تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : هل يوجد خونة في حكومة عبد المجيد تبون ؟؟؟


Virgile
2020-06-02, 13:52
سؤال بسيط اطرحه عليكم. هل مازلنا في زمن العصابة ..؟؟؟

مازال هناك طبيبة تمارس ازدراء الاديان بدون ان تحاسب و قنوات تروج للكراهية و وزير تربية عجز عن انقاذ المنظومة
ومازل يوظف كأنه يقضي على البطالة

الجزائر لا تتعلم من الاخطاء, فكيف يتم تنصيب وزراء كانوا ضد القايد صالح

وزير الصناعة هو صديق أميرة بةراوي زميلة مصطفى بوشاشي المعارض الاول للقايد صالح

وزيرة الثقافة من اكبر اعداء القايد صالح ووظفت كذلك أشخاص كانوا يكنون العداوة للقايد صالح منهم احميدة العياشي

هذا ومازال يوجد جيوش منهم يواصلون بالعمالة لفرنسا التي يحبونها اكثر من بلدهم الجزائر

لذلك من الواجب تطهير البلاد من هذا الركام الزوافي الذي تركته العصابة . تعلموا من الماضي

لانه لما كانت لهم القوة ابعدوا الرجال بقوه الدم والارهاب ونحن لما عاد لنا السلطة مازلنا نعطي لهم الفرص لخدمة العدو .

افعلوا شيء !!! لماذا الخوف منهم ...... من هم أصلا .... افعلوا بهم ما فعلوا هم بنا سنة 1991 ....ورولنا قوة الجيش
كما قام البارحة جيش امريكا باعتقال 5000 في نهار واحد

Virgile
2020-06-08, 08:26
كن حكيما يا سيادة رئيس الجمهورية* عبد المجيد تبون ولا تتخذ قرارات شخصية و نزواتك العاطفية* وتمارس المحسوبية اتجاه القبايل و اعداء القايد صالح ورؤوس العصابة*

وامرهم شورى بينهم**[الشورى : 38]

ان استمريت هكذا فلا تطمع بعهدة ثانية سنة 2024 لأننا سنختار شخصية نوفميرية باديسية ولو تكون امرأة كــ نعيمة صالحي*

حقا نعيمة صالحي امرأة نبيلة وهي تملك الشجاعة التي لا يملكها الكثير من الناس*

الانسان النبيل الشريف لا يصفح عن الخونة*

Virgile
2020-06-09, 09:37
لم أرى عملاء في حكومة أمريكا يسدون الخدمات لأعداء أمريكا كـــالصين و روســـيا و كـــوريا الشـــمالية*

ولم نر عملاء في دول اوروبا الغربية يسدون العمالة لأعداء هذه الدول ومنها روسيا و دول آسياوية*

لن تراه ابدا لا في ايران لا في الصين لا في الهند*

رأينا فقط عملاء في العالم العربي ودول افريقية* يسدون العمالة للاعداء وخاصة في زمن العصابة*

خليدة مسعودي وسعيد سعدي وخالدج نزار واسعد ربراب وكريم طابوا يمثلون كمية مجهرية من الاعداء*

وسبب كثرة الاعداء في الدول العربية هو اننا نرحمهم ونشفق عليهم مع انهم يريدون لنا الموت والسيطرة على اقتصاد البلد*

المهمة هي اعدامهم وليس اعادتهم الى المناصب الحساسة ..... ان لم تملكوا جهاز قادر على تطبق الاعدام فستعينوا بنعيمة صالحي
فهي ان كانت رئيسة لاعدمت كل الخونة*