المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أمر يسبب التعاسة ارجو دخول الفتيات


مشكلتي
2020-04-18, 01:19
من فضلكم أرجوكم أعلم ان الأمر ترونه غريب لكن الحقيقة انا من يجد ان الغريب حقا أنكم تجدون الأمر عادي و متقبلينه صراحةنحير فيكم
المهم
أريد دواء او وسيلة او أي طريقة مهما كانت لإيقاف الدورة الشهرية إلى الابد
مهما كلف الثمن
أي طريقة مهما كانت بالحرف الواحد
بحثت في هذا الأمر كثيرا في الإنترنت و ذهبت لطبيبة أيضا لكن بدون جدوى يوجد دواء منع الحمل لكن مفعوله مؤقت جدا
لعلكم تسالون عن السبب سأقول باختصار و هو ان هذا الأمر اكرهه في الدم و أتمنى لو اني كنت طفل لكي لا أعاني منه أنه يسبب الاكتئاب و كره الدنيا بما فيها و لا تستطيع الفتاة عمل أي أمر دراسة مثلا او ذهاب إلى عمل لا أريد كلام مثالي ان هذا الأمر له فوائد عضوية و الله دار و و لازم نتقبلوه اعلم كل هذه الامور لكن انا اتخذت قراري سابحث في كل مكان الى ان اجد حل ابدي
أرجوكم اعرضو ا الموضوع فانا اعاني حقا ارجوكم

الرأي الاخر
2020-04-18, 08:06
الحل موجود وهو ازالة المبيض او توقيفه عن النشاط لكن اذا توقف عن النشاط وتوقفت هرموناته ستتحولين الى عجوز صغيرة في العمر وستذبلين مثل الوردة المقطوفة من البستان . ثم انك لن تنجبي ابناء وستكونين ضعيفة جنسيا مع زوجك.

zahra1999
2020-04-18, 08:40
اختي الكريمة روحي لعند الطبيبة توصفلك أدوية لي تخفف الألم
لأن الألم هو فقط الذي يجعلك تحسين بالاكتئاب والتعاسة .

في حالة ما كانش عندك دواء اشربي نقيع تزانة أو نعناع

كي مايكونش كاين ألم او نزيف يكون الأمر عادي مش لدرجة يعيق الدراسة والعمل ووو مثلما ذكرتي

المهم خلاصة القول؛

اذا كانت الدورة الشهرية تسببلك آلام حادة أو نزيف فعليك باستشارة الطبيب
أما غير ذلك فتبقى أمرا عاديا جعله الله لغاية من غاياته والتفكير في نزعه سيصبح مخالفة لما شرع الله وتغييرا لخلقه واعراضا عن مشيئته

فاستفغري الله

ع.عيسى
2020-04-18, 09:35
اذهبي إلى طبيب نفسي.... انت تحتقرين نفسك. وخلقتك..*

محمد محمد.
2020-04-18, 10:17
حالتك النفسية خطيرة جدا جدا جدا جدا ، وأنصحك بالذهاب إلى طبيب نفسي بسرعة البرق ولا تترددي قبل أن تزداد حالتك سوءا

والأمر الذي يظهر أن مرضك النفسي تجاوز مرحلة الخطر ليس مجرد تضررك أو


تذمرك من هذا الأمر وإنما يكمن في عبارتك : كن الحقيقة انا من يجد ان الغريب حقا أنكم تجدون الأمر عادي و متقبلينه صراحةنحير فيكم


يعني وكأنك تقولين للنساء كيف انكم تتقبلون وضعا طبيعيا خلقه الله سبحانه فيكن

نسأل الله الشفاء لك ولجميع المسلمين

مراد سابقا10
2020-04-18, 13:03
الطمث شيء مقدر من الله على نساء الدنيا وفي الاخرة غير موجود

اذا كان يسبب لك الالام روحي عند اخصائية نسائية

اما اذا يؤثر الأمر عليك نفسيا اذهبي لأخصائية نفسانية تقنعك ان الأمر طبيعي .

بشرئ عاشقة العلم
2020-04-18, 13:55
*الحل الوحيد هو ازالة المبيض كيم قال العضو*
و لكن اختي انت اللي مراكيش عادية* ممكن* بسبب انه انقطع املك في الزواج و الانجاب او الام تقلص الرحم او الشعور بالقدارة* ممكن*
*لا كنت تعاني مالالام اشربي الحرمل نتيجته فعالة جدااا*
مهما كان السبب تفكري بلي الطمث يزيل الدم الفاسد و السموم من جسم المراة ,,,,,,,,,,,,* لا انصحكي*

⌈الأشتر⌉
2020-04-18, 18:35
الإنسان إذا أصبح يحتقر نفسه، ويتمنى أنّ نفسه غير نفسه، بل لو كان فقط لايحبّها لكان هذا كاف لخرابها، فمن لايحبها فكيف له أن يسعى في رقيّها؟ ومن لايتقبلها فكيف يطلب راحتها؟ ولطالما نصحت النّاس أن يتعلموا كيف يحبّوا ذواتهم، والنّاس حولك إذا أحسّوا بأن ذاتك أهون مايكون لديك، فتوقّعي أن يدوسوا عليك.

أمّا مايحدث لك من عوارض فبعضها طبيعيّ تمرّ به المرأة أثناء الدّورة وقبلها، ومازاد عن حدّه [كما نرى حسب حالتك] فقد يكون سببه مايعرف بـ المتلازمة السابقة للحيض (pms)، فينصح عندها بمراجعة الطّبيب.

نجاة^^
2020-04-19, 13:15
إنتبهي لنفسك ولتصرفاتك غاليتي ،فهذه خلقة الله لا يستطيع أحد أن يغيرها ،إحمدي الله تنعمين بالخير والسعادة في الدارين فأنت تأجرين على الآلاآم التي تسببها لك هذه الدورة

بسمة ღ
2020-04-19, 13:32
السلام عليكم
تمام ، تتمنين أنكِ لو خُلقتِ صبيًا ، و السبب أنه لا يُصاب بالاكتئاب و لا يتعس
لنفترض ، أنهُ كُتِب لكِ أن تُخلقي صبيًا ، و ماذا بعد ؟ ستجدين نفس الاكتئاب و التعاس و الحُزن ...
الحالات النفسية ليست حكرًا على جنس محدد ، و لا على ظرف واحد فقط .
نصيحتي الاولى ، ان كنتِ تتألمين كثيرا فحلكِ سهل و هو الذهاب للاخصائية نسائية .
النصيحة الثانية ، أولا شيء استعيذي بالله من الشيطان الرجيم و قومي بغربلة أفكاركِ السلبية كونها تؤدي بكِ الى الضياع ، و لا تُبالغي كثيرًا بالتفكير فأنتِ بذلك تقومين بأمر عقلكِ بأن لا يتوقف عن التفكير في الاسوء ,
أخيتي ، لم نُخلق عبثًا فلكل منا مهمته و دوره في هذه الحياة ، أما في قضية الاختيار الجنس فذاك
لحكمة لا يعلمها الاّ الله ، حروفكِ قست على نفسكِ كثيرًا فبإيّ ذنبٍ تهينينها و تصغرينها ؟
الاخطر في مشكلتكِ لا في العُدة ، و لا في ألمها، بل في احتقار ذاتكِ و كرهها ، بسبب أمر من الله تعالى أو لامر لا يعلمه الاّ الله ..
أوَ ليس هذا ظُلمًا بحق ذاتكِ ؟
إن لم تتقبلينها و تحبينها فمن يفعل ؟