زهرة المسيلة
2020-03-28, 18:34
من أفضل الأعمال التي يجب استثمارها في ظل المكوث في البيت:
1- إسباغ الوضوء، والصلاة على وقتها:
إسباغ الوضوء سُنة نبوية بها العديد من المزايا، فبها قضاء على جميع الأمراض والفيروسات، واستعداد للصلاة على وقتها، ولهذا يجب أن يكون المسلم على استعداد للصلاة على وقتها.
وذلك عملا بحديث سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فعن أَبِى هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "أَلاَ أُخْبِرُكُمْ بِمَا يَمْحُو اللَّهُ بِهِ الْخَطَايَا وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ إِسْبَاغُ الْوُضُوءِ عَلَى الْمَكَارِهِ وَكَثْرَةُ الْخُطَا إِلَى الْمَسَاجِدِ وَانْتِظَارُ الصَّلاَةِ بَعْدَ الصَّلاَةِ فَذَلِكُمُ الرِّبَاطُ فَذَلِكُمُ الرِّبَاطُ فَذَلِكُمُ الرِّبَاطُ".
رواه مسلم ( 251 ) .
2- المحافظة على سنن الصلاة القبلية والبعدية
ولها ثواب عظيم في هذه الأيام الكريمة، وأيضا للتعود عليها وجعلها نظام حياة، نظرا لأهميتها وثوابها العظيم، كما أنها اتباع للسنة النبوية الشريفة.
فعن أُمِّ حَبِيبَةَ زَوْجِ النبي صلى الله عليه وسلم أَنَّهَا قَالَتْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ مَا مِنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يُصَلِّى لِلَّهِ كُلَّ يَوْمٍ ثنتي عَشْرَةَ رَكْعَةً تَطَوُّعًا غَيْرَ فَرِيضَةٍ إِلاَّ بَنَى اللَّهُ لَهُ بَيْتًا في الْجَنَّةِ أَوْ إِلاَّ بُنِىَ لَهُ بَيْتٌ في الْجَنَّةِ
رواه مسلم (728)
وقد جاء ذكر الركعات مفصلاً في حديث آخر
كما في حديث الترمذي (415) عن أم حبيبة رضي الله عنها قالت
: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ صَلَّى فِي يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ ، ثِنْتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً ، بُنِيَ لَهُ بَيْتٌ فِي الْجَنَّةِ ، أَرْبَعًا قَبْلَ الظُّهْرِ وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَهَا ، وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْمَغْرِبِ ، وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْعِشَاءِ ، وَرَكْعَتَيْنِ قَبْلَ صَلَاةِ الْفَجْرِ )
وصححه الشيخ الألباني في " صحيح سنن الترمذي " .
3- الورد اليومي من الأدعية والأذكار والقرآن الكريم:
كانت من سنة النبي الكريم صلوات الله وسلامه عليه وصحابته الكرام المحافظة على أذكار الصباح والمساء تحصينا لهم من كل مكروه وسواء، وكذلك الحرص على قراءة القرآن وإعداد خطة للسير عليها في شهر رمضان طمعا في ختم القرآن الكريم أكثر من مرة لما لهذا في عظيم الاجر والثواب.
عن عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَسْعُودٍ يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَنْ قَرَأَ حَرْفًا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا لاَ أَقُولُ الم حَرْفٌ وَلَكِنْ أَلِفٌ حَرْفٌ وَلاَمٌ حَرْفٌ وَمِيمٌ حَرْفٌ.
روى الترمذي (2910)
4- مساعدة المحتاج بالجهد أو بالمال:
الصدقة سنة نبوية يهجرها الكثير ولا يتذكرها إلا في شهر رمضان الكريم، ولهذا علينا تنشيط هذه السنة من الأن لما لها من فوائد كثيرة، ففي ظل لظروف الحالية يعاني الكثير من سواء الأحوال المادية ولهذا علينا شحذ الطاقة من الان بالتصدق سواء بالمال أو بالجهد لكل من يطلب يد المساعدة.
قال الله تعالى: {وَسَارِعُوا إِلَىٰ مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ}.. [آل عمران: ١٣٣ - ١٣٤].
5- دراسة السيرة النبوية وتفسير الآيات القرآنية:
جميعا يأمل في التعرف على السيرة النبوية ولكن نظرا لكثرة المشاعل المسئوليات يسوف البعض في التعرف عليها وكذلك تفسير الآيات القرآنية، ها قد توفر الوقت لدراسة هذا الكنز والتعرف عليه، سواء كانت بقراءة الكتب أو التعرف عليه من خلال تصفح المواقع الموثوق بها.
