ليتيم مراد
2007-10-21, 09:49
نزول عيسى عليه السلام
يقول الله سبحانه وتعالى ( وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم إن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه مالهم به من علم إلا إتباع الظن وما قتلوه يقين بل رفعه الله إليه وكان الله عزيزا حكيما ) .
ويقول الله أيضا ( وإنه لعلم للساعة ) أي من علامات الساعة
جاء في الحديث عندما تسيطر فتنة الدجال على الناس يقول صلى الله عليه وسلم ( ينزل عيسى بن مريم عليه السلام عند المنارة البيضاء شرقي دمشق )
ويصف النبي صلى الله عليه وسلم نزول عيسى عليه السلام يقول ( ليس بيني وبين عيسى نبي وإنه نازل فإذا رأيتموه فاعرفوه رجل مربوع ( أقرب إلى القصر منه إلى الطول ) إلى الحمرة والبياض ( وجهه أبيض فيه حمرة ) ينزل بين ممصرتين ( يلبس ثوبين) كأن رأسه يقطر وإن لم يصبه بلل ... وفي حديث أخر كأنه الجمان ( الجمان عبارة عن فضة تشكل على شكل اللؤلؤ ) وهذه العلامة لا توجد في أي من البشر حتى يعرفه الناس .
ترى متى ينزل عيسى عليه السلام ؟
ينزل عندما يحاصر المؤمنون في دمشق من طرف الدجال وأنصاره من اليهود ، وجاء في الحديث أنهم يأتون يحاصرون دمشق معه سبعون ألف من اليهود يريدون فتح دمشق
يقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي يرويه مسلم ( فبينما هم يُعِدون للقتال يسوون الصفوف إذ أقيمت الصلاة ( جاء في رواية أخرى أنها صلاة الفجر) يؤمهم رجل من خيرة الناس وجاءت الإشارات الكثيرة تقول أنه المهدي فبينما هم يستعدون للصلاة إذ ينضرون وإذا المسيح عليه السلام ينزل من السماء واضعا كفيه على جناحي ملكين ..
وفي حديث آخر يقول ( لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق ظاهرين إلى يوم القيامة ، فينزل عيسى بن مريم فيقول له أميرهم تعالى صلى بنا فيقول عيسى عليه السلام لا إن بعضكم على بعض أمراء ، فيصلي عيسى بن مريم صلاة المسلمين مع الناس مأموما إكراما لهذه الأمة .
ويصفه النبي صلى الله عليه وسلم يقول ( له ريح طيبة لا يشمها كافر إلا ومات وإن ريحه لا تبلغ على مد بصره) ، فيهرب الكفار والمسيح الدجال ويبدأ عيسى عليه السلام يلحق الدجال وتبدأ المطاردة حتى يدركه في مدينة اللد وقيل في بيت المقدس عند باب يسمى اللد يقول صلى الله عليه وسلم ( فإذا رآه عدو الله ذاب كما يذوب الملح )
يقول صلى الله عليه وسلم ( فلو تركه لنذاب حتى يهلك ) لكن لا يتركه يذوب فيأتي إليه ويضربه بالحربة في جسده ويخرجها وقد امتلأت دما فيقول ألا إن الله لا يموت وهذا قد مات .
ثم يبدأ في مسح وجوه المؤمنين الذين أصابتهم الفتنة .
جاء في الحديث الصحيح ( ثم يمسح على وجوههم ويحدثهم بدرجاتهم في الجنة )
ويتولى المسيح حكم الأرض قال النبي صلى الله عليه وسلم ( والذي نفسي بيده لا يوشكن أن ينزل فيكم بن مريم حكما عدلا فيكسر الصليب ويقتل الخنزير ) (علامة على انتهاء النصرانية ) .
ثم ينتشر الخير بين الناس وبينما هم كذلك إذ يحدث أمر في منتهى الخطورة تأتى الأوامر إلى عيسى عليه السلام أنه قد بعث الله قوما ليس لأحد بهم قوة ....
إنها الفتنة الثالثة فيأخذ عيسى بن مريم المؤمنين إلى الجبل وتبدأ فتة وقصة جديدة .......
ألا وهي فتنة يأجوج ومأجوج ...... ولنا لقاء في مشاركة أخرى ........
