الحلقة المفقودة

[قنون المربي والأستاذ]

السّلام عليكم أفاضل منتدانا الذي جمعنا ويجمعنا وسيجمعنا إن شاء الله
لعلكم انتبهتم إلى أن جميع الإحصائيات التي تُقدَّم عبر وسائل الإعلام تخبرنا عن
1)عدد الإصابات المؤكدة بالوباء
2)عدد الحالات التي شفيت(ونرجو أن تتضاعف في قادم الأيام)
3)عدد الوفيات(ونرجو أن تتناقص أو تنعدم)
وتبقي حلقة مفقود وهي عدد الأشخاص الذين تقدموا لإجراء الفحوصات
وهنا أتساءل:هل الدول لاتعطي إحصائيات كاملة؟
هل تُشخص حالات الذين يهرعون إلى المستشفيات؟
لماذا لايأخذون عينة من الشارع لإجراء هذه الفحوصات لمعرفة النسبة(نسبة الإصابة من عدمها)
.
.
.
.
أم أنها حلقة مُفرغة وإذا كانت كذلك فقد تولِّد مجموعة من التأثيرات السلبية التي تتسلسل مشكلة حلقة يتدهور فيها الحال وإذا توالت فسيزداد الوضع سوءً
أرجو أن يكون العكس فتكون آثار إيجابية ومتتالية ليتحسن الحال وبالتالي نطلق عليها اسم:الحلقة الحميدة والنجية
دمتم وتحياتي

[صـالـح]

وعليكم السلام ورحمة الله أستاذنا العربي
هي حلقة مفقودة ... وقد تكون كما تساءلت وذكرت أو أخيرا على ما رجوت حلقة حميدة نجية
ونحن نرجوها كذلك إن شاء الله

دمتم في حفظ الله ورعايته

[أمير جزائري حر]

وهنا أتساءل:هل الدول لاتعطي إحصائيات كاملة؟

أمير: الجواب هو نعم هي لا تصرح إلا بالحالات [المؤكّدة ]


هل تُشخص حالات الذين يهرعون إلى المستشفيات؟

أمير: الجواب هو لا


لماذا لايأخذون عينة من الشارع لإجراء هذه الفحوصات لمعرفة النسبة(نسبة الإصابة من عدمها)


أمير: الجواب هو أن ذلك غير ممكن بالنسبة لهم لأنني علمت من مطالعاتي بأن الاختبار للشخ الواحد يُكلّف حوالي 200 دولار .. :confused::o

والله أعلم ..



/
أخي العربي في المستشفى لا يمسكون إلا من حالته حرجة ..
أما من يجدونه متحما نوعا في نفسه ويقاوم بشكل [مقبول ] سيرسلونه إلى بيته ويطلبون منه الحيطة والحذر و ... و ....
....
ومما أسمع وأرى في محيطي ..
هناك الكثيرين الذين لا يعلنون ولا يذهبون إلى المستشفى ..


الخلاصة - كما قال بعض من تستضيفهم قتنواتنا الفضائية الجزائرية + الأجنبية -


المصابون على الأرض أكبر بكثييييير جدا من الأرقام المعلنة ..


لذلك تجدهم يقولون: الإصابات المؤكدّة ..




تحياتي وحفظنا الله وإياكم من كل شر ..


//

[صَمْـتْــــ~]

