Virgile
2020-05-24, 10:35
تاريخ المدرسة الجزائري
بين المدرسة الحكومية ومدارس الدروس الخصوصية
مدرسة لا دور لها الا تقديم الشهادات وسلم النقاط
مدارس على مقاس النساء المهملات , اساتذة يمارسون التسلط والجبروت
وهم تحت الصفر
إن معضم أستاذة المدارس سواء كانت متوسطة أو ثانوية او جامعة, فهم يكتبون الدرس على السبورة أو يقومون بإملائها شفويا والطلبة
يستمعون ويكتبون , لا يشرح الدرس غالبا , فهو يرى أن ذلك هو تسريب لملكه الشخصي من المعرفة للطلبة
فالعلم له وحده. وأحيانا لا تكون له القدرة الذهنية على الشرح رغم ذلك يعمل معلم او استاذ
***
يقدم الفروض والامتحانات ويقدم العلامة للطلبة كما يريد , من دون ان يراعي مجهود الطلبة
***
لا شيء يخيفه لا النقد لا الطرد من العمل لا الاحالة الى المجلس التأديبي
هذه هي سياسة البلد التي تكرس الرداءه
***
الكثير من اساتذة الدروس الخصوصية في غالب الاحيان يحرصون على تقديم اهم نقاط موضوع الدرس حتى يفهمه التلاميذ
وتزداد ثقتهم فيه, ويحصل على زبائن كثر, بنما لو فعل العكس لفقد كل زبائنه
*****
لقد عاشت المدارس الجزائرية فترة انحطاط كبير جدا , وتم ابعاد رجال ونساء من التعليم
لأنهم حاولوا شرح الدرس , أو هددهم المفتشون بالطرد ان استعملوا مناهج غير التي تفرضها الوزارة
*
*
الفترة التي يقضيها الطالب في الدراسة قبل الوصول للجامعة تكون لها محتوى معرفي ضئيل جدا
فالدروس التي يتناقش فيها تلاميذ المتوسطات الامريكية لا يعرفها طالب الجامعة الجزائرية
***
سيتغير حالنا ذاتيا بدون اوامر وزارية او رئاسية لان مستقبل البلاد مرهون بالتغيرات الحاصلة حاليا
فكل من ليس له علاقة بالتعليم سيترك المجال لاستاذ آخر يريد نشر المعرفة
وكذلك مع تدخل جمعيات المجتمع المدني التي نريد منها ان تجد المعلم والاستاذ المثالي
بين المدرسة الحكومية ومدارس الدروس الخصوصية
مدرسة لا دور لها الا تقديم الشهادات وسلم النقاط
مدارس على مقاس النساء المهملات , اساتذة يمارسون التسلط والجبروت
وهم تحت الصفر
إن معضم أستاذة المدارس سواء كانت متوسطة أو ثانوية او جامعة, فهم يكتبون الدرس على السبورة أو يقومون بإملائها شفويا والطلبة
يستمعون ويكتبون , لا يشرح الدرس غالبا , فهو يرى أن ذلك هو تسريب لملكه الشخصي من المعرفة للطلبة
فالعلم له وحده. وأحيانا لا تكون له القدرة الذهنية على الشرح رغم ذلك يعمل معلم او استاذ
***
يقدم الفروض والامتحانات ويقدم العلامة للطلبة كما يريد , من دون ان يراعي مجهود الطلبة
***
لا شيء يخيفه لا النقد لا الطرد من العمل لا الاحالة الى المجلس التأديبي
هذه هي سياسة البلد التي تكرس الرداءه
***
الكثير من اساتذة الدروس الخصوصية في غالب الاحيان يحرصون على تقديم اهم نقاط موضوع الدرس حتى يفهمه التلاميذ
وتزداد ثقتهم فيه, ويحصل على زبائن كثر, بنما لو فعل العكس لفقد كل زبائنه
*****
لقد عاشت المدارس الجزائرية فترة انحطاط كبير جدا , وتم ابعاد رجال ونساء من التعليم
لأنهم حاولوا شرح الدرس , أو هددهم المفتشون بالطرد ان استعملوا مناهج غير التي تفرضها الوزارة
*
*
الفترة التي يقضيها الطالب في الدراسة قبل الوصول للجامعة تكون لها محتوى معرفي ضئيل جدا
فالدروس التي يتناقش فيها تلاميذ المتوسطات الامريكية لا يعرفها طالب الجامعة الجزائرية
***
سيتغير حالنا ذاتيا بدون اوامر وزارية او رئاسية لان مستقبل البلاد مرهون بالتغيرات الحاصلة حاليا
فكل من ليس له علاقة بالتعليم سيترك المجال لاستاذ آخر يريد نشر المعرفة
وكذلك مع تدخل جمعيات المجتمع المدني التي نريد منها ان تجد المعلم والاستاذ المثالي