مشاهدة النسخة كاملة : انصحوني فانا خجولة 😔😔
السلام عليكم اتمنى ان تكونو بخير😊😊
وكما يظهر في العنوان انا فتاة شابة و ملتزمة و الحمد لله .في هذه الايام لاحظت ان شخصا معجب بي كثيرا و يريد خطبتي و لكن المشكلة كما تظهر في العنوان انا خجولة جدا مع كل الناس بعبارة اخرى اذا سالني هذا الشاب عما اذا كنت موافقة ام لا كيف اجيبه ( خايفة نخلطها كيم عوايدي ) اعرف انكم تسالون لماذا ؟ لاني و ببساطة بعيدة عن اهلي و لهذا فانه سيسالني اولا لا محالة و ساصدقكم القول باني معجبة كذلك به بل و احبه و لكن في السر بين و بين الله و المشكلة انه بقي لدي الكثير من سنوات الدراسة و اخجل حتى ان اقول لعائلتي باني موافقة على الخطبة لانهم و بصراحة ينظرون الي كآلة للدراسة و فقط لا غير و سيظنون بي ظن سوء كاني بدات انحرف في حين ان بعضا من قريناتي تزوجن هذا العام و امي تبارك لهن هذا الزواج دائما و تثني عليهن اما انا فحدث و لا حرج كاني ....
المهم اتمنى ان تساعدوني بطريقة الرد فضلا لا امرا
nadir_telecom
2020-02-13, 19:43
تخلصي من خجلك و صارحي أهلك من موقفك و ربي يصلحالأحوال سلام
مراد سابقا10
2020-02-13, 19:54
بصراحة تقولين معجب بك هذا ما في الأمر الناس كلها تعجب ببعض
ولكن هل هذا الشاب يريد الحلال ام يريدك فريسة له خاصة انوا يعلم انك بعيدة عن اهلك
انا ننصحك خوذي حذرك رانا في زمان الذئاب البشرية نساء والرجال على السواء حافظي على سمعتك وسمعة عائلتك .
ing.Youcef
2020-02-13, 21:27
وعليكم السلام ورحمة الله
نظريا، إن قدر الله وحدث مثل هذا السؤال فبنت الأصل تجيب بـ هاهو بيتنا،
لكن أنت ربما واقعة في الوهم، لأن نية الخطبة لا تلاحظ، بل حين يأتي شخص ويخطب يصبح خاطبا وإن لم يأتي فهو كغيره..
فاحذري من هذا الباب ولا تغتري ولا تقولي أنا و أنا، فكل البنات يقلن ذلك ولكن....
أنت في مكان للدراسة فلا تبالي بغيرها ولا تدخلي نفسك في متاهات لا مخرج منها، فكل شيء يتدارك إلا الشرف إن ضاع ضاع إلى الأبد.
إحذري ثم احذري ثم احذري واعتبري بغيرك قبل أن تصبحي أنت عبرة لغيرك.
بالتوفيق.
أنا مع رأي الأخ "الونشريس" الأحسن البقاء في المنزل أو الخروج ثم العودة للمنزل قبل حلول الظلام.
المشتاق لجنة النعيم
2020-02-16, 20:43
ساهلة ولا تحتاج تفكير عميق اذا جا عندك قوليلو اهدر مع دارنا و صاي اذا مرضاش معناها يشوف فيك كفريسة كيما قالك الأخ .
نضال من الجزائر
2020-02-20, 09:54
أحسنت أختاه إذ استشرت، فالناس ،خاصة من جمع الحكمة وحب الخير لك، يرون الأمور على حقيقتها، بعكسك أنت، فكما قلت أنت تحبينه، فالحب والهوى يعمي صاحبه عن الحقيقة، فلنحلل الموقف بالعقل ولنسكت الهوى للحظة.
الزمان فاسد، ولا شك سمعتي قصصا كما سمعنا، فأقل ضرر قد يحصل هو أن يعلق قلبك به، ثم يهجرك، فتمسي في عذاب وألم وحرقة الفراق و ندم على ما ضيعت من دين ووقت معه، ولذلك هم إذا أرادوا وصال بنت، لا يريدون من أهلها أن يعلموا، كي يسهل عليه الخروج كما سهلتي عليه الدخول. فتكوني قد نقص حياؤك وضاع وقتك ولا نتيجة، وهذا أختي أقل ضرر.
وكما قال بعض الإخوة، إذا أتاك يريد الحلال فدليه على بيتك أو أعطيه رقم أبيك، وليخطبك منه، وهذا الأمر قد نصح به بعض العلماء، فقد يرى رجل امرأة تعجبه، وليس له عنها أي معلومة، فله أن يسألها أن تعطيه رقم والدها، و لا شك بكل احترام وعفة. ثم فليكلم أولياءها.
فقد يكون إعجابه بك مجرد اشتهاء، لكن لا يريدك كزوجة، وأنا أقول لك كي تعلمي هل هو يريدك كزوجة أو إنما يريدك لشهوة، صارحيه وقولي له هاك رقم أبي وتكلم معاه.
إن بدأ يعتذر بأي عذر كان(ما زال مانيش خدام، ماعنديش دار....) ويأبى فلا خير في التكلم معه، وهو حرام أختي،الله عز وجل حرم مجرد النظر بشهوة فما بالك بالمواعيد والمضاحكات والممازحات ونحو ذلك.
وإن كان يريدك كزوجة، فإرشادك إياه لوالديك والله يرفعك في عينه، ويعلمه أنك لست كباقي البنات. والصادق يخطب حبيبته ومن رآها تصلح كأم لأولاده، ولو كان فقيرا.
فإن استمررت معه ولا شك سيتطور الأمر، فمجرد إعجاب يؤدي إلى الضحك والممازحات ثم إلى التنزهات، ثم إلى المواعيد، ثم اللمس، ثم إلى ما أدري إيش، ولا تقولي أنا حيية ونحشم، فالحشمة تزول، وأنجح شيء في إزالتها هو التدرج في المنكر. فقد تستحي من أن يلمسك مباشرة الآن، لكن لا بأس بالمضاحكة، ثم لا بأس بالمماشاة، ثم لا بأس بالجلوس معه.....
وأخيرا أقول، قد يكون حبك له، هو إنما كان بسبب أنه انتبه لك وأظهر إعجابا بك، فهو كأنه حب يأس وإعتقادا بالندرة، فتقولين: هذا أول شاب وسيم ينتبه لي، فقد يكون آخر واحد، فعلي أن أتشبث به ولا أسيبه. وهذا لا شك نابع من احتقار للنفس دفين، ومن ضعف الإيمان بأن الله له ملك السماوات والأرض يعطي لعباده بلا حساب، خاصة من سأله وترجاه. فأنت أختي امرأة حيية مؤمنة جميلة، اقول أنك جميلة، استنتاجا من انجذاب ذاك الشاب لك، فليكن ارتباطك بالزواج مع الرجال الذين جمعوا مهارات ودينا وحسنا وهمة، ليس مجرد من نظر إليك وتبسم.
والسلام.
هذه فترة مراهقة نتي عندك اهلك يروح من الباب و معندهش الحق يهدر معاك وانت ثاني خطيك ما تعطيهش فرصة ياك حنا مسلمين
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir