مشاهدة النسخة كاملة : ..** كـيـف صــرت مُـبـدِعـــًا ......
جـامعـة الممـلكـة الأدبية للشعر و الخواطـر
كـلـيـة أقـلام الجـلـفـة
التخـصـص: إبــداع
المـوضـوع : كـيـف صـرت مـبـدعـــا ...
المقدمة:
بسم الله خالق القلم ...
علم الإنسان ما لم يعلم ...
وصلى الله على الحبيب وسلّم ...
أفصـح العـرب و العـجم ...
ثم بتحية الإسلام احييكم ...
صنّاع الحـروف بانسجام ...
الإشكالية:
مـا/من دفعك لرفع القلم،،،
..** كيـف صـرت مـبدعــا ...
الهدف:
جس نبض العشاق ...
الفرضية:
قصة البداية ...
الأهمية:
مشاركة حس الكلم ...
الخطة:
أجزاء بفصول يصنعها المبدعون ...
العمرالضائع
2009-12-12, 20:45
يا سلاااااااااااااااااااااااااااااااااااام
الم اقل لك انت مبدعه
اقول لك الان وتذكري جيدا :
سنكونين لا معة وانت الوحيدة في هذا المنتدى التي تملكين الامكانيات والمؤهلات حسب تجربتي وذراستي / انا استاذ متمكن جدا بدون فخر
فما عليك سوى المثابرة والدراسة
ملاحظة : عندي قصيدة من اجلك
صَمْـتْــــ~
2009-12-12, 21:24
جـامعـة الممـلكـة الأدبية للشعر و الخواطـر
كـلـيـة أقـلام الجـلـفـة
التخـصـص: إبــداع
المـوضـوع : كـيـف صـرت مـبـدعـــا ...
المقدمة:
بسم الله خالق القلم ...
علم الإنسان ما لم يعلم ...
وصلى الله على الحبيب وسلّم ...
أفصـح العـرب و العـجم ...
ثم بتحية الإسلام احييكم ...
صنّاع الحـروف بانسجام ...
الإشكالية:
مـا/من دفعك لرفع القلم،،،
..** كيـف صـرت مـبدعــا ...
الهدف:
جس نبض العشاق ...
الفرضية:
قصة البداية ...
الأهمية:
مشاركة حس الكلم ...
الخطة:
أجزاء بفصول يصنعها المبدعون ...
غاليتي،
بِقدرِ أهميّة موضوعِك " كيف صِرتَ مُبدِعاً "
تتجلّى أهميّة أو سعُ مضموناً و أكثرُ إفادةً..
و هي: " كيف تُصبِح مُبدِعاً "
أتعلمين السّبب أيّتها الفاضلة..؟؟
لا يُمكنُ لِمن طُرِح عليه هذا السّؤال الإجابة بِطريقةٍ منطقيّةٍ مُقنِعة..
إن كان نفسه يجهلُ كيف أصبحَ مُبدِعا..
فللإبداع مقاييس تمكّنُ صاحبه من استِحقاق لقب المُبدِع
،،،
أعجبتني فكرتُك،
و حرّكت شيئاً بِداخلي جعلني أقفُ للحظاتٍ مع نفسي..
لأتساءل:
ترى هل نحنُ على الدّربِ الأمثل للإبداع..؟؟
أبو فاطمة الزهراء
2009-12-12, 21:39
شكرا لك ...
وفقنا الله وإياكم إلى صالح الأعمال
يا سلاااااااااااااااااااااااااااااااااااام
الم اقل لك انت مبدعه
اقول لك الان وتذكري جيدا :
ستكونين لا معة وانت الوحيدة في هذا المنتدى التي تملكين الامكانيات والمؤهلات حسب تجربتي وذراستي / انا استاذ متمكن جدا بدون فخر
فما عليك سوى المثابرة والدراسة
ملاحظة : عندي قصيدة من اجلك
سلّمك الله من لحظات شرودك ...
رافع الهمة، ألا يغنيك ...
صبية تهوى الإبداع ...
بفخر،أستاذها تسميك ...
فكن كما يجدر بمقامك ...
و لا تباعد ...
فإن حروفك تناديك ...
غاليتي،
بِقدرِ أهميّة موضوعِك " كيف صِرتَ مُبدِعاً "
تتجلّى أهميّة أو سعُ مضموناً و أكثرُ إفادةً..
و هي: " كيف تُصبِح مُبدِعاً "
أتعلمين السّبب أيّتها الفاضلة..؟؟
لا يُمكنُ لِمن طُرِح عليه هذا السّؤال الإجابة بِطريقةٍ منطقيّةٍ مُقنِعة..
إن كان نفسه يجهلُ كيف أصبحَ مُبدِعا..
فللإبداع مقاييس تمكّنُ صاحبه من استِحقاق لقب المُبدِع
،،،
أعجبتني فكرتُك،
و حرّكت شيئاً بِداخلي جعلني أقفُ للحظاتٍ مع نفسي..
لأتساءل:
ترى هل نحنُ على الدّربِ الأمثل للإبداع..؟؟
ربما حقيق ما تقولين ...
و لكن أومن أن منطلق الابداع وحي ...
أو فطرة في الانسان ...
قد لم يكتشفه في نفسه ...
حتى دفعه الـ ....
لا أدري ما قد يكون ...
فكانت بداية ميلاد إبداعه ...
ثم يثابر لـتغذيته ...
بما يضفي الصدق و التميز ...
ليكون على الدرب الأمثل ...
كما تساءلتي ...
و أحبب أن أسمع قصتك، حبيبتي و ملهمتي ...
