Virgile
2020-04-21, 16:30
نداء الوزير شمس الدين شيتور للباحثين والمخترعين ؟
هل سيبقي الوزير على عهده بعد إختفاء وباء كورونا؟
هل يخاف الوزير من طرد الاساتذة المستهزئين المتنصلين من المسولية ؟
هل جمعيات المجتمع المدني عاجز عن رصد هؤلاء ؟
هل الشهادة هي من تصنع الانسان ام ان ذكائه هو من يصنعه؟
وجه وزير التعليم العالي رسالة إستغاثة إلى الأساتذة الباحثين والباحثون الدائمون.
يخبرهم فيها أن الأمة تواجه انخفاض حاد في مداخيل ريع البترول والنفط
والأكثر خطورة هو أن وباء كورونا يهدد البلاد من جهة ثانية لأن قطاعات كثيرة قد شلت تماما كالتعليم وغيره
مطالبا وراجيا منهم التجنّد ووضع كل الموارد الفكرية والبحثية في مواجهة هذا الوباء”.
بالنسبة للوزير أن التجند هو المساعدة في صناعة المواد المطهّرة كالسائل المعقم، والأقنعة،
ويمكن أن تصل إلى صناعة أجهزة التنفس الاصطناعي وأجهزة تسمح بالتكفّل بعدد من المرضى في آن واحد”.
وطلب منهم كذلك الاستعداد الدائم لتقديم كل المساعدة للمستشفيات.
والاسهام كذلك بمساعدة التلاميذ والطلبة لإستدراك ما فاتهم من الدروس بوضع كل الدروس التعليمية على الخط
عبر المنصات المخصصة لذلك بكل مؤسسة جامعية،أو أي شكل من أشكال الاتصال المتاحة،
وأكد شيتور أن الجزائر تنتظر منا جميعا أن نبذل ما بوسعنا للخروج من هذه الوضعية، وأن نكون أهلا لما تنتظره منا.
بالنسبة إلي ونحن نعيش فترة تغير كان لابد من الضرب بيد من حديد وأولها طرد جميع من حشروا أنفسهم
في ميدان البحث العلمي والاختراع ولا يملكون الملكة والملكة هي أن الله هو من يخلقك باحث ومخترع
وليس اي شخص له شهادة جامعية يمكنه من جعل نفسه مخترع.
فالاختراع موهبة ربانية تماما مثل البحث فالباحث والمخترع يملكون صفة لا تتواجد عند أشخاص آخرين ...
مثلا طبية نساء لا يمكنها تقديم أي شيء في مجال البحث والاختراع لأنها لا تملك الملكة
وتستطيع إمرأة لها ليسانس بيولوجيا أو شهادة طب عام الاختراع والبحث
نفس الشيء لمؤلفي الكتب العلمية والانسانية والاجتماعية فنرى الكثير من من يحاولون نشر أبحاثهم لكنها
لا تحتوي حتى على هدف وذلك يبدوا من خلال عناوين بحوثهم. هنالك كتب تعتبر إهانه للعلم وخاصة الكتب المدرسية
ابتدائي متوسط ثانوي وخاصة ان اصحاب الاختصاص يرصدون ألاف الاخطاء سنويا بسبب حشر هؤلاء الفوضويون
والحشريون أنفسهم في ما لا يعنيهم وخاصة زمن الوزيرة بن غبريط التي إستنزفت الملايير هي وجماعتها من أجل كتب
أرادت بها تحطيم التعليم
ومانراه في الجامعة أسوء. فهم غير قادرين على تملك الأسلوب العلمي في الكتابة
ككتابة بحث عن أزمة الكاتب العلماني فلان في تحد الجزائر المسلمة وكتب مناهج البحث الرديئة
هل هذا بحث يخدم الجزائر
هل الشهادة هي من تصنع الانسان ام ان ذكائه هو من يصنعه؟
شخص يتعلم البناء وأسلوب بنائه يبقى رديء وهو باق , باق لان الشهادة هي من تخول له البقاء على حسبه
نستطيع ذكر فئة من هؤلاء كالزهرة فاسي ونورية بن غبريط و بن زاغو
هل سيبقي الوزير على عهده بعد إختفاء وباء كورونا؟
هل يخاف الوزير من طرد الاساتذة المستهزئين المتنصلين من المسولية ؟
هل جمعيات المجتمع المدني عاجز عن رصد هؤلاء ؟
هل الشهادة هي من تصنع الانسان ام ان ذكائه هو من يصنعه؟
وجه وزير التعليم العالي رسالة إستغاثة إلى الأساتذة الباحثين والباحثون الدائمون.
