&& صناعة وعي &&

[ثلجَة]

رُواد المنتدى الكرام السّلام عليكم

يتجلّى وعينا انطلاقا من سلوكنا وسط محيطنا الأسري مرورا إلى المحيط الاجتماعي وصولا إلى انتمائنا الوطني. ألا توافقونني أنّ واعي الفرد يظهر من خلال سلوكه المسؤول ، المدرك للحقائق و خلفياتها؟ :rolleyes:

في عالم أصبحت الدعاية الإعلامية سلاحه و عقول البشر غذائه بتنا مطالبين بامتلاك وعي إدراكي لما هو حاصل أو سيحصل حولنا و هذا كإجراء وقائي لئلاّ نكون مجرد إمّعة في أيدي المتلاعبين بعقول البشر و الرامين إلى التّحكّم بها خدمة للمصالح و الأطماع. إن الوعي الكافي بماهية الأمور و تجلّياتها من شأنه محاربة الأوهام التي قد تستحوذ على تفكير الشخص و عقله و تؤدي به الى السذاجة و العشوائية في إصدار الأحكام و التّصرف على ذلك النّحو. وعي المجتمع يبدأ عندما يُمحَّصُ كل جديد، غريب، دخيل على المجتمع تمحيصا عقلانيا من جميع نواحيه لتبين الحقيقة من الزيف. لنأخذ على سبيل المثال الحدث الحالي الذي دوّخ العقول و قلب موازين العالم – كورونا فيروس – فالإشاعات و الأخبار الكاذبة ( fake news ) قد أثّرت على الكثيرين أكثر من الفيروس في حد ذاته و هذا نتيجة
اللاوعي الاجتماعي بحقيقة الوقائع و كيفية التّصرف معها وفقا لما يمليه العقل و الواجب، فلا نغيّب عقولنا و ننوّمها مغناطيسيا لأنّ ذلك هو مراد العدو.

أصبح من الضروري إكتسابُ الوعي الاجتماعي لتحصين عقولنا و أنفسنا ضد الانسياق وراء كل ما هو ترويجي كاذب هدفه السيطرة على العقول و استعباد وعيها بمعنى اخر جَوّعْنِي نتبعِك :sdf:.
و الغاية القصوى ألّا نسمح لغيرنا بامتصاص وعينا.

دام وعينا :)

... /

[أمير جزائري حر]

/
:dj_17:

شكرا على الموضوع سنو ..
--------------------------


صناعة [وعي] لا تتم بين عشية وضحاها ..
والواقع هذه الأيام خير شاهد ..
...
الخوف لا يصنع الوعي ..
بل هو يضطرّ الناس إلى سلوكيات قسرية ..
وسينقلبون عايها أول ما تُتاح لهم الفرصة ..
...
من أعداء [الوعي] ..
تجدين على رأس القائمة غياب ثقافة [المواطنة] و[العيش المشترك] ..
وبعبارة اخرى طغيان [الأنانية] ..
وهي طاغية في مجتمعنا ..
الجزائري يدوس في سبيل تلبية [أنانيته] كل شيء..
القانون والأعراف والدّين ..
...




لا بُد من خطة عمل على مراحل ..
قد تمتد لجيلين أو أكثر ..
...


والسؤال: أين الخُطّة ؟ واين العاملون ؟



والله أعلم



تحياتي / :cool:

[عزيف]

السلام عليكم
"صناعة وعي" هي المرادف الاقرب ل"صناعة انسان"، بدون وعي حقيقي البشر مجرد قطعان مذعورة تسيرها الغرائز و ويضبطها سوط القانون، وليس عجبا ان ينفرط عقدها فجأة اذا ظهرت بوادر خوف.

صناعة تحتاج الى منهجية و الى جهود كبيرة وحتى سلطة في مستوى معين، والنتائج ليست فورية بل تظهر على المدى الطويل...... لذلك هي رهان صعب في ظل العولمة الا انه لامفر منها.

تشكيل وعي مجتمعي له المناعة الكاملة ضد محاولات التلاعب هو في رايي ضرب من المحال، فالشعوب ميالة الى الغوغائية، لكن هناك دائما حد ادنى يضمن الا تصبح مجتمعاتنا ملعبة للامم او لمخططاتها وهذا الحد على بساطته لا يكاد يوجد عندنا في مقابل نزعاتنا الفردية المتطرفة.