السّلام عليكم أفاضل منتدانا الذي جمعنا ويجمعنا وسيجمعنا إن شاء الله
لعلكم انتبهتم إلى أن جميع الإحصائيات التي تُقدَّم عبر وسائل الإعلام تخبرنا عن
1)عدد الإصابات المؤكدة بالوباء
2)عدد الحالات التي شفيت(ونرجو أن تتضاعف في قادم الأيام)
3)عدد الوفيات(ونرجو أن تتناقص أو تنعدم)
وتبقي حلقة مفقود وهي عدد الأشخاص الذين تقدموا لإجراء الفحوصات
وهنا أتساءل:هل الدول لاتعطي إحصائيات كاملة؟
هل تُشخص حالات الذين يهرعون إلى المستشفيات؟
لماذا لايأخذون عينة من الشارع لإجراء هذه الفحوصات لمعرفة النسبة(نسبة الإصابة من عدمها)
.
.
.
.
أم أنها حلقة مُفرغة وإذا كانت كذلك فقد تولِّد مجموعة من التأثيرات السلبية التي تتسلسل مشكلة حلقة يتدهور فيها الحال وإذا توالت فسيزداد الوضع سوءً
أرجو أن يكون العكس فتكون آثار إيجابية ومتتالية ليتحسن الحال وبالتالي نطلق عليها اسم:الحلقة الحميدة والنجية
دمتم وتحياتي

وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته


أخي العربي، يُقال والله أعلم: ما خفِيَ أعظم، وهو ما سمعناه حتى من طرف بعض الأطبّاء كان الله بعون عمال الصحّة جميعا.
وهو ما يلخّص بعض الأمور بنظري:

- عدم تقديم الإحصائيّات المضبوطة، حتى لا نفزع...
- قلّة الإمكانيات التي تساهم في الكشف عن الحالات المصابة بوقت أقصر وعلى عدد أكبر

- تهرّب بعضهم من إجراء الفحوصات رغم شعورهم بأعراض الكورونا..، خوفا من الحجر الصحيّ.
وهذا هو الأخطر ..لأنّ هؤلاء قد يتسبّبون في إصابة غيرهم سواء على مستو أسرهم أو بالخارج..
وبالتالي يساهمون في نشر الفيروس بطريقة خطيرة!

الحلّ إضافةً للالتزام بشروط الوقاية المعلومة هو:

الحجر الكلّي على المناطق المتضرّرة بشكل كبير -على غرار مدينة البُليْدة التي طُبّق عليها الحجر بشكلٍ كامل-


وهذا من أجل منع الخروج والتّواصُل الذي لا يلتزم به كثير من النّاس - كمنطقة باش جرّاح التي بلغني أنّها تشهد بالنّهار حركة اكتظاظٍ مألوف :mad: -

----------------

ربّي يْجيب الخير، فالوضع أصعب ممّا نتوقّع..والله وحده الأعلم بحقيقته
نسأله تعالى اللّطفَ بعباده.

[أَحمــد]

ضف الى ذلك
في الاحصائيات المقدمة توجد 226 حالة غير معروفة من اي ولاية
* غير مصنفة : اصابات أكدتها وزارة الصحة دون تفاصيل جغرافية
عن موقع الجلفة انفوا الخاص بتتبع اخبار واحصائيات هذا الوباء
https://www.djelfa.info/covid19/

[قنون المربي والأستاذ]

السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الأخوان صالح وأمير جزائري حر
الأخت صمت بارك الله فيكم جميعا على الردود القيمة
قرأت للتو خبرا في الشروق أون لاين نشرته اليوم
رسالة عالم ألماني إلى ميركل..!
وقد اقتبست منه مايلي:
سؤالي: هل ميزت هذه الإسقاطات الاحصائية بين المصابين بالعدوى الخالية من الأعراض والمرضى الفعليين، أي الأشخاص الذين تظهر عليهم الأعراض؟
عدد من الفيروسات التاجية منتشرة بيننا منذ فترة طويلة من دون أن يلتفت إليها الإعلام تقريبا [2]. إذا تبين أن فيروس كوفيد-19 لا يجب أن يُنسب إليه خطر أعلى بكثير من فيروسات كورونا المنتشرة سابقا، فمن الواضح أن جميع الإجراءات المضادة ستصبح غير ضرورية.
سؤالي: هل تم التحقق من خلال عينة عشوائية من عموم السكان الأصحاء من الانتشار الحقيقي للفيروس، وما إذا كان هناك نية للقيام بذلك في المستقبل القريب؟
للمزيد يمكنكم قراءة نص الرسالة