يخبرهم فيها أن الأمة تواجه انخفاض حاد في مداخيل ريع البترول والنفط
والأكثر خطورة هو أن وباء كورونا يهدد البلاد من جهة ثانية لأن قطاعات كثيرة قد شلت تماما كالتعليم وغيره
مطالبا وراجيا منهم التجنّد ووضع كل الموارد الفكرية والبحثية في مواجهة هذا الوباء”.
بالنسبة للوزير أن التجند هو المساعدة في صناعة المواد المطهّرة كالسائل المعقم، والأقنعة،
ويمكن أن تصل إلى صناعة أجهزة التنفس الاصطناعي وأجهزة تسمح بالتكفّل بعدد من المرضى في آن واحد”.
وطلب منهم كذلك الاستعداد الدائم لتقديم كل المساعدة للمستشفيات.
والاسهام كذلك بمساعدة التلاميذ والطلبة لإستدراك ما فاتهم من الدروس بوضع كل الدروس التعليمية على الخط
عبر المنصات المخصصة لذلك بكل مؤسسة جامعية،أو أي شكل من أشكال الاتصال المتاحة،
وأكد شيتور أن الجزائر تنتظر منا جميعا أن نبذل ما بوسعنا للخروج من هذه الوضعية، وأن نكون أهلا لما تنتظره منا.
بالنسبة إلي ونحن نعيش فترة تغير كان لابد من الضرب بيد من حديد وأولها طرد جميع من حشروا أنفسهم
في ميدان البحث العلمي والاختراع ولا يملكون الملكة والملكة هي أن الله هو من يخلقك باحث ومخترع
وليس اي شخص له شهادة جامعية يمكنه من جعل نفسه مخترع.
فالاختراع موهبة ربانية تماما مثل البحث فالباحث والمخترع يملكون صفة لا تتواجد عند أشخاص آخرين ...
مثلا طبية نساء لا يمكنها تقديم أي شيء في مجال البحث والاختراع لأنها لا تملك الملكة
وتستطيع إمرأة لها ليسانس بيولوجيا أو شهادة طب عام الاختراع والبحث
نفس الشيء لمؤلفي الكتب العلمية والانسانية والاجتماعية فنرى الكثير من من يحاولون نشر أبحاثهم لكنها
لا تحتوي حتى على هدف وذلك يبدوا من خلال عناوين بحوثهم. هنالك كتب تعتبر إهانه للعلم وخاصة الكتب المدرسية
ابتدائي متوسط ثانوي وخاصة ان اصحاب الاختصاص يرصدون ألاف الاخطاء سنويا بسبب حشر هؤلاء الفوضويون
والحشريون أنفسهم في ما لا يعنيهم وخاصة زمن الوزيرة بن غبريط التي إستنزفت الملايير هي وجماعتها من أجل كتب
أرادت بها تحطيم التعليم
ومانراه في الجامعة أسوء. فهم غير قادرين على تملك الأسلوب العلمي في الكتابة
ككتابة بحث عن أزمة الكاتب العلماني فلان في تحد الجزائر المسلمة وكتب مناهج البحث الرديئة
هل هذا بحث يخدم الجزائر
هل الشهادة هي من تصنع الانسان ام ان ذكائه هو من يصنعه؟
شخص يتعلم البناء وأسلوب بنائه يبقى رديء وهو باق , باق لان الشهادة هي من تخول له البقاء على حسبه
نستطيع ذكر فئة من هؤلاء كالزهرة فاسي ونورية بن غبريط و بن زاغو