شكرا لك وفقنا الله وإياكم إلى صالح الأعمال
lina012
laterien
معطر مروركما ...
الأقحوان
2009-12-18, 22:59
بديعة الزمان أنت
ناسجة خيوط الإبداع أنت
خيالك فضاء واسع
مجرة تتلألأ لجينا
وفقك الله
بديعة الزمان أنت
ناسجة خيوط الإبداع أنت
خيالك فضاء واسع
مجرة تتلألأ لجينا
وفقك الله
سلمت يمناك التي خطت هذا الحلو مثلك ...
اسفة على تاخري في الرد عليك ... أقحوانتي ...
و لأجلك ... سأروي لك قصتي ...
حتى أحقق ولو جزءا من فرضيتي ...
انتظريني:
يوم 27/12/2009 ...
حيدر الحسني
2009-12-25, 15:46
الوارفه
سماري
المبدعون
يجدون انفسهم في بدايات تكوينهم
بانهم مختلفون؟
ليطرحوا على انفسهم هذا السؤال؟
من نحن وكيف نحن نختلف عن بقيه اقراننا
//
قد يهرب البعض من هذه الهبة
او يتمرد عليها
/
لكن مهما طال الزمان وكثرت الاسئلة
يبقى جواب واحد
///
خلقنا بقدرة الله هكذا وكل يحمل فكره الخاص
لينسج لنا من عوالمة التي ينظر بها من خلال روحه
00
ولي شخصيا مقال منشور في الصحف المكتوبه
تحت عنوان ...كلمات على صفحات القدر
سأقوم بنشرة في القريب
سيدتي الراقيه
تقبلي مروري وتعليقي
سيدتي رجاءي عندك
لا تطلبي الابداع
فالابداع هو الذي يجري خلفك لاهثا ليطلب رضاك
ادونيس مر من هنا
صَمْـتْــــ~
2009-12-25, 17:17
غاليتي سمارى،
سأحدّثكُم بتلقائيّة واختِصار عن قصّتي مع الكتابة..
،،،
بدأتُ منذُ أولى مراحِلِ الدّراسة أميلُ لقراءة الكتب،
فأشعُرُ أنّي في كلِّ جولةٍ أدخلُ إحدى القصور
و أثناءَ القراءة تتلألأ حروفٌ على السّطور..
تسحَبُني عبرَ وهجِها المصقولِِ بسِحرٍ منثور
و أعتنِقُها..بِلِسانٍ و عينانِ و عقلٍ يجعلُ المعنى محصوراً..
بمراكِزِ الشّعور
أجل بدأتُ بارتِشافِ شهدِ الكلِمات..
فقرأتُ و كلّما تهتُ..
بالمراجِعِ استنجدتُ لفهمِ بعضِ الثّغرات..
و أُحدِّثُ نفسي و أحاوِرُ مُعلّمتي،
فلم أكُن سهلةَ الإقناع..
و لكنّي كنتُ أكتبُ ببساطة و أعرِضُ ما أكتُبُ عليها..
فكانت تُخبرُني بأنّه بِدايةُ الإبداع..
و اجهلُ المعنى لِصِغرِ سنّي..
ولكنّي أذكُرُ أنّي كنتُ أُحسِنُ الاستِماع
و بكلامِها و نصائِحِها أشعرُ باستِمتاع..
و بدأت ثقتي بنفسي في سنّ الثّالثة عشر..
و أذكُرُ أنّي كتبتُ أولى السّطور و بِنظري المتواضِع المُنبِهِر،
كانت شبه قصيدةٍ بعيدةٍ عنِ النّثرِ..
قريبةٍ للشِّعر النغميِّ،
و كانت مشاعِر حبّي لله مغزى وجوهر..
وبينها سعادتي بأولى نصوصي تنحصِر..
آهٍ سمارى،
أدركتُ حينها أنّ بِداخلي شعلةً تنتظِرُ منّي عزما ومهارة..
وكم كنتُ مُحتارة..
فيما كان يُثقِلُ فِكري الصّغير الممتلئ بأفكارٍ و أسرار..
تنتظِرُ أن أفكّ عنها الحِصار..
فأصحَ القلمُ رفيقي و الورقُ شقيقي..
و أصبحت كلّ الأمكِنة جنّة تدفعُني لوصفِها..
و صارَ الإلهام يجتاحُني ليلَ نهار..
و مراراً يخترِقُ فِكري كإعصار..
فأبتعِدُ عن غيري و أنطوي على نفسي..
و أستسلِمُ لما تستشعِرهُ حواسّي..
و أكتُبُ و أكتُب و لا يهمّني من جاءَ أو ذهب..
لأنّي كنتُ أتلذّذُ في استحضار أفكاري..
و التمعّنِ في حُلَلِ أشعارٍٍ ترسمُ فيها اندِثاري..
وفي مرحلة الثّانويّة وفي بعضِ المناسبات،
أصبحتُ أخوضُ المُسابقات..
و كلّي عزمٌ على الفوزِ مهما كانت الصّعوبات..
وكم كنتُ أسعَد بما كنتُ أنسج فأنالَ رتباً مُشرِّفة..
و أزداد في كلِّ تجرُبة استِفادةً و معرِفة..
و ذاتَ يوم حدثَ ما لم يكُن في الحُسبان،
و أنا في اتّجاهي إلى الجامعة..
شعرتُ برغبةٍ في الكتابة بمجرى فكري مُندفِعة،
فأخرجتُ دفترَ أشعاري..و بدأتُ في تدوينِ أفكاري..
و دونما شعوري..
نزلتُ حينما توقّفت الحافلة..