فكرة "صناعة وعي" يمكن ان نتخم الصفحات في التنظير لها، لكن الواقع العملي محبط، ستعجبين لكم الذين يؤمنون بالفكرة ويدعمونها "نظريا" لكن عند التنفيذ لا يجدون غضاضة في السير مع القطيع مادام سيحقق مصلحتهم او يبعد عنهم وصمة الاختلاف، حتى ضمن دائرة مسؤولياتهم: نوع من الانفصام او افتقار للشجاعة.

ولان معركة صناعة وعي مجتمعي مازالت بعيدة، فالمحافظة على الوعي على صعيد الفردي وحمايته من الانزلاق نحو فخ التزييف الذي يفرضه العصر الحالي ضرورة ملحة واولية عاجلة وكما اشرت (الغاية القصوى الا نسمح لغيرنا بامتصاص وعينا)



شكرا على الموضوع الهادف اختي سنو، وارجو الا اكون قد خرجت عن جوهر الطرح الى تشعباته.

دمت بخير



ا

[Ali Harmal]

بارك الرحمن بخيتي الكريمة نعم أنا مع اخي الحبيب ألأستاذ أمير .

[زهرة المسيلة]

بارك الله فيك اختي على الموضوع القيم
وجزاك الله خيرا

[صَمْـتْــــ~]

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بالفعل أختي، فوَعي الفرد منّا ينعكس على سلوكيّاته في الواقع بل حتى على مستوى هذه المواقع

ومن المنطقيّ أن لا ننسب الوعي لشخصٍ لا يُدرك الأمور المحيطة به [سواء تعلّقت بأموره الخاصّة،
أو بأمور مجتمعه ووطنه عامّة]

أما الدّعاية الإعلاميّة فسلاحٌ ذو حدّين، كونها وسيلة إعْـلامٍ من جهة :

لما توفّره من معلومات سليمة..، برفعها اللّثام عن الحقائق وإنارتها العقول..

ومن جهةٍ أخرى فالدّعاية الإعلاميّة تُضخّم، وتُضلِّل، وتُغرق الفكر في وحل الفتن والنّزاعات...

وهنا يأتِ دور [الوعْي]، الذي يمكّن صاحبه من الإحاطة بالفكرة أو المعلومة التي يتلقّاها
ويكون بمثابة جهاز السّكانير الذي يعكس لنا خفايا الأعضاء الخاضعة للفحص.


والأمر نفسه فيما يتعلّق بالوباء الذي حلّ بالعالم، حيث أنّنا ملزمون على استعمال عقولنا استعمالاً ينفعنا،
ويحولُ دون انسياقنا خلف كلّ ما يُذاع، ودون تأثّرنا سلبا من فضاعةِ التّرْويعِ الذي يصدر عن بعض الجهات،
ونراه على بعض المواقع والقنوات


ثمّ بالنّهايةِ، نحن مؤمنون، ولنا قناعة المؤمنِ الواثقِ بأنّ الله وحده من يصنع أقدارنا ويسيّرها كيفما شاء

وكلّ أقــداره خيرٌ..

ثبّتنا الله وإيّاكم على دينه ورزقنا الصّبر على ما أصابنا من بلاء، وجعلنا ممّن ينظرون
لأمورهم الدّنيوية والدينية بوعْيٍ وحكمة.



جزاكِ الله خيرا وحفظكِ وكلّ المسلمين.

[ثلجَة]

/
:dj_17:

شكرا على الموضوع سنو ..
--------------------------
على الرّحب و السّعة أستاذ أمير جزائري حر


صناعة [وعي] لا تتم بين عشية وضحاها ..
والواقع هذه الأيام خير شاهد ..
أكيد أنّ صناعة وعي فردي إجتماعي هو عمل جبّار وجب على المجتمع ككل التفكير بشأنه :sdf:
...
الخوف لا يصنع الوعي ..
بل هو يضطرّ الناس إلى سلوكيات قسرية ..
وسينقلبون عايها أول ما تُتاح لهم الفرصة ..
...
الخوف ربّما هو نتيجة جهل سيطر على العقول و أعمى بصيرتها و وعيها بماهية الواقع
و متى حضر [ الجهل ]غاب [ الوعي ] و غُيّب العقل ...
من أعداء [الوعي] ..
تجدين على رأس القائمة غياب ثقافة [المواطنة] و[العيش المشترك] ..
وبعبارة اخرى طغيان [الأنانية] ..
وهي طاغية في مجتمعنا ..
الجزائري يدوس في سبيل تلبية [أنانيته] كل شيء..
القانون والأعراف والدّين ..
...




