاهدة حبر على ورق عملها السادات مع بيجن والاتنين ماتوا ولكن لم يحدث تطبيع واليهود لا عهد لهم ولولا قوة مصر وقوة جيشها ما احترمت اسرائيل هذه المعاهدة فاسرائيل يمرح طيرانها في لبنان وسوريا ولا رادع لها .. وجموع الشعب المصري يرفضون التطبيع الا العلمانيين وبعض المسحيين امثال نجيب ساويرس ..
والشعب المصري قدم الكثير لفلسطين أما العرب فقدموا الكلام والاتهامات لمصر . فيوجد حلين حل عقلاني وحل متهور . انتم تريدون الحل المتهور فاتفقنا تقولون علينا عملاء طيب عندي حل انسوا مصر ويوجد حدود لاسرائيل مع سوريا ولبنان والاردن ودول اخري .. أدخلوا اسرائيل من هذه الحدود ..


تضامن الجزائر مع غزة موقف ثابت نابع من قناعتها بعدالة القضية

أظهرت الجزائر تضامنا قويا مع الشعب الفلسطيني منذ بداية العدوان الظالم على غزة والمحرقة الرهيبة التي تتعرض لها طيلة أربعة عشر يوما، حيث استنكرت من خلال موقفها الرسمي والشعبي حرب الإبادة التي يقترفها الكيان الصهيوني ضد المدنيين الفلسطينيين وهبت لمساعدتهم ونصرتهم والتضامن معهم ماديا ومعنويا.
فقد سارعت الجزائر منذ بداية الجريمة التي تقترف في حق الأبرياء في غزة للإعلان عن موقفها الرسمي وتقديم المساعدة والمساندة لسكان غزة بصفة خاصة والفلسطينيين بصفة عامة انطلاقا من كونها السباقة دائما لتقديم الدعم عندما يتعلق الأمر بنصرة ودعم القضايا العادلة التي دأبت على دعمها لإيمانها الراسخ بمثل هذه القضايا خاصة القضية الفلسطينية التي يعد موقف الجزائر منها موقفا ثابتا، ويكفي أنه تم على أراضيها قيام الإعلان عن دولة فلسطين في نوفمبر 1988.
فالتضامن الواسع والمساندة للجزائريين مع إخوانهم في غزة ينبع من إيمانهم بحقهم المغتصب والذي اعترفت به الجزائرمنذ الاستقلال وهو ما أكده وزير الدولة الممثل الشخصي لرئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بلخادم في كلمة ألقاها خلال الاحتفال بالذكرى المزدوجة الـ21 لتأسيس دولة فلسطين والرابعة لوفاة الرئيس الفلسطيني الأسبق ياسر عرفات مؤخرا قائلا أن "استقلال الجزائر لازال منقوصا مادام لم يكتمل باستقلال الفلسطينيين".
وإلى جانب الدعم الدبلوماسي للقضية الفلسطينية تأتي الجزائر في قائمة الدول العربية التي أوفت بالتزاماتها المالية تجاه القضية الفلسطينية ضمن الاشتراكات المالية التي تمنح في إطار الجامعة العربية، كما كانت منذ بدء العدوان الأخير في الموعد وسارعت إلى إرسال المساعدات الإنسانية إلى الشعب الفلسطيني الذي وقفت معه في كل الظروف الصعبة التي مر بها.
وقد أكدت الجزائر -التي أقامت منذ بدء العدوان جسرا جويا لإرسال المساعدات والذي يتابعه رئيس الجمهورية شخصيا- تضامنها القوي ومساندتها للشعب الفلسطيني ماديا ومعنويا، كما أظهرت الفعاليات الحزبية والنقابية والطلابية موقفها مما يحدث في غزة ودعت الدول العربية إلى المساعدة الفعلية.
وتأتي وقفة الجزائريين على اختلاف انتماءاتهم وأعمارهم لتؤكد إيمانهم بالقضية الفلسطينية ونصرتهم للشعب الفلسطيني حيث عبر الجميع عن رفضهم للظلم الذي تتعرض له غزة وهبوا لتقديم المساعدات الإنسانية لسكان القطاع منها عملية التبرع بالدم التي توافد الجزائريون عليها لتختلط دماؤهم بدماء إخوانهم في غزة ما أدى إلى تمديد فرصة التبرع لجميع المواطنين.
وكانت شحنتان من المساعدات قد أرسلت إلى غزة تضمنت تجهيزات طبية ومواد صيدلانية ومواد غذائية لاسيما منها الدقيق والحليب بالإضافة إلى سيارتي إسعاف مجهزتين بأحدث الوسائل الطبية ومحطة لتصفية المياه ومولدات كهربائية وعتاد لإزالة الركام والردوم.
وكعادتها تجندت المستشفيات الجزائرية لاستقبال الجرحى الفلسطينيين وأبدى مجلس أخلاقيات الطب الجزائري وأطباء العيادات الخاصة من جهتهم استعدادهم التام لتقديم العون لجرحى القصف الإسرائيلي سواء بالتنقل إلى قطاع غزة أو التكفل بهم على أرض الوطن.
وقد تنوعت العمليات التضامنية المنظمة لفائدة غزة منذ اليوم الأول من العدوان، فإلى جانب المساعدات المادية والطبية والتبرع بالدم نظمت الأحزاب السياسية والمنظمات الوطنية والمجتمع المدني والفنانين والمثقفين عدة تجمعات ووقفات تعبيرا عن تضامنهم مع غزة ورفضهم لما يتعرض له سكانها من إبادة وجريمة حرب ضد الإنسانية.
وعبر البرلمان من جهته عن رفضه لما يتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة وأطلقت الكشافة الإسلامية من جهتها مبادرة لإنشاء صندوق وطني لدعم أطفال القطاع في إطار مبادرات تضامن الجزائر مع أطفال فلسطين ورفع الظلم عنهم وإنقاذهم من المجازر الرهيبة التي ترتكب في حقهم.
وتابع الجزائريون بألم كبير الصور المؤلمة للأطفال الذين أبيدوا بالقنابل الإسرائيلية التي كان لها وقع الصدمة على الجزائريين الذين عبروا عن رفضهم المطلق لما يتعرض له الفلسطينيون في غزة خاصة المدنيين من الأطفال والنساء وخرجوا أمس في مسيرات عفوية منددين بشدة بالعدوان الإسرائيلي على غزة وعبروا عن تضامنهم التام والثابت مع فلسطين.
وخصصت وزارة التربية الدرس الافتتاحي عند استئناف التلاميذ للدراسة بعد انتهاء العطلة الشتوية بداية الأسبوع الفارط للعدوان على فلسطين وتابع ثمانية ملايين تلميذ عبر الوطن الدرس حول معاناة الفلسطينيين وضرورة مساندتهم ودعمهم، وخصصت خطبتا الجمعة أمس والأسبوع الفارط لمعاناة أهل غزة ونصرتهم وذلك إلى جانب وقفات التضامن المختلفة التي نظمت منذ بداية العدوان.
وقررت أكاديمية المجتمع المدني الجزائري من جهتها رفع دعوى قضائية استعجاليه لدى المحاكم الدولية ضد الجرائم التي يتعرض لها الفلسطينيون في غزة كما تم تأسيس جبهة النساء الجزائريات للتضامن مع الشعب الفلسطيني ودعم الجهود الدولية الداعية إلى وقف العدوان ضد قطاع غزة.
وقد عبر الجزائريون عبر مختلف ربوع الوطن عن غضبهم وتنديدهم بالعدوان الإسرائيلي على غزة وشاركوا في التجمعات ووقفات التضامن التي نظمت رافعين العلمين الوطني والفلسطيني، داعين الحكام العرب إلى إصدار قرارات لصالح غزة وفتح المعابر لإدخال المساعدات.
واما الجانب الممصري فيكفي انه
أعلن البيت الأبيض يوم الأربعاء (31/12) أن الرئيس الأميركي جورج بوش اتصل بالرئيس المصري حسني مبارك وشكره على "الدور الإيجابي" الذي لعبته مصر خلال الأيام القليلة الماضية، التي استمرت خلالها الحرب الصهيونية على قطاع غزة.