و لم أنتبِه أنّي خلَّفتُ هناك ما بدأتُ بكتابته منذُ صغريِ..
و عندما تنبّهتُ لما نسَيت،
دمع قلبي فبكيت و ظننتُني لن أقوى مرّةً أخرى عنِ الكتابة،
و لازمتني غصّة الوجع..
و أنا من كنتُ أرى في ثمرةِ فكري مرجع..
و انقطعتُ لِسنوات عنِ الكتابة و اخترتُ أن يُرافِقني الكِتاب..
و أن أجعله أفضلَ الأبواب لِلحِفاظِ على ما يُقوّي الألباب..
فلم أكن أقوى على الابتِعاد عن فنِّ القِراءة،
و أنا من أعتبِرها لِحياتي إضاءة..
و مرّت 3 سنوات على تخرّجي..
و قدّرَ الله أن أعملَ بمكانٍ تؤنسني فيه الكتُب والمراجِع و المجلاّت
فعادت لروحي نبضاتُ الحياة..
و عادت رغبتي في حملِ القلم يومَ اكتشفتُ منتدى الجلفة..
و اكتشفتُ نفوساً بهيّة الصِّفات..
فاشتركتُ و في صفحاتِهِ كتبتُ ما به شعرت..
و رغم اشتِراكي بعدّةِ فضاءات..
إلاّ أنّ الجلفة مسكني..
و أخوّة الأعضاءِ إليه تشدّني..
و إشرافي على أقسامِ الأدبِ يُشرّفني..
و عهدي بِالحِفاظِ عليها.. بمواصلةِ المسيرِ يُلزِمُني..
خصوصاً بِوجودِ خيرةِ أقلامٍٍ تُسانِدُني..
و للسّيرِ قُدما تدفعُني..
ــــ
غاليتي أعتذِر..
لأنّي أطلت عليك، رغم أنها ليست تفاصيل دقيقة..
وقد اخترتُ نِقاطا من عدّةِ أسطُر..
و ما شعرتُ إلاّ و قلمي تحرّر..
فأرجو أن يُعجِبك ما هنا دونَ تكلُّفٍ نثرتُ..
حينما شعرتُ بِراحةٍ قادتني لِذِكرى بأنفاقِها تهتُ..
و لِسِياطِها استسلمتُ وحمدا لله أنّي هنا استفقتُ ..
ــــــ
مع شوقي لمعرِفة قصص باقي الأعضاء
تحيّاتي للجميع..
الوارفه
سمارى
المبدعون
يجدون انفسهم في بدايات تكوينهم
بانهم مختلفون؟
ليطرحوا على انفسهم هذا السؤال؟
من نحن وكيف نحن نختلف عن بقيه اقراننا
//
قد يهرب البعض من هذه الهبة
او يتمرد عليها
/
لكن مهما طال الزمان وكثرت الاسئلة
يبقى جواب واحد
///
خلقنا بقدرة الله هكذا وكل يحمل فكره الخاص
لينسج لنا من عوالمة التي ينظر بها من خلال روحه
00
ولي شخصيا مقال منشور في الصحف المكتوبه
تحت عنوان ...كلمات على صفحات القدر
سأقوم بنشره في القريب
سيدتي الراقيه
تقبلي مروري وتعليقي
سيدتي رجاءي عندك
لا تطلبي الابداع
فالابداع هو الذي يجري خلفك لاهثا ليطلب رضاك
ادونيس مر من هنا
أيها الأديب الذي أرهب الرد على مواضيعه ...
والذي أدرك أني في بداية الطريق ...
قبل أن أقص بدايتي ...
إعلم أني تساءلت ...
حتى أرشف من تجاربكم ...
وإني أرى الابداع وحيا ...
فقط: أزعم السمو بمكامين طاقتي ...
و بكم أرتقي ...
غاليتي سمارى،
سأحدّثكُم بتلقائيّة واختِصار عن قصّتي مع الكتابة..
،،،
بدأتُ منذُ أولى مراحِلِ الدّراسة أميلُ لقراءة الكتب،
فأشعُرُ أنّي في كلِّ جولةٍ أدخلُ إحدى القصور
و أثناءَ القراءة تتلألأ حروفٌ على السّطور..
تسحَبُني عبرَ وهجِها المصقولِِ بسِحرٍ منثور
و أعتنِقُها..بِلِسانٍ و عينانِ و عقلٍ يجعلُ المعنى محصوراً..
بمراكِزِ الشّعور
أجل بدأتُ بارتِشافِ شهدِ الكلِمات..
فقرأتُ و كلّما تهتُ..
بالمراجِعِ استنجدتُ لفهمِ بعضِ الثّغرات..
و أُحدِّثُ نفسي و أحاوِرُ مُعلّمتي،
فلم أكُن سهلةَ الإقناع..
و لكنّي كنتُ أكتبُ ببساطة و أعرِضُ ما أكتُبُ عليها..
فكانت تُخبرُني بأنّه بِدايةُ الإبداع..
و اجهلُ المعنى لِصِغرِ سنّي..
ولكنّي أذكُرُ أنّي كنتُ أُحسِنُ الاستِماع
و بكلامِها و نصائِحِها أشعرُ باستِمتاع..
و بدأت ثقتي بنفسي في سنّ الثّالثة عشر..
و أذكُرُ أنّي كتبتُ أولى السّطور و بِنظري المتواضِع المُنبِهِر،
كانت شبه قصيدةٍ بعيدةٍ عنِ النّثرِ..
قريبةٍ للشِّعر النغميِّ،
و كانت مشاعِر حبّي لله مغزى وجوهر..
وبينها سعادتي بأولى نصوصي تنحصِر..
