Virgile
2019-12-14, 11:58
الحراك القبايلي في العاصمة يجب أن يقابله حراكا مماثلا في كل ولاية اذا استمروا بالمطالبة بالحقوق كل من ينتمي للجهة والعرق
للذين لم يفهموا فقد تحول الحراك بعد اشهر من بدئه الى واحد من اشكال تطبيق
سياسة المظلومية التي يستعملها القبايل وخاصة أنهم استمروا بالمطالبة الحقوق التي تخدم مصالحهم
كالابقاء على الفرنسية والعلمانية وغيره واستمروا بالسب واخرجوا لنا مقولة خاوة خاوة لنقلل من شكنا ضد أهدافهم
يعني الى ان ننهي المهمة
الحراك بدأ قبائليا في العاصمة واستمر قبائليا لماذا؟
إمتلاكهم لوسائل الاعلام المكتوبة والمرئية والمسموعة
لأن تدخل اي شخص له راي آخر ومختلف عن مطالبهم في بلدية الجزائر الوسطى كان
سيلقى الشتم والتصوير بالهاتف والسخرية منه .عير المواقع و كذا وصول السب الى عائلته
كالنائب نعيمة صالحي التي وضعوا صورتها
وهي بالحجاب وراء اطار مقعد مرحاض كطريقة لإهانتها واهانة المرأة المحجبة وقامت قنوات النهار والبلاد
بنشر الصورة عبر الفيس بوك ...
هذا لما تكون رئيس حزب فما بالك لو تكون مواطن عادي وتدخل وسطهم
أصلا لن تدخل معهم كزميل في العمل .
بنما معارضات ممسوخات مثل بوراوي كانت تستعرض جسدها شبه عارية
ولا احد اخبرها انها لا تمثل المراة الجزائرية من البداية وهي التي كانت تجلس
مع أعدء الجزائر في سفارة بلدها الحقيقي او بلد وزوجها
وصار الكوالى يرسلون الرسائل التهديدة للنظام يتنحاو قاع واي مثقف عربي يخرج لقول صوته يهان بالسب والشتم
الحراك كان قويا
كان قويا ومخترق لأن معضمهم يتلقون الأوامر من الخارج ويتلقون المال والوعود والامتيازات وخاصة الطلبة
مطالب القبايل في الواجهة
كنوا يخرجون للمطالبة بحقوقهم او حقوق اعضاء من العائلة بالنسبة لهم ضياع حق مسؤول من
العائلة هو ضياع حقوق كل العائلة في العاصمة
كل ولاية لها أهلها
نعم كل ولاية لها أهلها ويجب أن تبعد هؤلاء من الواجهة فيعدج مجيء الحكومة العادلة يجب اقامة قانون عادل
ثم لا ننسى أنهم ارادوا جعل فرنسا وصية علينا بدون الشرح الكامل منذ 2016 فرنسا التي يعتبرونها
حاكمة على منطقتهم وهم بعد ذلك حكام علينا
لا اثق بدولة تمارس المحاباة لصاح منطقة واحدة على حساب جميع الولايات والمناطق
لا نريد مزيدا من التخاذل من أجل قومية غبية تريد الحياة السهلة على حساب
باقي الشعب وتبكي في وسائل الاعلام الوطنية والاجنبية
سخرية وضحك واستهزاء بضحايا الارهاب ثم الدفاع عنهم لسبب واحد وهو ان
الرئيس الجديد يحاول اقامة دولة العدل ولو انه
يبدو خائف من انزعاج القبايل
للذين لم يفهموا فقد تحول الحراك بعد اشهر من بدئه الى واحد من اشكال تطبيق
سياسة المظلومية التي يستعملها القبايل وخاصة أنهم استمروا بالمطالبة الحقوق التي تخدم مصالحهم
كالابقاء على الفرنسية والعلمانية وغيره واستمروا بالسب واخرجوا لنا مقولة خاوة خاوة لنقلل من شكنا ضد أهدافهم
يعني الى ان ننهي المهمة
الحراك بدأ قبائليا في العاصمة واستمر قبائليا لماذا؟
إمتلاكهم لوسائل الاعلام المكتوبة والمرئية والمسموعة
لأن تدخل اي شخص له راي آخر ومختلف عن مطالبهم في بلدية الجزائر الوسطى كان
سيلقى الشتم والتصوير بالهاتف والسخرية منه .عير المواقع و كذا وصول السب الى عائلته
كالنائب نعيمة صالحي التي وضعوا صورتها
وهي بالحجاب وراء اطار مقعد مرحاض كطريقة لإهانتها واهانة المرأة المحجبة وقامت قنوات النهار والبلاد
بنشر الصورة عبر الفيس بوك ...
هذا لما تكون رئيس حزب فما بالك لو تكون مواطن عادي وتدخل وسطهم
أصلا لن تدخل معهم كزميل في العمل .
بنما معارضات ممسوخات مثل بوراوي كانت تستعرض جسدها شبه عارية
ولا احد اخبرها انها لا تمثل المراة الجزائرية من البداية وهي التي كانت تجلس
مع أعدء الجزائر في سفارة بلدها الحقيقي او بلد وزوجها
وصار الكوالى يرسلون الرسائل التهديدة للنظام يتنحاو قاع واي مثقف عربي يخرج لقول صوته يهان بالسب والشتم
الحراك كان قويا
كان قويا ومخترق لأن معضمهم يتلقون الأوامر من الخارج ويتلقون المال والوعود والامتيازات وخاصة الطلبة
مطالب القبايل في الواجهة
كنوا يخرجون للمطالبة بحقوقهم او حقوق اعضاء من العائلة بالنسبة لهم ضياع حق مسؤول من
العائلة هو ضياع حقوق كل العائلة في العاصمة
كل ولاية لها أهلها
نعم كل ولاية لها أهلها ويجب أن تبعد هؤلاء من الواجهة فيعدج مجيء الحكومة العادلة يجب اقامة قانون عادل
ثم لا ننسى أنهم ارادوا جعل فرنسا وصية علينا بدون الشرح الكامل منذ 2016 فرنسا التي يعتبرونها
حاكمة على منطقتهم وهم بعد ذلك حكام علينا
لا اثق بدولة تمارس المحاباة لصاح منطقة واحدة على حساب جميع الولايات والمناطق
لا نريد مزيدا من التخاذل من أجل قومية غبية تريد الحياة السهلة على حساب
باقي الشعب وتبكي في وسائل الاعلام الوطنية والاجنبية
سخرية وضحك واستهزاء بضحايا الارهاب ثم الدفاع عنهم لسبب واحد وهو ان
الرئيس الجديد يحاول اقامة دولة العدل ولو انه
يبدو خائف من انزعاج القبايل