المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فضائح القنصليات والسفارات الجزائرية بالخارج وسوء االتسيير المتعمد


Virgile
2019-12-13, 09:20
أموال السفارات والقنصليات تحت تصرف شخصي :


كانت ولازالت الأخبار عن السفارات والقنصليات الجزائرية بالخارج دائما تتعلق بالرداءة
في التعامل مع المهاجرين. حيث يتعرضون لكل أشكال التعنيف اللفظي

اما تقديم الخدمات فعادة ما كان يتسم العمل بتلقي الرشاوي ضاربين عرض الحائط سمعة بلد وشعب بأسره


أما آخر الأخبار المتداولة والموثوقة تؤكد على أن القنصليات والسفارات ماهي الا أوكار لمساعدة
ابناء احدى العرقيات الجزائرية بالهجرة الى فرنسا تحديدا

وممارسة المحاباة مع سكان هذه الطائفة العرقية ألا وهم الزواف أو بقايا الأتراك وايران في الجزائر الذين يفضل
الفرنسيون التعامل معهم لأنهم طائفة وفية وصديقة وخادمة مخلصة

حيث يقفون كالعبيد أمام الفرنسيين في بلدهم فما بالك لما يذهبون الى فرنسا حيث يؤمنون المصالح للفرنسيين وعن طريق

نشاطات اخرى غير جلب العملة الصعبة

فهم يبيعون الخدمات مقابل الحصول على العملة الصعبة للراغبين بالهجرة

أما ابناء احدى مناطق البلاد فيتلقى اولادهم لهم معاملة خاصة
فهم يهاجرون على عاتق الدولة ويتحصلون على مصروف الجيب من القنصلية او الصفارة

لما يصلون الى فرنسا وهي طريقة لمساعدتهم على التخلص من مشاكلهم المادية .... والجزائري اذا كان يملك شهادة ميلاد لجده
من تلك المنطقة فهو يملك حظوظ كبيرة في الهجرة والبقاء وتلقي المساعدات كان زوافيا او قبائليا فتلك خطة لزيادة اللحمة والتعاون
واغراء القبايل لخيانة وطنهم


ان سبب كرههم للمهاجرين أيام التصويت يعود الى اعتبارهم بأنهم هم من ساعدوا هؤلاء في الهجرة الى فرنسا وليس مال
بلادهم الجزائر او قبول فرنسا بهم. بل انها كانت خدمة من عندهم على اساس ان مال الجزائر لهم وحدهم وهم من يقدمون كل شيء



حيث اغاضهم رؤية أناس من غير طائفتهم وهم يؤيدون الحكومة الجديدة التي طردتهم نهائيا من السفارات

وكان ردهم هو الكلام البذيء والسب والشتم بطرق مشينة جدا

ربما سيكون تصرفهم كذلك هكذا اتجاه مسؤولي الجامعات والمديريات الجدد اذا عادت الى سكان الولاية الاصليين
خاصة ان كل شيء تهدم بسبب هذه الطائفة المصابة بجنون العظمة

Virgile
2019-12-13, 21:13
عرف الحراك ظهور شخصيات عديدة حاولت التشويش على الناس ومنع التصويت و سب رموز البلد
وكانت كندا و بريطانيا وفرنسا وألمنيا مسبقا قد سمحت للكثير منهم باستعمال الصوشل ميديا كمنابر ومنصات لالقاء خطبهم
والتي اسغى اليها المئات من الالوف

ومنهم أمير بوخرص وحمد زيتوت وعماد لخدارة السعيد ببن صديرة وهشام عبود و حفيظ دراجي المدعوة صوفيا بن لمان التي كان لها منصب قيادة في حكومة بوتفليقة وهي من أصل سطايفي تحديدا من عين ولمان
قامت بالسب والقذف في الاعراض علانية ضد جهات وشخصيات لها مراكز قيادة عالية

ولماذا تبقى سلطات فرنسا ساكتة ولا تعاقب هؤلاء الجناة
ومؤخرا حصل ادث للمدعوة صوفيا بن لمان حيث زل قدمها لما همت بالخروج من القطار اذ اندفع قدمها داخل فراغ بين القطار والرصيف
وهي الأن في احد مستشفيات فرنسا

Virgile
2019-12-14, 00:51
أخيرا الطائفة تستذكر في موقاعها وصفحاتها ومن قبل معارضيها بالخارج ضحايا الارهاب سنوات التسعينات وتحمل الجيش مسؤولية ماحدث ///!!!!!