ALGERIAN0
2009-12-15, 01:57
كلا ما كتبته جميل .. ولا أحد ينكر للجزائر فضل على القضية الفلسطينية
ولكن أذكرك بقصة قصيرة في عجالة سيدنا الحسن والحسين رأئيا رجل يتوضأ خطأ فقالا له يا فلان أحكم بيننا في من يتوضأ أفضل وتوضأه أمامه باركان الوضوء الصحيحة وغرضهم تعليمه اركان الوضوء الصحيحة .. فلم يعياراه فالدين النصيحة ... ولكن أنتم تعيرون مصر ليل نهار وتتهمونها بالعمالة وأنهم يهــود وحق لا إله إلا الله جزائري على هذا المنتدى كفر اهل مصر ... بعد كل هذه الاهعانات ماذا تنتظر من المصريين ... المزيد من البعد والجفاء ... المصري يتقبل النقض الداخلى لنظامه ويتفاعل مع المعارضة وكاد ان يطيح بمشروع التوريث لولا الجزائر قدمت للنظام على طبق من ذهب التفاف الشعب حول النظام ونسيان مشاكله الداخلية .. فانت كجزائري تتقبل نققد لنظامك من جزائري مثلك ولكن تدافع عن نظامك لو قمت انا بانتقاده ...
وهذا هو خطأ الدول العربية من أول مقاطعة مصر 1979 وهذه المقاطعة كانت وبال على الامة العربية لانها ورثت الكره من الشعوب لمصر وللمصريين حيث يتربى الطفل على كره مصر فماذا تنتظر من الامة العربية بعد ذلك مزيد من التفكك ...
انت تحاملت على مصر وسبيتها بالفاظ صعبة ورغم ذلك المصري كان يرد عليك باهانات شخصية لك ولم يسب الجزائر لاننا تربينا على حب الجزائر ويوجد في مصر شوارع باسم الجزائر وقرى باسم الجزائر وميادين باسم احمد بن بلا وهوار بومدين وتاني اكبر شارع في اسكندرية باسم جميلة بوحريت ... ودرسنا في التاريخ في المدرسة كفاح الجزائر واهل الجزائر .. فلما تيجي تسب مصر ولا اقصدك انت كشخص اقصد اي جزائري فانت تهدم بناء ضخم في القلوب اسمه الجزائر
لو عندى اخطاء واجهني بها دون سبي او سب اهلي
ملحوظة : ساقرأ ردك ولكن لن اعقب الا غدا لاني ذاهب لانام


هل تعرف ليس المجال هنا مناقشة الأمور السياسية لكن مع اعترافك بأن العرب يكرهون مصر خاصة منذ ان ذهب رئيسكم *الله لايرحمو* السادات وطبع مع اليهود وفي الكنيست ليس لدي ما أقول سوى
ان اسم المجاهدة هو*جميلة بو حيرد *وليس بوحريت .
لا تخف لن أسب أهلك لاني ببساطةلاأريدك ان تسب أهلي .....
معلومة نحن الجزائريون ربما قد نتسامح حتى اذا سبت *أمهاتنا* لكن مستحيل أن نتسامح مع من يسب شهداءنا ويحرق علمنا .