آهٍ سمارى،
أدركتُ حينها أنّ بِداخلي شعلةً تنتظِرُ منّي عزما ومهارة..
وكم كنتُ مُحتارة..
فيما كان يُثقِلُ فِكري الصّغير الممتلئ بأفكارٍ و أسرار..
تنتظِرُ أن أفكّ عنها الحِصار..
فأصحَ القلمُ رفيقي و الورقُ شقيقي..
و أصبحت كلّ الأمكِنة جنّة تدفعُني لوصفِها..
و صارَ الإلهام يجتاحُني ليلَ نهار..
و مراراً يخترِقُ فِكري كإعصار..
فأبتعِدُ عن غيري و أنطوي على نفسي..
و أستسلِمُ لما تستشعِرهُ حواسّي..
و أكتُبُ و أكتُب و لا يهمّني من جاءَ أو ذهب..
لأنّي كنتُ أتلذّذُ في استحضار أفكاري..
و التمعّنِ في حُلَلِ أشعارٍٍ ترسمُ فيها اندِثاري..
وفي مرحلة الثّانويّة وفي بعضِ المناسبات،
أصبحتُ أخوضُ المُسابقات..
و كلّي عزمٌ على الفوزِ مهما كانت الصّعوبات..
وكم كنتُ أسعَد بما كنتُ أنسج فأنالَ رتباً مُشرِّفة..
و أزداد في كلِّ تجرُبة استِفادةً و معرِفة..
و ذاتَ يوم حدثَ ما لم يكُن في الحُسبان،
و أنا في اتّجاهي إلى الجامعة..
شعرتُ برغبةٍ في الكتابة بمجرى فكري مُندفِعة،
فأخرجتُ دفترَ أشعاري..و بدأتُ في تدوينِ أفكاري..
و دونما شعوري..
نزلتُ حينما توقّفت الحافلة..
و لم أنتبِه أنّي خلَّفتُ هناك ما بدأتُ بكتابته منذُ صغريِ..
و عندما تنبّهتُ لما نسَيت،
دمع قلبي فبكيت و ظننتُني لن أقوى مرّةً أخرى عنِ الكتابة،
و لازمتني غصّة الوجع..
و أنا من كنتُ أرى في ثمرةِ فكري مرجع..
و انقطعتُ لِسنوات عنِ الكتابة و اخترتُ أن يُرافِقني الكِتاب..
و أن أجعله أفضلَ الأبواب لِلحِفاظِ على ما يُقوّي الألباب..
فلم أكن أقوى على الابتِعاد عن فنِّ القِراءة،
و أنا من أعتبِرها لِحياتي إضاءة..
و مرّت 3 سنوات على تخرّجي..
و قدّرَ الله أن أعملَ بمكانٍ تؤنسني فيه الكتُب والمراجِع و المجلاّت
فعادت لروحي نبضاتُ الحياة..
و عادت رغبتي في حملِ القلم يومَ اكتشفتُ منتدى الجلفة..
و اكتشفتُ نفوساً بهيّة الصِّفات..
فاشتركتُ و في صفحاتِهِ كتبتُ ما به شعرت..
و رغم اشتِراكي بعدّةِ فضاءات..
إلاّ أنّ الجلفة مسكني..
و أخوّة الأعضاءِ إليه تشدّني..
و إشرافي على أقسامِ الأدبِ يُشرّفني..
و عهدي بِالحِفاظِ عليها.. بمواصلةِ المسيرِ يُلزِمُني..
خصوصاً بِوجودِ خيرةِ أقلامٍٍ تُسانِدُني..
و للسّيرِ قُدما تدفعُني..
ــــ
غاليتي أعتذِر..
لأنّي أطلت عليك، رغم أنها ليست تفاصيل دقيقة..
وقد اخترتُ نِقاطا من عدّةِ أسطُر..
و ما شعرتُ إلاّ و قلمي تحرّر..
فأرجو أن يُعجِبك ما هنا دونَ تكلُّفٍ نثرتُ..
حينما شعرتُ بِراحةٍ قادتني لِذِكرى بأنفاقِها تهتُ..
و لِسِياطِها استسلمتُ وحمدا لله أنّي هنا استفقتُ ..
ــــــ
مع شوقي لمعرِفة قصص باقي الأعضاء
تحيّاتي للجميع..
أيتها الراوية
•◘○ العمر سراب
○◘•
لكم أهوتني قصتك ...
♥أعشق القصص ♥
حبيبتي: شكراا لتلبيتك شوقي ...
أطلعك استفادتي:
• الانطلاقة من الصغر أروع انطلاقة، لأنها تتسم بالبراءة، تنمو فتغدو براعة ...
•الكتاب هو رفيقك، ليعزز تلك الروح التواقة لمماثلة الكاتب،بالبوح عن السرائر، لكن بأسلوبك الخاص ...
• توظيف المطالعة، و هذا ما يعجز عنه البعض-*مثلي*-،لا تقتنعي بتكرار المقاطع، إنما تثريها بتعدد المقامات ...
• قد تقفين عند معضلة، لكن الأهم أن تعبريها نقطة تحول وأفضل تحدي لمواصلة الدرب ...
• المشاركة والمساندة، إلهامك للمضي قدما ...
• العودة إلى الذكريات، إحساس بالذات ...
☺ أسعدني حضورك، و سيسعدني تعقيبك لاحقا على مسرحيتي ☺
الصديق عثمان
2009-12-25, 21:34
لم أبلغ درجة الإبداع مثل الكثيرين منكم ،ولكني أكتب لأتعلم وأتنفس حينما يضيق بالروح مسكنها ...شكرا
حيدر الحسني
2009-12-25, 21:48
أيها الأديب الذي أرهب الرد على مواضيعه ...
