Virgile
2020-03-07, 11:34
انتشرت العادات الوثنية لدى المرأة وتم تطبيعها لدرجة انها صارت عادية..........في غياب الرقيب والوازع الديني
اصبحت المرأة تسير على هواها ..... ولا تفكر للحظة لتعيد مراجعة أخلاقها
إنها أخلاق الجاهلية الاولى التي نهى عنها النبي وللأسف الشديد لقد عادت من جديد ....
من أسباب ذلك للأسف الشديد ضعف الرجل المسلم فهو رحيم ورفيق بابنته او اخته او مواطنته المسلمة
ولا يستطيع التدخل لانه يرى ذلك عيبا وان نهر امرأة في الشارع يجعل الناس تظن انه محتقر للمراة في البيت
كذلك وانه يسمح للرجال بسب محارمه
العادات الوثنية الجسمية:
اطالة الأظافر وصبغها
التبرج بمواد الزينة
وضع العطر
ارتداء احذية الكعب العالي التي تطرطق الارض
ملابس ضيقة لابراز ملامح الجسم
صبغ الشعر بألوان براقة كمحاولة للفت الانظار لا لاخفاء الشيب
ارتداء تنورة او فستان بلا سروال يغطي ساقيها عكس الرجل الذي اذا ارتدي جلابة يضع تحتها سروال
لان ذلك يعني الحشمة والادب
عادات اجتماعية .:
السحر والشعوذة
استعمال تعاليم القرآن فقط في ما يخدم مصلحتهن ونكران تعاليمه اذا خالف اهدافهن
طلب الزواج من الرجل اي انها تجبره على الزواج منها بالكره
العمل بمستوى فكري ضعيف وحتى في الطب والقضاء والهندسة وغيرة (ظاهرة موجودة كذلك عند الرجال)
الاحساس على انها ثقل اي أنها تحاول سلب حقوق الرجل باستعمالها لضعفها (ادعاء الضعف في المواقف الصعبة )
العادات الاخلاقية \
العمل الى جانب الرجل
الكلام بصوت مرتفع وخشن
حركات رجالية باليد والجسم
الرقص في *
الشوارع ...... عادة مجهرية
*
*
ارتداء ملابس السباحة عند البعض كطريقة للتحرر
التحدث مع الغرباء في الهاتف خاصة محادثة طويلة
*
*
العمل في الجيش فلم نسمع ان النبي طلب يوما من النساء ان يعملن في الجيش وقد ذكر التاريخ
ان نساء شهدوا بعض الفتحات الا انهن تواجدن بصفة مفاجئة وغير مقصودة
*
*
وتجنيد النساء ما هو الا محاولة للقول ان الاشتراكية قد حققت العدالة بين الرجل والمراة
*
*
لكن ما ياسفني انها صارت عادة لدى العائلات تقديم بناتهم للعسكر كطريقة للعمل او الالتقاء بسعدها
*
*
تجنيد النساء عادة وثنية تمتد الى مصر القديمة كيميت حيث كانت المراة قائدة للجيش والسبب هو فعل عكس ما يقوم به المسلمون
وهو ان المسلم يغير على الانثرى ولا يأخذها الى ساحة الوغى لهذا السبب قام الوثنيون باستحلال تجنيد المراة
*
*
*
لا يمكن ذكر كل تلك العادت فعلى المرأة أن تراجع نفسها لترى أنهى قد ظلمت نفسها بنفسها
و أن لا دخل للرجال في ذلك مادام أن القانون قد ساوى في الحريات فعليكن النظر جيدا في حالكن المزري
اصبحت المرأة تسير على هواها ..... ولا تفكر للحظة لتعيد مراجعة أخلاقها
إنها أخلاق الجاهلية الاولى التي نهى عنها النبي وللأسف الشديد لقد عادت من جديد ....
من أسباب ذلك للأسف الشديد ضعف الرجل المسلم فهو رحيم ورفيق بابنته او اخته او مواطنته المسلمة
ولا يستطيع التدخل لانه يرى ذلك عيبا وان نهر امرأة في الشارع يجعل الناس تظن انه محتقر للمراة في البيت
كذلك وانه يسمح للرجال بسب محارمه
العادات الوثنية الجسمية:
اطالة الأظافر وصبغها
التبرج بمواد الزينة
وضع العطر
ارتداء احذية الكعب العالي التي تطرطق الارض
ملابس ضيقة لابراز ملامح الجسم
صبغ الشعر بألوان براقة كمحاولة للفت الانظار لا لاخفاء الشيب
ارتداء تنورة او فستان بلا سروال يغطي ساقيها عكس الرجل الذي اذا ارتدي جلابة يضع تحتها سروال
لان ذلك يعني الحشمة والادب
عادات اجتماعية .:
السحر والشعوذة
استعمال تعاليم القرآن فقط في ما يخدم مصلحتهن ونكران تعاليمه اذا خالف اهدافهن
طلب الزواج من الرجل اي انها تجبره على الزواج منها بالكره
العمل بمستوى فكري ضعيف وحتى في الطب والقضاء والهندسة وغيرة (ظاهرة موجودة كذلك عند الرجال)
الاحساس على انها ثقل اي أنها تحاول سلب حقوق الرجل باستعمالها لضعفها (ادعاء الضعف في المواقف الصعبة )
العادات الاخلاقية \
العمل الى جانب الرجل
الكلام بصوت مرتفع وخشن
حركات رجالية باليد والجسم
الرقص في *
الشوارع ...... عادة مجهرية
*
*
ارتداء ملابس السباحة عند البعض كطريقة للتحرر
التحدث مع الغرباء في الهاتف خاصة محادثة طويلة
*
*
العمل في الجيش فلم نسمع ان النبي طلب يوما من النساء ان يعملن في الجيش وقد ذكر التاريخ
ان نساء شهدوا بعض الفتحات الا انهن تواجدن بصفة مفاجئة وغير مقصودة
*
*
وتجنيد النساء ما هو الا محاولة للقول ان الاشتراكية قد حققت العدالة بين الرجل والمراة
*
*
لكن ما ياسفني انها صارت عادة لدى العائلات تقديم بناتهم للعسكر كطريقة للعمل او الالتقاء بسعدها
*
*
تجنيد النساء عادة وثنية تمتد الى مصر القديمة كيميت حيث كانت المراة قائدة للجيش والسبب هو فعل عكس ما يقوم به المسلمون
وهو ان المسلم يغير على الانثرى ولا يأخذها الى ساحة الوغى لهذا السبب قام الوثنيون باستحلال تجنيد المراة
*
*
*
لا يمكن ذكر كل تلك العادت فعلى المرأة أن تراجع نفسها لترى أنهى قد ظلمت نفسها بنفسها
و أن لا دخل للرجال في ذلك مادام أن القانون قد ساوى في الحريات فعليكن النظر جيدا في حالكن المزري