للأسف هذا هو الواقع المعاش ، و لكن إلى متى ستستمرّ هذه الأنانية :confused:
و الغريب أن التغنّى بحبّ الوطن اصبح قولا و ليس فعلا و عادة ...
و لكن لو صادفنا معيقا حقيقيا سنجد القلّة يطبّق مواطنته على أرض الحقيقة
لا بُد من خطة عمل على مراحل ..
قد تمتد لجيلين أو أكثر ..
...
و ذلك هو المطلوب ...رؤية أفعال ملموسة تجسّد فكرة صناعة وعي حقيقي
والسؤال: أين الخُطّة ؟ واين العاملون ؟



هنا تحضرني مقولة : مـــــــازال الخير في بلانا أستاذ أمير
و الأمل في أشخاص أمثالكم و أمثال الكثيرين الغيورين على وطنهم يبقى قائما
كما أن للطبقة المثقّفة دور لا يمكن تجاوزه ،... كلّنا مسؤول :rolleyes:
بدءا بالفرد و نفسه ,,,,


والله أعلم



تحياتي / :cool:





شكرا لمرور الطّيب أستاذنا الفاضل

بارك الله فيك على الإثراء القيم

دام عطاءك

[ثلجَة]

السلام عليكم
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
:dj_17:
"صناعة وعي" هي المرادف الاقرب ل"صناعة انسان"، بدون وعي حقيقي البشر مجرد قطعان مذعورة تسيرها الغرائز و ويضبطها سوط القانون، وليس عجبا ان ينفرط عقدها فجأة اذا ظهرت بوادر خوف.

و صناعة إنسان تبدأ من الأسرة ... فماذا لو كان المكوّنين الأساسيين للأسرة [ الأبوان ] يفتقدان
أو يعوزهما الوعي اللازم فكيف سَيُصنع إنسان واعي في هذه الحالة :confused:
إذن النتيجة هي صناعة وعي مزيّف سينهار ببوادر خوف كما ذكرتِ أختي :rolleyes:
تبدأ بذرة الوعي من الأسرة و تنمو و تكبر جزئيا في المجتمع ... فإن كانت الإنطلاقة ضعيفة
فكيف سنصنع انسانا واعيا ؟!

صناعة تحتاج الى منهجية و الى جهود كبيرة وحتى سلطة في مستوى معين، والنتائج ليست فورية بل تظهر على المدى الطويل...... لذلك هي رهان صعب في ظل العولمة الا انه لامفر منها.

النماذج كثيرة للإستزادة منها ... و لنا في ديننا خير دسـتور
تشكيل وعي مجتمعي له المناعة الكاملة ضد محاولات التلاعب هو في رايي ضرب من المحال، فالشعوب ميالة الى الغوغائية، لكن هناك دائما حد ادنى يضمن الا تصبح مجتمعاتنا ملعبة للامم او لمخططاتها وهذا الحد على بساطته لا يكاد يوجد عندنا في مقابل نزعاتنا الفردية المتطرفة.

وعي إجتماعي هش لا ينتظر منه أن يساهم في البناء و التعمير و منه سنبقى
نتخبّط في نفس الدائرة التي رسمناها لأنفسنا ببساطة لأننا أمّة لا تتعلم من عثراتها
فكرة "صناعة وعي" يمكن ان نتخم الصفحات في التنظير لها، لكن الواقع العملي محبط، ستعجبين لكم الذين يؤمنون بالفكرة ويدعمونها "نظريا" لكن عند التنفيذ لا يجدون غضاضة في السير مع القطيع مادام سيحقق مصلحتهم او يبعد عنهم وصمة الاختلاف، حتى ضمن دائرة مسؤولياتهم: نوع من الانفصام او افتقار للشجاعة.