والذي أدرك أني في بداية الطريق ...
قبل أن أقص بدايتي ...
إعلم أني تساءلت ...
حتى أرشف من تجاربكم ...
وإني أرى الابداع وحيا ...
فقط: أزعم السمو بمكامين طاقتي ...
و بكم أرتقي ...
سيدتي الوارفه
من قال انني اديب ومن قال بانني مبدع
ولماذا هذه الرهبه؟
سيدتي المعتدة بنفسها انا اكتب بصدق وهل للصدق ابداع
واعلمي بانني كتاب مفتوح تستطيعين قراءته متى اردت ولك الحريه في ان تجولي وتصولي في كل حروفي فلا تخافي واقتربي وخطي افكارك على صفحات متحصفي البيضاء
لي عودة مؤكدة للاجابه على ما في نفس يعقوب
ادونيس كان هنا
لم أبلغ درجة الإبداع مثل الكثيرين منكم ،ولكني أكتب لأتعلم وأتنفس حينما يضيق بالروح مسكنها ...شكرا
أرى كل يوم ما تسنجه إبداعا ...
فإن كنت لا تسمي نفسك بذاك المسمى ...
فما يجدر بي أن أصف صغري ...
سيدتي الوارفه
من قال انني اديب ومن قال بانني مبدع
ولماذا هذه الرهبه؟
سيدتي المعتدة بنفسها انا اكتب بصدق وهل للصدق ابداع
واعلمي بانني كتاب مفتوح تستطيعين قراءته متى اردت ولك الحريه في ان تجولي وتصولي في كل حروفي فلا تخافي واقتربي وخطي افكارك على صفحات متحصفي البيضاء
لي عودة مؤكدة للاجابه على ما في نفس يعقوب
ادونيس كان هنا
أنتظر عودتك ...
وعدت ...فأخلفت موعدي ...
لكن، بما أن تذاكر الدخول مجانية ...
فالكل سيتفرج على مسرحيتي ...
مع أن هناك من هم أولى بالمقاعد الأولى ...
رفع الستار ...
كان يا مكان ... في سالف العهد و الزمان ...
طفلة في الابتدائي:
يطلب منها عادة إنشاء تعبير ...
-لكم تكره تلك الحصة-
ثم العجيب، تصعد المصطبة في غالب المرات ...
ترتل حروفهاـ مع العلم:
وهي تعيد صياغتها في آن واحد ...
- لا تؤمن بحسن ما تقول، بل و تستمر في معالجته ...
كانت تتساءل: لماذا يختارها معلمها؟ ...
تذكر موضوعا:
ماهي هوايتك المفضلة؟
تدرون ماذا أجابت؟
أحب صوت المطرقة، و استعمال المسامير على الألواح ...
...
تجازوت بعدها مرحلة الاكمالي:
وهي تختبئ وراء تألق صديقتها ...
ملاحظة: تعشق الرياضيات ...
-بدون إطالة-
...
إلى مرحلة الثانوية:
تكره حصة الأدب ...
لا علاقة بالكتب ...
صوت الشعر صخب ...
...
سنة أولى جامعي:
ما هذا الهراء! ...
خواطر!،محض ادعاء ...
بالكاد تستطيع قرائتها ...
...
السنةالتي تليها:
في يوم كانت تشعر بالملل ...
-كي الحصة، كي الاستاذ نتاعها-
حملت قلم اللغةالانجليزية...
عنونتها:thanks Allah...
انتهى ...
...
التخصص:
ذاك التاريخ:
27/12/2008
به انقلبت الموازين ...
حدثٌ، صار الدم فيه غزيرًا ...
مجرى الشرايين ...
لتخلدي أيتها الذكرى ...
فغزة معقل البطولة والصابرين ...
حرّرَتني و رب الورى ...
أي حياة، أي وجود بين الغافيلن ...
...
مع ذلك/ بقيت طفلة ...
لم تحضن كتابا ...
سوى مصحفا ...
لم تلق بالا ...
قالت ام لم تقل، بعدها ..
لا أحد يكترث، إلا جذاذا ...
ألّفَت: يبقى مجرد هباءا ...
إلى اليوم ...
حيدر الحسني
2009-12-30, 21:49
الوارفه
سماري
قد تختلف المسميات فهنالك من يقول ابداع وهنالك من يصفق ويقول مرحا لك ايها الفنان ولكني في الحق لا هذا ولا ذاك
سأخبرك الان بأسلوب مجرد بعيد عن الزخرفة الادبية عن سر حروف حيدر الحسني" ادونيس"
انا هو الرجل الشرقي سليل حضارة الشرق فجدي هو حمورابي وسرجون الآكدي، ابن الرافدين وابن الشهيد صدام حسين
هذه هي نشأتي وولادتي المبكرة بين معروف الرصافي وبدر شاكر السياب ونازك الملائكة فمنذ نعومة اضفاري شهدت الكثير من المناظرات والمناقشات العلمية والادبية كون عائلتي تهتم بالعلم والعلوم العلمية والادبية على حد سواء، ولا اخفيكِ القول ايضا بأن جدي احد الشعراء العراقيين المعروفين وقد حصلت على هذه الموهبة الفطرية عن طريق الجينات الوراثية وكذلك عن طريق الصقل والمثابرة وادارك العقل الباطني.
