تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : لماذا لا تدعم اسرائيل حليفها بشار ضد عدوها أردوغان


abou abd
2020-03-05, 09:01
كثيرا ما سمعنا هنا ان بشار حليف اسرائيل وتدعمه
لماذا لا تدعمه في هذا الوقت الحرج وهو يتعرض للقصف التركي جوا والجماعات الاسلامية أرضا
أليس مفروض بشار حليف وأردوغان عدو اسرائيل
والأكثر من هذا قصف تركي من الشمال وقصف اسرائيلي من الجنوب

الزمزوم
2020-03-05, 10:09
آخر تصريح لبولدوق أمريكا في منطقتنا العربية أردوغان قال فيها بالحرف الواحد ..." تحدثت مع ترامب وطلبت منه ذخيرةً ولم نتطرق لموضوع الباتريوت " .

https://i.ytimg.com/vi/c3NB7xKub8w/hqdefault.jpg


https://img.youm7.com/ArticleImgs/2019/10/9/149583-EGV3CIZW4AEz-7N.jpg



هذا يثبت حقيقتين قيلت وكتبت في كتب تاريخية وسياسية :

الأول ، أن الإخوان " المسلمين" كانوا ولا زالوا أدوات بيد الغرب الاِستعماري البريطاني و أمريكا طوال الوقت منذ تأسيس الجماعة على يد حسن البنا إلى هذه اللحظة .
والثاني ، أن البولدوق أردوغان ليس إلا عبداً وخادماً مطيعاً للسيد الأمريكي يقوم بمهمة شبيهة بمهمة السعودية في وقت مضي أين كانت أموال البترول تُضخ بقوة والحركة الوهابية " الجهادية " في أوج قوتها ضد أعداء أمريكا والدول التي ترفض الهيمنة الأمريكية والعبودية والخضوع .
وهذا الذي كان وهذا هو الذي يجري اليوم ... كل رصاصة أطلقتها هذه الجماعة وكل مجزرة اِرتكبتها جماعة الإخوان المسلمين والأنظمة العميلة من مثل تركيا الأردوغانية ضد الدول الوطنية كانت خدمةً لأمريكا واِسرائيل واِقرأوا التاريخ .. ولاحظوا من اِستفاد حقاً من إرهاب هؤلاء ضد شعوبهم وأوطانهم ...
و"جهادهم " المزعوم خدم من ؟؟؟ وأضر بمصلحة من ؟؟

الزمزوم
2020-03-05, 13:12
https://media.alalamtv.net/uploads/855x495/2019/06/22/156119100613956100.jpg


لـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــن تموت

اِبادتنا بوباء كورونا أفضل 1000 مرة من التفريط بفلسطين ....

amoros
2020-03-05, 17:18
آخر تصريح لبولدوق أمريكا في منطقتنا العربية أردوغان قال فيها بالحرف الواحد ..." تحدثت مع ترامب وطلبت منه ذخيرةً ولم نتطرق لموضوع الباتريوت " .

https://i.ytimg.com/vi/c3nb7xkub8w/hqdefault.jpg


https://img.youm7.com/articleimgs/2019/10/9/149583-egv3cizw4aez-7n.jpg



هذا يثبت حقيقتين قيلت وكتبت في كتب تاريخية وسياسية :

الأول ، أن الإخوان " المسلمين" كانوا ولا زالوا أدوات بيد الغرب الاِستعماري البريطاني و أمريكا طوال الوقت منذ تأسيس الجماعة على يد حسن البنا إلى هذه اللحظة .
والثاني ، أن البولدوق أردوغان ليس إلا عبداً وخادماً مطيعاً للسيد الأمريكي يقوم بمهمة شبيهة بمهمة السعودية في وقت مضي أين كانت أموال البترول تُضخ بقوة والحركة الوهابية " الجهادية " في أوج قوتها ضد أعداء أمريكا والدول التي ترفض الهيمنة الأمريكية والعبودية والخضوع .
وهذا الذي كان وهذا هو الذي يجري اليوم ... كل رصاصة أطلقتها هذه الجماعة وكل مجزرة اِرتكبتها جماعة الإخوان المسلمين والأنظمة العميلة من مثل تركيا الأردوغانية ضد الدول الوطنية كانت خدمةً لأمريكا واِسرائيل واِقرأوا التاريخ .. ولاحظوا من اِستفاد حقاً من إرهاب هؤلاء ضد شعوبهم وأوطانهم ...
و"جهادهم " المزعوم خدم من ؟؟؟ وأضر بمصلحة من ؟؟


رحمك الله ايها العالم الجليل محمد عماره رحمك الله ايها)الاخواني(في نظر كثيرا من الابواق
عن محمد عماره
في أحد المجالس، التفت أحد المدعوين العلمانيين تجاهي، وخاطبني مستهزئاً، وقال:
هل أفهم من كتاباتك أنك تريد تطبيق أحكام الشريعة والعودة بنا إلى الوراء؟
فأجبته متسائلاً:
هل تقصد بالوراء يعني حوالي 100 سنة، عندما كان السلطان عبدالحميد الثاني يحكم نصف الكرة الأرضية؟
أم عندما كان ملوك أوروبا يحكمون شعوبهم بتفويض من السلطان العثماني؟
أم قصدك إلى الوراء أكثر زمن حكم المماليك، الذين أنقذوا العالم من المغول والتتار؟
أم إلى الوراء أكثر عندما حكم العباسيون نصف الأرض؟
أم إلى الوراء أيام الأمويين؟ أم قبلهم سيدنا عمر الذي حكم أكثر الكرة الأرضية؟
أم قصدك عندما بدأ هارون الرشيد رسالته إلى ملك الروم نقفور:
من هارون أمير المؤمنين إلى نقفور كلب الروم..؟
أم إلى زمن عبدالرحمن الداخل، الذي طوّق جيشه إيطاليا وفرنسا؟
هذا سياسياً..
أم قصدك علمياً.. عندما كان علماء العرب مثل ابن سينا والفارابي وابن جبير والخوارزمي وابن رشد وابن خلدون إلخ، يعلّمون العالم العربي والغربي الطبّ والصيدلة والهندسة والفلك والشعر؟!
أم قصدك كرامة.. عندما عبث يهودي كافر بعباءة امرأة فصاحت وامعتصماه، فجرّد المعتصم الجيش وطرد اليهود من أرض الدولة، بينما النساء اليوم تُغتصب اغتصاباً والحكام مسرورون؟!
أم قصدك عندما أنشأ المسلمون أول جامعة تعرفها أرض أوروبا في إسبانيا؟
ومن وقتها أصبح الزيّ العربي «العباءة» هو لباس التخرج في كل جامعات العالم، ولليوم وقبعة التخرج مسطّحة، لأنه كان يتم وضع القرآن فوقها في احتفال التخرج.
أم قصدك لما كانت القاهرة أجمل مدينة بالعالم؟
أم عندما كان الدينار العراقي يساوي 483 دولاراً؟
أم عندما كان الهاربون من أوروبا الفقيرة يتوجهون إلى الإسكندرية؟ أم عندما طلبت أميركا من مصر إنقاذ أوروبا من المجاعة؟
منتظرك تشرح لي قصدك وتخبرني كم تريد أن نرجع إلى الوراء؟
منقول عن د. محمد عمارة رحمه الله تعالى