و هنا ستأتي نظرية المواطنة بالأقوال و الشّعارات الملوّنة
ولان معركة صناعة وعي مجتمعي مازالت بعيدة، فالمحافظة على الوعي على صعيد الفردي وحمايته من الانزلاق نحو فخ التزييف الذي يفرضه العصر الحالي ضرورة ملحة واولية عاجلة وكما اشرت (الغاية القصوى الا نسمح لغيرنا بامتصاص وعينا)

ستكون معركة قريبة إن نحن أردنا خوضها فعليا بدءا بأنفسنا ... فلا حاجة للهروب
بل الأجدر أن يقوم كل بدوره في التّوعية


شكرا على الموضوع الهادف اختي سنو، وارجو الا اكون قد خرجت عن جوهر الطرح الى تشعباته.

دمت بخير



ا


حبا و كرامة يا ذات الاسم الجميل :)

سرني مرورك و وضع بصمتك الراقية في الموضوع

و نسأل الله التوفيق و السّداد

[ثلجَة]

بارك الرحمن بخيتي الكريمة نعم أنا مع اخي الحبيب ألأستاذ أمير .

حياك الله و بيّاك أخي Ali Harmal

و فيك بارك ربي

شكرا للمرور و إلقاء نظرة أخي الفاضل

بالتّوفيق

[ثلجَة]

بارك الله فيك اختي على الموضوع القيم
وجزاك الله خيرا

:dj_17:

و فيكي بارك المولى أختي زهرة

سرّني مرورك عزيزتي

و جزاك الله بالمثل و أكثر :19:

موفقة ان شاء الله

[ثلجَة]

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته


بالفعل أختي، فوَعي الفرد منّا ينعكس على سلوكيّاته في الواقع بل حتى على مستوى هذه المواقع

ومن المنطقيّ أن لا ننسب الوعي لشخصٍ لا يُدرك الأمور المحيطة به [سواء تعلّقت بأموره الخاصّة،
أو بأمور مجتمعه ووطنه عامّة]

أما الدّعاية الإعلاميّة فسلاحٌ ذو حدّين، كونها وسيلة إعْـلامٍ من جهة :

لما توفّره من معلومات سليمة..، برفعها اللّثام عن الحقائق وإنارتها العقول..

ومن جهةٍ أخرى فالدّعاية الإعلاميّة تُضخّم، وتُضلِّل، وتُغرق الفكر في وحل الفتن والنّزاعات...
يمكن القول هنا أختي صمت أت الحديث مرتكز
بشكل خاص على الدور السّلبي للإعلام ...
كون مصداقيته في نشر المعلومة أصبحت غير موثوقة
وهنا يأتِ دور [الوعْي]، الذي يمكّن صاحبه من الإحاطة بالفكرة أو المعلومة التي يتلقّاها
ويكون بمثابة جهاز السّكانير الذي يعكس لنا خفايا الأعضاء الخاضعة للفحص.
وعي مغيّب لدى الكثيرين ... لأن غالبية المجتمع أعطى لنفسه
الحقّ بأن يكون مختصا في جميع المجالات : الإفتاء ، السّياسة ، الصّحة ...
المهم مرر و سددّ إن صحّ التعبير

والأمر نفسه فيما يتعلّق بالوباء الذي حلّ بالعالم، حيث أنّنا ملزمون على استعمال عقولنا استعمالاً ينفعنا،
ويحولُ دون انسياقنا خلف كلّ ما يُذاع، ودون تأثّرنا سلبا من فضاعةِ التّرْويعِ الذي يصدر عن بعض الجهات،
ونراه على بعض المواقع والقنوات


ثمّ بالنّهايةِ، نحن مؤمنون، ولنا قناعة المؤمنِ الواثقِ بأنّ الله وحده من يصنع أقدارنا ويسيّرها كيفما شاء

وكلّ أقــداره خيرٌ..
أكيد أنّنا كمسلمين مطالبين بتوظيف العقل في الحكم على الأمور
بعيدا عن تتبع الأهواء و القيل و القال
ثبّتنا الله وإيّاكم على دينه ورزقنا الصّبر على ما أصابنا من بلاء، وجعلنا ممّن ينظرون
لأمورهم الدّنيوية والدينية بوعْيٍ وحكمة.
امين يا رب العالمين
نسال الله السلامة و العافية


جزاكِ الله خيرا وحفظكِ وكلّ المسلمين.