اما صباي وتحديدا في بدايات نضجي العقلي سافرت الى الغرب لألتهم العلم هناك، وخلال حياتي المادية والفكرية في الغرب التي ناهزت العقد تأثرت بصورة غير مباشرة بحضارتهم العلمية والادبية على حد سواء لكنني لم اجد ذاتي التي ابحث عنها بينهم، ليتم بعدها التزاوج الفكري والعقلي المبارك بالرعاية القدرية بين افكار الرجل الشرقي القادم من بلاد الرافدين والحضارة الغربية، لأكون الرجل الشرقي المستغرب.
والتي اعكس نظرتها وحناياها الادبية وحتى العلمية منها في بلاد المغرب وتحديدا " بلد المليون والنصف شهيد" الجزائر الحبيبة بعد ان دمر غربان الخراب بغداد هارون الرشيد وسفحوا في يوم العيد دم الشهيد والاب القائد لأجد نفسي بعد احتلال دولة الدم منفيا من بلدي، التي امسيت اعيش فيها لا كضيف ٍ او مضافِ، لا لشيء بل لأنني رفضت أن امد يدي للاحتلال او أن ابارك لمعاقين وقرقوزات مجلس الحكم المتمثلة في هذه الدولة الغير شرعية التي تحكم العراق حاليا تحت مسميات الديمقتاتورية .
لهذا وجدت نفسي بين ليلة وضحاها ارفضهم واخاف من نجاساتهم السياسية ان تلوث افكاري ومقوماتي الانسانية والنفسية وحتى الوطنية منها، لهذا اسميت نفسي تاريخيا بالسياسي الرافضي ،لهذا تقبلت النفي والمهجر برحابة صدر لا خوفا من بطشهم فالرب واحد والعمر واحد ولكن كي يستمر النزف حتى يحين الأجل.
سيدتي المعتدة بنفسها قدرا الكلمات قد تكون مجرد كلمات لبعضنا ولكن المواقف الجريئة والتكاليف والمبادئ الحرة هي التي تصنع رجال الكلمة الحرة، والتي تخلد في اذهان ودهاليز العقل البشري، وانا رفعت قلمي وفكري لأحارب فيه دولة الدم المتمثلة في الكيان الصهيوني واحفاد الشياطين اميركا، ولي الكثير من المقالات الدورية التي اكشف فيها خبايا مؤامراتهم امام الرأي العام، فقلمي سلاحي وانا لا اتذبذب في مواقفي حتى وان وقع علي الموت او وقعت على الموت ، اما خواطري فهي تعكس نظرتي للحياة والحب معا وبرؤى معمقة ، وقد يختلف فيها النص عن اخيه النص حسب الحالة المصاحبة التي اعيشها في تلك اللحضة عندما تلتقي نفسي بذاتها .
اما سبب اختياري اسم ادونيس الذي معناه في اللغه الكنعانية سيد الجمال والنقاء، الذي هو حبيب فينوس كما هو مذكور في الاسطورة الاغريقية والكنعانية، كوني ابحث عن الجمال والنقاء الداخلي بعد ان لوثته مظاهر الحياة العصرية والعولمة المفتعلة وتستطيعين متابعه خاطرة لعبة الاقدار باجزائها المختلفة لأنني سأضع فيها كل شيء عن ادونيس حيدر
واخيرا سبب اشتراكي في منتديات الجلفة رغم القيود التي اجدها، حسب قوانين المنتدى في قسم ابداع الاعضاء، تجعل الكثير من مقالاتي غير صالحه للنشر، و تجعلني ايضا الرجل الممنوع من الصرف ولكنني اصرفها وان قالوا محال ، وحتى لا اخرج عن صلب الموضوع، فبعد الحادثه الأليمة التي اصابت منتخبنا الوطني في ارض الفراعنة وجدت نفسي اقف ضد حكومة مصروائيل على تلك الفعلة النكراء، وكذلك مد الغالي والنفيس الى وطني الثاني الجزائر بلد الاحرار والاخيار، كونها تقف حاليا على حافة التغيير الجذري في الساحة العربية، وكذلك في كشف الغشاوة عن الشعب المصري المخدر بافيون الفن والطرب ، لهذا اوقفت كل نشاطاتي الادبية في جميع المواقع العربية في حاله استنكارية على كل ما روج له ، وهي محصورة داخل المنتديات الجزائرية فقط أملاً ان تجد بينكم مكانا يتقبلها...
للجميع احترامي وتقديري
ملاحضة: كتبت كلمة مصروائيل لان اصل الكلمة ممنوعٌ ايضا واللبيب يفهم
المهندس حيدر الحسني
ادونيس
الوارفه
سماري
قد تختلف المسميات فهنالك من يقول ابداع وهنالك من يصفق ويقول مرحا لك ايها الفنان ولكني في الحق لا هذا ولا ذاك
سأخبرك الان بأسلوب مجرد بعيد عن الزخرفة الادبية عن سر حروف حيدر الحسني" ادونيس"
انا هو الرجل الشرقي سليل حضارة الشرق فجدي هو حمورابي وسرجون الآكدي، ابن الرافدين وابن الشهيد صدام حسين
هذه هي نشأتي وولادتي المبكرة بين معروف الرصافي وبدر شاكر السياب ونازك الملائكة فمنذ نعومة اضفاري شهدت الكثير من المناظرات والمناقشات العلمية والادبية كون عائلتي تهتم بالعلم والعلوم العلمية والادبية على حد سواء، ولا اخفيكِ القول ايضا بأن جدي احد الشعراء العراقيين المعروفين وقد حصلت على هذه الموهبة الفطرية عن طريق الجينات الوراثية وكذلك عن طريق الصقل والمثابرة وادارك العقل الباطني.