1- إسباغ الوضوء، والصلاة على وقتها:
إسباغ الوضوء سُنة نبوية بها العديد من المزايا، فبها قضاء على جميع الأمراض والفيروسات، واستعداد للصلاة على وقتها، ولهذا يجب أن يكون المسلم على استعداد للصلاة على وقتها.
وذلك عملا بحديث سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فعن أَبِى هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "أَلاَ أُخْبِرُكُمْ بِمَا يَمْحُو اللَّهُ بِهِ الْخَطَايَا وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ إِسْبَاغُ الْوُضُوءِ عَلَى الْمَكَارِهِ وَكَثْرَةُ الْخُطَا إِلَى الْمَسَاجِدِ وَانْتِظَارُ الصَّلاَةِ بَعْدَ الصَّلاَةِ فَذَلِكُمُ الرِّبَاطُ فَذَلِكُمُ الرِّبَاطُ فَذَلِكُمُ الرِّبَاطُ".
رواه مسلم ( 251 ) .
2- المحافظة على سنن الصلاة القبلية والبعدية
ولها ثواب عظيم في هذه الأيام الكريمة، وأيضا للتعود عليها وجعلها نظام حياة، نظرا لأهميتها وثوابها العظيم، كما أنها اتباع للسنة النبوية الشريفة.
فعن أُمِّ حَبِيبَةَ زَوْجِ النبي صلى الله عليه وسلم أَنَّهَا قَالَتْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ مَا مِنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يُصَلِّى لِلَّهِ كُلَّ يَوْمٍ ثنتي عَشْرَةَ رَكْعَةً تَطَوُّعًا غَيْرَ فَرِيضَةٍ إِلاَّ بَنَى اللَّهُ لَهُ بَيْتًا في الْجَنَّةِ أَوْ إِلاَّ بُنِىَ لَهُ بَيْتٌ في الْجَنَّةِ
رواه مسلم (728)
وقد جاء ذكر الركعات مفصلاً في حديث آخر
كما في حديث الترمذي (415) عن أم حبيبة رضي الله عنها قالت
: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ صَلَّى فِي يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ ، ثِنْتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً ، بُنِيَ لَهُ بَيْتٌ فِي الْجَنَّةِ ، أَرْبَعًا قَبْلَ الظُّهْرِ وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَهَا ، وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْمَغْرِبِ ، وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْعِشَاءِ ، وَرَكْعَتَيْنِ قَبْلَ صَلَاةِ الْفَجْرِ )
وصححه الشيخ الألباني في " صحيح سنن الترمذي " .
3- الورد اليومي من الأدعية والأذكار والقرآن الكريم:
كانت من سنة النبي الكريم صلوات الله وسلامه عليه وصحابته الكرام المحافظة على أذكار الصباح والمساء تحصينا لهم من كل مكروه وسواء، وكذلك الحرص على قراءة القرآن وإعداد خطة للسير عليها في شهر رمضان طمعا في ختم القرآن الكريم أكثر من مرة لما لهذا في عظيم الاجر والثواب.
عن عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَسْعُودٍ يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَنْ قَرَأَ حَرْفًا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا لاَ أَقُولُ الم حَرْفٌ وَلَكِنْ أَلِفٌ حَرْفٌ وَلاَمٌ حَرْفٌ وَمِيمٌ حَرْفٌ.
روى الترمذي (2910)
4- مساعدة المحتاج بالجهد أو بالمال:
الصدقة سنة نبوية يهجرها الكثير ولا يتذكرها إلا في شهر رمضان الكريم، ولهذا علينا تنشيط هذه السنة من الأن لما لها من فوائد كثيرة، ففي ظل لظروف الحالية يعاني الكثير من سواء الأحوال المادية ولهذا علينا شحذ الطاقة من الان بالتصدق سواء بالمال أو بالجهد لكل من يطلب يد المساعدة.
قال الله تعالى: {وَسَارِعُوا إِلَىٰ مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ}.. [آل عمران: ١٣٣ - ١٣٤].
5- دراسة السيرة النبوية وتفسير الآيات القرآنية:
جميعا يأمل في التعرف على السيرة النبوية ولكن نظرا لكثرة المشاعل المسئوليات يسوف البعض في التعرف عليها وكذلك تفسير الآيات القرآنية، ها قد توفر الوقت لدراسة هذا الكنز والتعرف عليه، سواء كانت بقراءة الكتب أو التعرف عليه من خلال تصفح المواقع الموثوق بها.