و جزاك الله بالمثل و أكثر أختي الفاضلة

سعدت كثيرا لمرورك و إضافتك الهادفة

بارك الله فيك و أحسن إليك

[بسمة ღ]

السلام عليكم

بوركتِ أختي سنو :)

الاخطر يا أختي العزيزة اتباع الواعون و ضياعهم في الاحداث بسبب تأثرهم بالاخرين أو بما يُنسج من زيف و ضلالة

في حين كان الاجدر لهم التوعية و الارشاد قدر المستطاع ، فالقول اعادة برمجة الذات لأمة كاملة مستحيل و ذلك يدوم

لا يحل المشكلة ، الاهم أن تبدأ في البحث عن كيفية القيام بذلك ، قد يطول لكنك بدأت و هذا الاهم :19:

نسأل الله الهداية و الرشاد :)

[ثلجَة]

و عليكم السلام /
حيّاك الله أخي الكريم
:19:
شكرا على الكلام المهم الهادف
حبّا و كرامة أخي narchic
بوركت سنو و بورك في قلمك الفضي الناصع .
و فيك بارك ربي

اقتبست لك أهم نقطة و لعلها هي [ المبدأ ] و الروح و المنطلق
نحو عالم الوعي الذاتي و الإدراك المستقل المتّحرّر /

و هي في قولك :


مطالبين و بشدة أختي سنو /
نسأل الله العون و التوفيق و الهداية و الرشاد و السداد
أمييين يا رب العالمين
تحياتي // .

*

جزاك الله خير على المرور

و الإثراء

نسأل الله صلاحا لأحوالنا

[ثلجَة]

السلام عليكم
بوركتِ أختي سنو :)
الاخطر يا أختي العزيزة اتباع الواعون و ضياعهم في الاحداث بسبب تأثرهم بالاخرين أو بما يُنسج من زيف و ضلالة

في حين كان الاجدر لهم التوعية و الارشاد قدر المستطاع ، فالقول اعادة برمجة الذات لأمة كاملة مستحيل و ذلك يدوم

لا يحل المشكلة ، الاهم أن تبدأ في البحث عن كيفية القيام بذلك ، قد يطول لكنك بدأت و هذا الاهم :19:
هي عملية تتلب تظافر جهود الجميع كل في منصبه ، و كلنا مسؤول :cool:

نسأل الله الهداية و الرشاد :)

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

و فيك بارك الرحمان أختي :)

أمّا عن ما طرح هنا فيبقى مجرّد أفكار

نأمل أن تتجسيد واقعيا إن أمكن ...

بأن يتم تشخيص العلّة.

أسبابها.

نتائجها و ما سوف تؤول إليه إن استمرت

بهذا المنحى :sdf:

.../

ثمّ الشروع في المعالة الجذرية [ للمشكل ]

كما أن [ الله لا يغيّر ما بقوم حتى يغيّروا ما بأنفسهم ]

شكرا لمروركِ الّلطيف المفيد :19: عازفة الضاد

[Elwawy]

الوعي الأن هو أن تحفر حفرة و تضع رأسك فيها, لكي لا تسمع و لا ترى.
أو تهرب إلى مالانهاية و لا تلتفت أبدا إلى الوراء, الجري أحسن من الحفرة, على الأقل sport.

هي قصة spam في زمن المعلومة و الجرثومة كل إنسان أصبح مدرسة, إذن purge و تخلص من كل شيء أو لا تستهلك أي شيء.

[ثلجَة]

الوعي الأن هو أن تحفر حفرة و تضع رأسك فيها, لكي لا تسمع و لا ترى.
أو تهرب إلى مالانهاية و لا تلتفت أبدا إلى الوراء, الجري أحسن من الحفرة, على الأقل sport.

هي قصة spam في زمن المعلومة و الجرثومة كل إنسان أصبح مدرسة, إذن purge و تخلص من كل شيء أو لا تستهلك أي شيء.





السلام عليكم

حيّاك الله و بيّاك أخي الكريم

إذن على حسب رأيك أخي الواوي

أنّ الوعي هو أن يكون الشّخص مثل [ النّعامة ] :1:

...

حسن عسى أحدهم يمرّ من هنا و يدرس حلّك ...

و لما لا الخروج بنتيجة و حل مرض للجميع :cool:

و كما قلت أن اللإستهلاك لأي شيء قد يكون مفيدا أيضا

جزاك الله خير على المرور و الإضافة