اما صباي وتحديدا في بدايات نضجي العقلي سافرت الى الغرب لألتهم العلم هناك، وخلال حياتي المادية والفكرية في الغرب التي ناهزت العقد تأثرت بصورة غير مباشرة بحضارتهم العلمية والادبية على حد سواء لكنني لم اجد ذاتي التي ابحث عنها بينهم، ليتم بعدها التزاوج الفكري والعقلي المبارك بالرعاية القدرية بين افكار الرجل الشرقي القادم من بلاد الرافدين والحضارة الغربية، لأكون الرجل الشرقي المستغرب.
والتي اعكس نظرتها وحناياها الادبية وحتى العلمية منها في بلاد المغرب وتحديدا " بلد المليون والنصف شهيد" الجزائر الحبيبة بعد ان دمر غربان الخراب بغداد هارون الرشيد وسفحوا في يوم العيد دم الشهيد والاب القائد لأجد نفسي بعد احتلال دولة الدم منفيا من بلدي، التي امسيت اعيش فيها لا كضيف ٍ او مضافِ، لا لشيء بل لأنني رفضت أن امد يدي للاحتلال او أن ابارك لمعاقين وقرقوزات مجلس الحكم المتمثلة في هذه الدولة الغير شرعية التي تحكم العراق حاليا تحت مسميات الديمقتاتورية .
لهذا وجدت نفسي بين ليلة وضحاها ارفضهم واخاف من نجاساتهم السياسية ان تلوث افكاري ومقوماتي الانسانية والنفسية وحتى الوطنية منها، لهذا اسميت نفسي تاريخيا بالسياسي الرافضي ،لهذا تقبلت النفي والمهجر برحابة صدر لا خوفا من بطشهم فالرب واحد والعمر واحد ولكن كي يستمر النزف حتى يحين الأجل.
سيدتي المعتدة بنفسها قدرا الكلمات قد تكون مجرد كلمات لبعضنا ولكن المواقف الجريئة والتكاليف والمبادئ الحرة هي التي تصنع رجال الكلمة الحرة، والتي تخلد في اذهان ودهاليز العقل البشري، وانا رفعت قلمي وفكري لأحارب فيه دولة الدم المتمثلة في الكيان الصهيوني واحفاد الشياطين اميركا، ولي الكثير من المقالات الدورية التي اكشف فيها خبايا مؤامراتهم امام الرأي العام، فقلمي سلاحي وانا لا اتذبذب في مواقفي حتى وان وقع علي الموت او وقعت على الموت ، اما خواطري فهي تعكس نظرتي للحياة والحب معا وبرؤى معمقة ، وقد يختلف فيها النص عن اخيه النص حسب الحالة المصاحبة التي اعيشها في تلك اللحضة عندما تلتقي نفسي بذاتها .
اما سبب اختياري اسم ادونيس الذي معناه في اللغه الكنعانية سيد الجمال والنقاء، الذي هو حبيب فينوس كما هو مذكور في الاسطورة الاغريقية والكنعانية، كوني ابحث عن الجمال والنقاء الداخلي بعد ان لوثته مظاهر الحياة العصرية والعولمة المفتعلة وتستطيعين متابعه خاطرة لعبة الاقدار باجزائها المختلفة لأنني سأضع فيها كل شيء عن ادونيس حيدر
واخيرا سبب اشتراكي في منتديات الجلفة رغم القيود التي اجدها، حسب قوانين المنتدى في قسم ابداع الاعضاء، تجعل الكثير من مقالاتي غير صالحه للنشر، و تجعلني ايضا الرجل الممنوع من الصرف ولكنني اصرفها وان قالوا محال ، وحتى لا اخرج عن صلب الموضوع، فبعد الحادثه الأليمة التي اصابت منتخبنا الوطني في ارض الفراعنة وجدت نفسي اقف ضد حكومة مصروائيل على تلك الفعلة النكراء، وكذلك مد الغالي والنفيس الى وطني الثاني الجزائر بلد الاحرار والاخيار، كونها تقف حاليا على حافة التغيير الجذري في الساحة العربية، وكذلك في كشف الغشاوة عن الشعب المصري المخدر بافيون الفن والطرب ، لهذا اوقفت كل نشاطاتي الادبية في جميع المواقع العربية في حاله استنكارية على كل ما روج له ، وهي محصورة داخل المنتديات الجزائرية فقط أملاً ان تجد بينكم مكانا يتقبلها...
للجميع احترامي وتقديري
ملاحضة: كتبت كلمة مصروائيل لان اصل الكلمة ممنوعٌ ايضا واللبيب يفهم
المهندس حيدر الحسني
ادونيس
سيرة ذاتية كهذه تشرق المنتدى كله ...
و اين لما قصصته نظير أمامها ...
بل لا جناح ذبابة ...
...
ومع ذلك، قضيت وعدك هنا
:
ابدي انبهاري بشخصيتك ...
بالجزائري: شكرا لانك قيمتني ...
...
سيدي: ادونيس
آسفة، لا استطيع التعقيب هنا ...
اكتفي بتكرار القراءة ...
* لعبة الأقدار *
صَمْـتْــــ~
2010-01-25, 16:44
وعدت ...فأخلفت موعدي ...
لكن، بما أن تذاكر الدخول مجانية ...
فالكل سيتفرج على مسرحيتي ...
مع أن هناك من هم أولى بالمقاعد الأولى ...
رفع الستار ...
كان يا مكان ... في سالف العهد و الزمان ...
طفلة في الابتدائي:
يطلب منها عادة إنشاء تعبير ...
-لكم تكره تلك الحصة-
ثم العجيب، تصعد المصطبة في غالب المرات ...
ترتل حروفهاـ مع العلم:
وهي تعيد صياغتها في آن واحد ...
