واذكر رّبّك إذا نسيت.

[الهادي عبادلية]

السّلام عليكم ورحمة الله
"وأذكر رّبّك إذا نسيت...!"هذه الآية تكاد لا تخلو حنجرة من ذكرها...! لكنّنا لم نذكر الله إلاّ قليلا ممّن رحم ربّنا...! بينما أصبحنا نذكر "الكورونا" كأذكار الصباح والمساء...!بل لا أظنّ أنّنا سننساها...! ولست أدري هل هو خوف من الله ورجوع إليه...أم خوف من أحد جنود الله...بمجرّد انتهاء تاريخ صلاحيّته...نعود لذكر ما كنّا نذكره...!ربّما نكون قد نسيناه بعد أن حُجز علينا كلٌّ في حجرته...!
كذِكْر بعضنا في ملتقيات النميمة، والغيبة ،والأعراض! كما كان يجري من قبل...! وهل يا تُرى سنذكر سلاطيننا مرّة أخرى... وبتلك الطريقة التي أقل ما يُقال عنها أنّها "وقحة "وبامتياز! أم أنّنا سنذكر أنفسنا... وكيف نحن منكمشون بين جدران"الحجر الصّحّي"... في كهوف كنّا ولازلنا نشتكي منها ونشكو!؟ سبحان مغيّر الأحوال من حال إلى حال.

[فاطمة شلف]

بارك الله ففيك أخي عبد الهادي واحسنن اليك ان شاء الله
فرصة العمر لا تعوذ عليكم بذكر الله
لك مني الف تحية

[صَمْـتْــــ~]

السّلام عليكم ورحمة الله
"وأذكر رّبّك إذا نسيت...!"هذه الآية تكاد لا تخلو حنجرة من ذكرها...! لكنّنا لم نذكر الله إلاّ قليلا ممّن رحم ربّنا...! بينما أصبحنا نذكر "الكورونا" كأذكار الصباح والمساء...!بل لا أظنّ أنّنا سننساها...! ولست أدري هل هو خوف من الله ورجوع إليه...أم خوف من أحد جنود الله...بمجرّد انتهاء تاريخ صلاحيّته...نعود لذكر ما كنّا نذكره...!ربّما نكون قد نسيناه بعد أن حُجز علينا كلٌّ في حجرته...!
كذِكْر بعضنا في ملتقيات النميمة، والغيبة ،والأعراض! كما كان يجري من قبل...! وهل يا تُرى سنذكر سلاطيننا مرّة أخرى... وبتلك الطريقة التي أقل ما يُقال عنها أنّها "وقحة "وبامتياز! أم أنّنا سنذكر أنفسنا... وكيف نحن منكمشون بين جدران"الحجر الصّحّي"... في كهوف كنّا ولازلنا نشتكي منها ونشكو!؟ سبحان مغيّر الأحوال من حال إلى حال.
وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته


أخي هادي..
الله محيطٌ بالسّرائر، ووحده العالم بمن فرَّ إليه تائبا توبةً نصوحا -بعد إدراك تقصيرِه..وأخطائه..-
وبين من أقبل عليه -دون نيّةٍ وإخلاصٍ في الاستقامة- متأثِّرا بالرّعب الذي خلقه الفيروس بهذه الفترة ..!

لهذا علينا أن نغتنم الوضعَ في مجاهدةِ أهوائنا وإصلاحِ أنفسنا واغتنام حروفنا في الدّعوة للخيرِ والصّلاحِ بما أوتينا

والعبرة في أن نثبُتَ على ذلك -بعد أن يرفع الله بلاءهُ عنّا-
إدراكاً منّا لعظمة الخالقِ المدبِّرِ لأمورِنا ويقينا منّا بأنّ ديننا سلمٌ ولامٌ لنا بتوفيقٍ ورحمةٍ من الله.


جزاك الله خيرا على طيب التّذكير

[الهادي عبادلية]

بارك الله ففيك أخي عبد الهادي واحسنن اليك ان شاء الله
فرصة العمر لا تعوذ عليكم بذكر الله
لك مني الف تحية
وفيكم بارك الله أختنا الفاضلة فاطمة،حيّاكم الله وثبّت خطاكم.

[الهادي عبادلية]

وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته


أخي هادي..
الله محيطٌ بالسّرائر، ووحده العالم بمن فرَّ إليه تائبا توبةً نصوحا -بعد إدراك تقصيرِه..وأخطائه..-
وبين من أقبل عليه -دون نيّةٍ وإخلاصٍ في الاستقامة- متأثِّرا بالرّعب الذي خلقه الفيروس بهذه الفترة ..!

لهذا علينا أن نغتنم الوضعَ في مجاهدةِ أهوائنا وإصلاحِ أنفسنا واغتنام حروفنا في الدّعوة للخيرِ والصّلاحِ بما أوتينا

والعبرة في أن نثبُتَ على ذلك -بعد أن يرفع الله بلاءهُ عنّا-
إدراكاً منّا لعظمة الخالقِ المدبِّرِ لأمورِنا ويقينا منّا بأنّ ديننا سلمٌ ولامٌ لنا بتوفيقٍ ورحمةٍ من الله.


جزاك الله خيرا على طيب التّذكير





والله لقد أحسنت وأجدت فيما إليه دعوت أستاذي الفاضل صمت فما لنا لنا من الله إلاّ هو ، غفر الله لنا وأرشدنا وتاب علينا،لك من الله الحسنى.