يقول الله سبحانه وتعالى ( وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم إن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه مالهم به من علم إلا إتباع الظن وما قتلوه يقين بل رفعه الله إليه وكان الله عزيزا حكيما ) .
ويقول الله أيضا ( وإنه لعلم للساعة ) أي من علامات الساعة
جاء في الحديث عندما تسيطر فتنة الدجال على الناس يقول صلى الله عليه وسلم ( ينزل عيسى بن مريم عليه السلام عند المنارة البيضاء شرقي دمشق )
ويصف النبي صلى الله عليه وسلم نزول عيسى عليه السلام يقول ( ليس بيني وبين عيسى نبي وإنه نازل فإذا رأيتموه فاعرفوه رجل مربوع ( أقرب إلى القصر منه إلى الطول ) إلى الحمرة والبياض ( وجهه أبيض فيه حمرة ) ينزل بين ممصرتين ( يلبس ثوبين) كأن رأسه يقطر وإن لم يصبه بلل ... وفي حديث أخر كأنه الجمان ( الجمان عبارة عن فضة تشكل على شكل اللؤلؤ ) وهذه العلامة لا توجد في أي من البشر حتى يعرفه الناس .
ترى متى ينزل عيسى عليه السلام ؟
ينزل عندما يحاصر المؤمنون في دمشق من طرف الدجال وأنصاره من اليهود ، وجاء في الحديث أنهم يأتون يحاصرون دمشق معه سبعون ألف من اليهود يريدون فتح دمشق
يقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي يرويه مسلم ( فبينما هم يُعِدون للقتال يسوون الصفوف إذ أقيمت الصلاة ( جاء في رواية أخرى أنها صلاة الفجر) يؤمهم رجل من خيرة الناس وجاءت الإشارات الكثيرة تقول أنه المهدي فبينما هم يستعدون للصلاة إذ ينضرون وإذا المسيح عليه السلام ينزل من السماء واضعا كفيه على جناحي ملكين ..
وفي حديث آخر يقول ( لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق ظاهرين إلى يوم القيامة ، فينزل عيسى بن مريم فيقول له أميرهم تعالى صلى بنا فيقول عيسى عليه السلام لا إن بعضكم على بعض أمراء ، فيصلي عيسى بن مريم صلاة المسلمين مع الناس مأموما إكراما لهذه الأمة .
ويصفه النبي صلى الله عليه وسلم يقول ( له ريح طيبة لا يشمها كافر إلا ومات وإن ريحه لا تبلغ على مد بصره) ، فيهرب الكفار والمسيح الدجال ويبدأ عيسى عليه السلام يلحق الدجال وتبدأ المطاردة حتى يدركه في مدينة اللد وقيل في بيت المقدس عند باب يسمى اللد يقول صلى الله عليه وسلم ( فإذا رآه عدو الله ذاب كما يذوب الملح )
يقول صلى الله عليه وسلم ( فلو تركه لنذاب حتى يهلك ) لكن لا يتركه يذوب فيأتي إليه ويضربه بالحربة في جسده ويخرجها وقد امتلأت دما فيقول ألا إن الله لا يموت وهذا قد مات .
ثم يبدأ في مسح وجوه المؤمنين الذين أصابتهم الفتنة .
جاء في الحديث الصحيح ( ثم يمسح على وجوههم ويحدثهم بدرجاتهم في الجنة )
ويتولى المسيح حكم الأرض قال النبي صلى الله عليه وسلم ( والذي نفسي بيده لا يوشكن أن ينزل فيكم بن مريم حكما عدلا فيكسر الصليب ويقتل الخنزير ) (علامة على انتهاء النصرانية ) .
ثم ينتشر الخير بين الناس وبينما هم كذلك إذ يحدث أمر في منتهى الخطورة تأتى الأوامر إلى عيسى عليه السلام أنه قد بعث الله قوما ليس لأحد بهم قوة ....
إنها الفتنة الثالثة فيأخذ عيسى بن مريم المؤمنين إلى الجبل وتبدأ فتة وقصة جديدة .......
ألا وهي فتنة يأجوج ومأجوج ...... ولنا لقاء في مشاركة أخرى ........