- لا تؤمن بحسن ما تقول، بل و تستمر في معالجته ...
كانت تتساءل: لماذا يختارها معلمها؟ ...
تذكر موضوعا:
ماهي هوايتك المفضلة؟
تدرون ماذا أجابت؟
أحب صوت المطرقة، و استعمال المسامير على الألواح ...
...
تجازوت بعدها مرحلة الاكمالي:
وهي تختبئ وراء تألق صديقتها ...
ملاحظة: تعشق الرياضيات ...
-بدون إطالة-
...
إلى مرحلة الثانوية:
تكره حصة الأدب ...
لا علاقة بالكتب ...
صوت الشعر صخب ...
...
سنة أولى جامعي:
ما هذا الهراء! ...
خواطر!،محض ادعاء ...
بالكاد تستطيع قرائتها ...
...
السنةالتي تليها:
في يوم كانت تشعر بالملل ...
-كي الحصة، كي الاستاذ نتاعها-
حملت قلم اللغةالانجليزية...
عنونتها:thanks allah...
انتهى ...
...
التخصص:
ذاك التاريخ:
27/12/2008
به انقلبت الموازين ...
حدثٌ، صار الدم فيه غزيرًا ...
مجرى الشرايين ...
لتخلدي أيتها الذكرى ...
فغزة معقل البطولة والصابرين ...
حرّرَتني و رب الورى ...
أي حياة، أي وجود بين الغافيلن ...
...
مع ذلك/ بقيت طفلة ...
لم تحضن كتابا ...
سوى مصحفا ...
لم تلق بالا ...
قالت ام لم تقل، بعدها ..
لا أحد يكترث، إلا جذاذا ...
ألّفَت: يبقى مجرد هباءا ...
إلى اليوم ...
ورُفِعَ السِّتار..فظهرت حروفُ فتاةٍ رصّعتها براءةٌ وطلاقةٌ تسحَرُ الأنظار..
فقرأتُها بإمعان..حتّى خُيِّلَ إليَّ وهجٌ (لمكانٍ وزمانْ) حملاني عبرَ خطوِها فتمتّعتُ..و كم أعجِبتُ بِقصّةِ وِلادةِ الإبداع بقلبِ سمارى..من تجهَلُ ربّما أنّ أناملها تحضن قلماً فنّان..
،،،،
غاليتي قصّتُكِ الواقعيّة ممتِعة ومُبهِرة في آنٍ واحِد..
الشّيء المشجِّع هو أنّكِ اكتشفتِ قُدراتِك أو الموهِبة التي نمت بِداخِلِك..و أحمدُ الله أنّه لم يفت الأوان، أجل عليك بمواصلةِ الكتابة و لكن اعملي على تطويرِها بالقراءة..
،،،
بِصراحة لديّ سؤال..و إن أحرجك فلا داعيَ للإجابة عليه..
بالله عليك غاليتي أين كانت أسرتُك حتّى تظلّلت بوادِرُ موهبتِك في الكتابة..؟؟
و أيّ المعلّمينَ هؤلاء من لا يتفطّنون لمثلِ هذه الحالات..فيعملونَ على دفعِ أصحابِها قدُما لتطويرِها أكثر.. !!
...
أمّا أنا فأنصحُكِ باعتناق هذا الفنّ الأدبي..
فبريقُ حروفُك ينبئ بمستقبلٍ مزدهِرٍ بإذن الله.
بالتّوفيق في كلّ المجالات..
تحيّاتي
هبة الله الرحمن
2010-01-25, 17:45
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اين الابداع وأنا....لست مبدعة حتى يحق لى التكلم عليه وانما أجد راحة لما أحمل القلم وأكتب عن ما يختلج فى خاطرى فأترجمه على أوراقى...
وأى ابداع أتكلم عنه أمام ابداع بعض الأعضاء...في رسم الحرف وتلوين الكلمات...
فقد استمتعت بقرائت قصصكم..
فكانت الفاضلة عمر السراب رائعة دائما فى الكلمات..
وكنت أنت... شفافية فى العبارات...
وكان ادونيس..القلم القوى بحظوره
بارك الله فيك وفيهم...ومزيدا من التميز ان شاء الله
زيتوني محرز
2010-01-25, 20:49
أختي سماري ..
كيف صرت مبدعا ؟
سؤال صعب جدا ، ونحن نخطو أولى الخطوات في مدرسة الإبداع ..
ما زلت أنتمي للقسم التحضيري في مدرسة الإبداع والتألق ..
ولكن كيف كانت البداية:
1 - خربشات وكتابات فوضوية على أوراق متناثرة منذ التعليم الثانوي .
2- تشجيع من أستاذ سوري يدعى - حسين نصير - تخصص علوم ، أرجو من يعرف عنوانه أولديه أخباره أن يوافيني بها لرد الجميل .
3 - أول قصة تنشر لي على صفحات جريدة النصر وعمري 18 سنة بعنوان - آه يا زمان - وقد أنشرها ذات يوم على صفحات المنتدى .
4- كتابات أخرى في عدة جرائد ومجلات محلية وعربية ، وقصص قصيرة مذاعة على أمواج الإذاعة الوطنية .
5- الإنضمام إلى اتحاد الكتاب الجزائرين .
6 - نشر أول مجموعة قصصية - دموع وقضبان -
7- لدي مجموعة أخرى غير مطبوعة .
قد ترون إني إختصرت الإجابة قدر المستطاع ذلك لأترك لبقية المبدعين الفرصة للتعريف بأنفسهم وكتاباتهم .
دمت مبدعة متألقة .
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir